كارثه خطيرة في عام 2019 والله تعالى أعلى وأعلم





يعادل هذا الجرم السماوي كقوة تفجيرية بحدود واحد مليون ميغا طن أي مليون مليون طن، هذا الجرم كافي لأن يدمر قارة بأكملها... عرضه بحدود 2كم، اما في حال اصطدامه في مياه المحيط، فسينجم عن ذلك أمواج عاتية تطيح جميع القارات المحيطة بهذا المحيط وتسبب فيضانات عارمة أشد فتكـاً مما حدث في جنوب آسية العام المنصرم، والله أعلم...

انفجار بحجم مليون ميغا طن أي مليون مليون طن!!!! شيء رهيب بصراحة... يعني ها الرقم بيعادل مليون مليار كغ من المتفجرات.... 200 كغ من المتفجرات كافية لتدمر حي.... فقوة الانفجار المذكور بتعادل 5000 مليار ضعف الانفجار 200كغ....!!!!! وهذه القوة كافية لتدمر قارة بأكملها....

ولن يكون (فيما لو ارتطم ها الجرم بالكرة الأرضية) هو سبب وحيد للفناء.... وأقصد أن لكلٍّ منـا فناؤه أي موته.... وموته يحدث لأي سبب كان... وما أريد الوصول إليه هو أننا لن نعمر للأبـد... والمهم هو أن نجعل من أعمالنا أعمالاً صالحـة

وعموماً كل شيء بيد رب العالمين... قد يخلق الله آلافـاً من الأسباب التي تحول هذا الجرم عن مساره باتجاهنا.... والله أعلـم..

بالمناسبة .. وإن سقط في بلادنا....فمن المؤكـد بأن مشاكل الفقر سنتخلص منها؛ كذلك سنتخلص من الاحتلال والاستعمار الداخلي والخارجي

اللهم احفضنا وتب علينا ياارحم الراحمين....
جزاك الله خيرً أخي الكريـــم...

جزاك الله خيرا أختنا حبيبة القمر
نسال الله تعالى ان يتقبل منك صالح الأعمال

لا إله إلا الله .. حسبنا الله ونعم الوكيل .. اللهم احسن ختامنا يارب ..

جزاك الله خيراً .

اللهم تقبل منا صالح الأعمال واحسن خاتمتنا
جزاكي الله خير اختي الفاضلة

بارك اله لنا في أم أيموني

واياكي اختنا عيون المها
وجزاك الله خيرا على الدعاء
نسأل الله القبول

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله الف خير

ياالله الطف بعبادك وارحمهم

لااله الا الله محمد رسول الله

اللهم امين
نحن واياكم
بارك الله فيكي اختنا
نسال الله ان يتقبل منا ومنك صالح الاعمال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب وليد
أشكر لك اجتهادك المبارك ونشاطك الملحوظ
زادك الله اجتهاداً ونشاطاً
بالنسبة لرأيي فمع أني لست متخصص بعلم الفلك وعلوم الجيلوجيا إلا أني لا أعير لمثل هذه الأخبار كثيرا من الإهتمام
وذلك بسبب
1- كما تفضلت أخي الكريم بقولك ((والمهم هو أن نجعل من أعمالنا أعمالاً صالحـة))
فيجب أن لا نخاف من موعد موتنا في 2019 فلربما كان موتنا غداً أو بعد غد ((وما تدري نفس بأي أرض تموت))
2- لم نسمع من علماء المسلمين الفلكيين عن هذا الخبر فلا أتوقع أنهم في غفلة عن هذا الخبر الغير طبيعي والذي كما تفضلت ستحدث بسببه كوارث وليست كارثة واحده
3- كما تفضلت أنت بقولك (( وعموماً كل شيء بيد رب العالمين... قد يخلق الله آلافـاً من الأسباب التي تحول هذا الجرم عن مساره باتجاهنا
((فالله خيراً حافظاً وهو أرحم الراحمين))
أكرر شكري لك أخي وليد وبارك الله فيك