أسدل الليل ستارهہ وعمَّ الهدوءء أرجاء المكان گم يزعجني ذلگ فلا أسمع سوا دقات الساعہ و گأنها تذگرني أنني بمفردي أجلس !!
فما أقسى فراق الأحباب حتى وإن گانت ساعات قليلهہ فهي ترهقني وتبگيني أحياناً .
أردد گثيراً لما الفراق يؤلمنا؟
لما نضيق ونبگي؟
لما لا نصبر لفقدهم؟
لما نتوجع ولا نشعُر أن أحداً يتوجع ويشارگنا ذلگ الوجع؟
أهناگ من يشعُر بما يمر بي الآن أم أنني الوحيدهہ تشعُر بذلگ ؟
فهل من مجيب !!
[ أفتقِدُگ صديقتي ]
بقلمي :
( تومي العيسئ )
حرر في يوم الجمعه الساعه AM 59 : 12
بتاريخ 28 / 2 / 1434
الروابط المفضلة