* رَجَاوي رُوحْ ~


لا رُدودَ حَتى انْتَهي () وأقولُ تمّ .

.. عذراً لَا يُغضّ عَنْهَا الطّرْف فَسَامِحونِي .

.

مَوْلِجْ ~

لا مَكانَ هُنَا لحرفٍ يترنّحُ بينَ الأسْمَاءِ ويَستعدُّ للسّقوطِ / الغيَابْ
فكلّ الوُجوهِ تتَسَاوَى عندَ الضّيَاعْ , وتتمَاثلُ تماماً في محطّاتِ القِطَارْ ...!!

مَا كانَتْ الحياةُ يَوماً أبديّة إلّا مَا وراءَ السّمَاء ...
ولمّا يَغدو الفَرحُ على الشّفَاهِ قِطْعةُ قُطنٍ تُعتَصرْ بانْحِدَار أولِ شفقةٍ من غَمامْ
تَغسلُ مَلامحهُ وبعضَ قسماتهِ [ وَيَختَفي ... ] ... تُقاسمهُ شَطيرةَ الدّمعِ معِ الحُزْن وتنْعَقُها غربانُ نَحيبٍ ... [ فَ تبْكي ...

وحينَ لا يَكونُ هُناكَ مُتّسعْ لـ بُقعَةِ سُكونٍ / فُسْحَةُ تأمّل ...
وتَضيقُ بكَ الدّنْيَا , والوُجودُ حَولكَ يَكْثُرْ ... فَتَشْعرُ بِزَحفِ الجُدران إليك ... [ وَتختَنقْ ...

ولمّا ذبُلت زهرةُ نَرجسٍ في كفّ طفلَة ... اسْتهوتهَا ذاتُ لحظة ...*

ولمّا كانَ الوَقتُ يقْتلْ ... وسربُ ذو جُحفلٍ يستعدّ للرّحيلِ / الهِجْرَة ...

كانَ الوداعُ *** مَحطّةٌ تَكثرُ مظلّاتُهْ عَلى طُرقِ العابرينَ بمهلٍ والمَارّينْ ...
والسّماءُ فقط للّذينَ يُفرغونَ قلوبهم من ديجورِ الظّلامْ ,

فَاصِلْ .
لستُ مُستعدّاً لنَوباتِ اللّومْ ...
وقَدِ اسْتأصلتُ مُضغةَ الأعْذَارْ
فَ عُذراً بحجْمِ أيّ / كُلّ شَيء ...
إنْ كُنتُ قَاسيَة وفَقَطِ الآنْ .**

قُلوبنَا التي عَاشتْ على حرفٍ وَاحدٍ وَكبُرَتْ ...
نتنفسُ الهَواءَ ذاتَهْ ... وقَدمَاهَا الحَافيتينِ تشتَاقُ عُشبَ لقاءٍ أو بساطُ فَرَحْ ~
و " لَكِ " كدميةِ الحِكَاياتِ اللّيليةِ الطّويلة التي لا تَهْترئ ... الذي قلبُ الطّفلة ليسَ مُستعدّاً للتّخلي عَنهَا **
كُلّهَا تُشعرني / أشْعَرتني بلذّة المُكوثِ * التي تَحملُ روحك إلى حيثُ لا تَدري
مَتى تكتَفي وتَعودْ ... فَ كُلّ شيْء هنا جَميلْ وَمُختَلِفْ ()()

لتَكُن الصّباحاتُ كمَا هيَ ... [ ولتَبقى المَساءاتُ تَوأم روحٍ لهَا ...
أنوارُ الحَياةِ , وامْتداداتُ الفَجرِ , شموعُ النّورِ , وطَلٌّ شَهيٌّ دافئ ,
ورائحةُ مِسكٍ بِعودٍ يَعتقُ الأجوَاءْ ... وَصغيرةُ غمامٍ لَذيذةٌ وَكفّها المطرْ ...]

تَذْكرة ***
[ أَسيرَة , وَشَمْس () ]
زَهرةُ الفتنَة انْتَابهَا خَبلُ بَهاكُم ...
والحَرفُ لكمَا انحنَى حَتى تقهْقرَ وتكسّر ...
والبَوحُ اكْتَفَى بسَطوِ رُباكمْ ... وفي كلّ مرّة أتحدثُ عَنْ زهرتكمَا
أظنّني أبليتُ حَسنَا ... وأستَخدمُ كلّ مُفرداتٍ عُلّمتُهَا وأفرحْ
وأعْجَبُ انّني أجدُ الكَثير ليُقالَ في كُلّ مَرّة ...

شُكراً يَا رُوحكمَا ... ()*
شُكراً لا تَكونُ إلّا كمَا تَجتمعُ محبرةٌ مِنْ غَمامٍ , ومرأبٌ أدبيٌّ بحْتٌ
واليَدّ هيَ السّمَاءْ ... لقَصيدةٍ رَائِعَة لا يُغضّ عَنهَا الطّرفُ يَا أنْتُمَا ~ ()

إلى ثيَابِ الشّوْقِ المُتعلّقة عَلى شَمْعَدانِ الحَيَاة
إلى شُموعِ الحَنينِ التي تَذوبُ ببطءٍ على طَبقِ الوَفَاءْ ...
إلى الأجْسَادِ التي تتلقفُ الذّكرَى , وتُشَاطركَ عُمرا ...
إلَى رُفاتِ الرّوحْ المُتبقيّة منْ بَعدِ الهَجيرِ وتلويحَةِ الوَدَاعْ ...
............ تَستَقي مِنْ آنيةِ الأملِ جُرعةً لا تسدُّ الرّمقْ !!**

إلى كُلّ الأشْيَاءْ وأيّ شَيْء مَسّ جانبَ الغُروبِ بِقَطْرِ نَدَى *





غُبارُ الأمْكنَة يعتقُ الأجْوَاء / وأقصدُ أجوَاءَ قلبي **
وبينَ مَتاهَاتِ الأنينِ زُرعَتْ رُوحي ... ومِنْ رَحمِ التّرابِ وُلدت
وحَملُ التّرابِ أليمْ ... حيثُ تَبتلعُ ودَاعاً في كلّ مخاضٍ لمَولودٍ جَديدْ ...
وأنْفَاسي التي تبعْثَرَتْ تَمْتَزجُ بصباحاتِ اليأْس ! لأذوي عنْدَ كلّ غُروبٍ جَائعة لطَبقٍ منْ دُموعْ
ووسادةٌ تُشاركني العَزَاءَ في كلّ ليلةٍ بَاردة لأنّها ستكونْ ... * ولأكنْ أنَا كركنٍ قَاصٍّ يَلفّني *
أعلمُ مقدارَ الألمِ الذي سَيُمزّقُ كَياني , ويَجعلني خُردةً مُلقاةً على غيرِ هُدَى
... أو جُثّةً تَهزلُ يوماً بعدَ يَومْ * ... وكلّ شَيْء سَيعودُ كمَا كَانْ ... وكمَا لو أنّه قَدْ كَانْ ...
طُقوسُ الأمْسياتِ اللّيلية والضّحيةُ أنَا ... رتابَةُ الصّباحَاتِ المُبهَمة ...
تَخاريفُ الفُصولِ التي اجترّت قلبي ... ومراسمُ البُكاء الطّويلة والتي سَتكثرُ
كَشيْءٍ وَحيدٍ سأعودُ به منْ بَعدكمْ ... لانّه قلبي - الذي لأولِ مَرّة سيَنفصلْ -
تاركاً الـ أنَا وَحدي هُناكَ وَهُوَ اليَتيمُ المُفجّعُ هُنَا ***....

عَصْفَةُ ذهْن *
أختي الحَبيبَة المَعاني السّاميَة ()
عُذراً بحجمِ الامْتنانِ الذي أحفظهُ بقلْبي
تلكَ الطّلاسمُ التي بعثتُهَا لَكِ منْ أمَدْ بلونٍ أبيَضْ ( لو تذكرينْ * )
إنْ كَانتْ عَلَى قيدِ الحَياةٍ بَعدْ لتَقتلينهَا وأكنْ لَكِ منَ الشّاكرينْ
( كَانتْ مُجرّد تمْتماتْ حَاولتُ فيهَا كَسرَ قيدِ الكتْمَانْ ...
لكنّني فَشلتْ ككلّ المُناوراتِ الفَاشلَة * )
وَشُكراً عَاطِرَة بُكرةً وأصيلا ...

سينَاريُوهَات الوَداعْ *** لا يُجيدُهَا إلّا مُتمرّس ...
وأُدفَعُ انَا الضّعيفَة إلى المِنصّة لتَمثيلهَا منْ دونِ نصّ
وتَبكي الدّروبُ حَقائبَ الوَداعْ * ... والحُزنُ كسقفِ اللّيالي الجاثمُ على القلبْ *
وألهو أنَا بسلكِ الصّوتِ ... وقَلبي يَهربُ مُختلساً هَذيانِ الاخْتناقْ * ...
وقُوّةُ التماسُكِ الزّائفة ترفضُ الثّباتْ ... وأنَا ! ... ما زلتُ أنَا ...
الواقفة , العاجزة عَنْ أيّ شَيْء ... الخَاوية إلّا منْ فَراغْ
وذكرياتٌ برائحة الجنّة تتلبّسني ... لأبْكي ****
كيفَ أعيشُ بعدَ الآنِ دُونَكمْ ... ****



لا تعلمونَ حجمَ الشّجاعة التي تملّكتهَا لأكتبَ لكمْ ...
وقَدْ غَشيني منَ الدّمعِ مَا غَشيني **** ... وأذابَ قَصعَةَ التّحملِ والثّباتِ منّي
فَعُذراً أنّي فعلتُ - لكنّها الأقدارْ - وألَا قد قلتُ سأكونُ قاسيَة وفقطِ الآنْ **

اقْتبَاسْ *
وكمَا قالتْ سمَاءُ البَوْحِ ()
( كُلّ الحكاياتِ تَنتهي , وحكايتي انْتَهتْ )*
.. لَكنْ ثِقُوا مَا زالَ في سَمايَ القَصيدْ () ...

* وليدُ تأملّ ...

اللّونُ الذي عُلّمنَا أنْ نكتبَ بهْ ... ليسَ شَوابْ ... ليسَ كَآبَة
ليسَ خُطوطاً مِنْ بَعثرة ... اللّونُ لَونُ عَطاءْ وبسمةٌ تندسّ خلسةَ روحٍ تختبئُ
وَجْنَةً تقراُ ونَفرحْ ... ألمْ تَكنْ يَوماً [ الشّمسُ ] أُستاذةُ العَطَاءْ . و [ الغُربةُ ] درسَ الوفَاء
لتَكونوا كمَا هُمْ ... ولتعضّوا عَليهنّ بالنواجذْ .. فقَد عُلّمنا مِنْ الـ هُمَا الكَثيرْ الذي يُرهقُ الوصفْ ...
فشكراً لا تنبغي إلّا لروحكمَا ()

ولإنّني تنفستُ العِنَادَ راكلاً الحَرفْ *....
غَير آبهْ بمحَاليلِ الضّعفِ ورَجاوي التّوسل الزّائفة
أو لأنّني مَللتُ غَير عابئ بشَحنةِ المدَاد الهَزيلَة
أمامَ خضمّ المَشاعرْ المُتراكمة في خَلايَا وأنْسِجَة الامْتنانْ ...

كُراساتٌ عَلى عُجالةِ من لَمْ يُصدّق بَعدْ / مَصدومْ
اسْتَهلكت وَقُودَ دُموعي *** ....

كراسَة ( 1 )

إيحاءاتُ التّخرجِ عَلَى الأبْوَابْ ...
والوَقتُ انْقَضَى حَتى تهرولْ ,
وضريبة الانْقِطَاعِ قادمة لَا محالَة ...
وفي كلّ مرّة أحاول التّجاهلْ أبكي وليسَ بيدي ...
وقَدْ آنَ الآوانُ لحكايَةِ إعتذارٍ مفتوحةُ النّهايَة
لانْسحابٍ مِنْ جنّة " لَكِ " ذاكَ الذي ينبُضُ بكلّ خيْر () ()*
فَظرفي ( إنْ كنتمْ عرفتموهْ )* يحولُ بيني وبينكمْ
ويَمنَعني - إجباراً / غصباً - منَ الاسْتمرارِ معكمُ وأحْسَبكم مُقدرينْ ()*****
و ( إنْ لم تكونوا تعرفوهْ )* ليسَ منْ داعٍ لأنْ تُدنّسوا قلبكمُ الأبْيضْ
بحكايةِ دُموعْ * ... فأحبّكم أرواحاً نَقيّة ()****

كراسة ( 2 )

أسيرَة ... شَمْس ...
خاصّة وأحسبُهَا وصلتْ *

كراسة ( 3 )

إلى كلّ الأرواحْ التي اقْتَطَعتْ جُزءاً منْ قَلبْ
أهدَتهُ خَاصّاً , زُواراً , مُختَبِئَاً ... ()
عُذراً بحَجْم الـ *** التي غَزُرَتْ والآنْ **
لي عَودَة أوْ قَدْ يَكونْ ... ()

كراسة ( 4 )

ككُلّ الأرواحِ المَنْسيّة * ...
والأَسَامي التي انْدَثرتْ ... وقَوافلُ اللّيالي الشّاتية **
سأكونُ * ... ولَا ذِكرَى قد تكونْ ... ولنْ ألومكمُ والذي فوقَ السّبعِ اسْتَوَى
وسأظلّ [ أحبّكمْ ] رُغمَ أيّ شَيْء ... ولَنْ يَكونَ إلّا حُباً وَلوداً ...
نسلهُ يَتكاثرُ مَعِ الزّمنْ ... ()() 666

كراسة ( 5 )

عَبثاً ...
حينَ اُحاول أنْ أخترعَ مَحلولاً أدبيّاً

لا يُشبه الحروفَ التي نستعملها في كلّ ردْ ..
فقد ذبلَ رَونَقُ الامّتنَانِ .. وهَرِم الحَرفْ ..
هَلْ تَكفي كُلّ أبْجَديّة حَرفٍ أنْ تُطوّعْ !
والـ ( أنتمْ ) كُلْ شَيْء في حَياتي ***
مَعاً جَلسنَا على بساطِ الفَرَحْ ~ وتحتَ رِدَاءِ الحُزنِ نتدثرُ
جَنبهَا لو روحٌ قالتْ زمّلوني ...() فلَا روحٌ وَحدهَا ... ولا وَحدةَ بيْنَنَا ()*
وأمتعُ اللّحظاتِ تلكَ التي كُنتم فَصلاً مِنْ فُصولهَا ... [ حِواريّاتي ]
كيفَ أجعلُ عِقدَ الوَفاءِ لُؤلؤةٌ تُثْقِلُ جيدكمْ شُكرا ...!

( أحبّكم وقَدْ لا أشْعرُ بالإشْبَاعِ منْهَا )

()**

كراسَة ( 6 )

إنْ كَانَ البُكَاءُ سيُشَاطركمُ حَرفي ...
فَ عُذراً اُخرَى تَجمعُ السّابقَة وَزيَادَة **
وإنْ قَدرتمْ على كتمانهِ فأكبتوهْ ولَا يَضيقَكُم فأخرجوهْ ...
لأنّ دُموعكمْ أهونُ عليّ من فراقكُمْ ()***
ولَكنِ ابْتَسموا فإنّي وَقتهَا أشعرُ بكمْ () ...

كراسة ( 7 )

عَلّمتني مَساكنُ العِلْمِ ... والجَسدُ رُدهَةُ القَلبْ
أنْ مَا مِنْ رُوحٍ إلّا وتسلّقت أكتافَ رُوحْ ()
فَ شُكراً لا تَكونُ إلّا صافيَة لكلّ روحْ ...
عرفتُهَا وعَرفتني ... ()

كراسَة ( 8 )

لئلا تَبقَى النّهاياتُ المُربِكَة ...
فَعلتُهَا * ... وكَتبتُ بآخر أوراقِ ذاكَ الدّفترِ القَاصي
المُختَبئ تحتَ " لا يَبقَى في ذمّتي ما دامتْ رُوحي قَدْ فارقتني * "
المُتخم بحكاياتِ الكِتْمَانِ في قلبي ... وأسْرارِ الطّفولة والحياةِ داخلي ...
أنْ يَحملوا رُفاتَ رُوحي إليكُم حينَ تَفيضُ إلى بَارِئِهَا ... ويَدفنونَ أخبارهَا لديكُمْ *
سيَدخلونَ مَعرفي ( بعدَ أنْ يَعرفوا كلمة السرّ وكُلْ شَيْء * )
ولا أعرفُ مَتَى يَكونْ ... أوْ أينَ أنَا أكونْ أتحتَ التّرابِ أشْكو وَحدتي *
أمْ في ضمّة القَبرِ أبْكي قلّة زَادي أمْ يسْألني المَلكانُ ولا أدْري
أإلى جنّةٍ أمْ نارٍ أغدو * وقْتَهَا أمطرُوني دَعواتْ * ...
لأنّي عَلَى يقينِ حَاجتي إليْهَا () ...

كراسَة ( 9 )

اُؤمنْ ...
وعَلَى يَقينْ ...
أنّي حينَ أعودْ
لَنْ أكونَ إلّا حيثُ " لَكِ "
() () ()

كراسَة ( 10 )

عُذراً بحَجمِ الدّقائق التي أضعتموهَا ,
وسَرقتُهَا منكُمْ ... لقراءةِ هَذَا ... *








ختاماً وقَدْ أطلتُ عَليكمْ ...





تذْكروا *


الأرواحُ البيْضَاء لا تنتَظرْ شَيئاً ...
تُحبّ كَثيراً ...
لا تَسألُ شُكراً ...
تمنحُ أملاً ...
ترسمُ ابْتسامةً بَريئة ...
تعملُ لأنّها تُحبّ انْ تَعملْ ...
تَكتبُ لتَعيشْ ...
تُفكّر لتُبدِعْ ...
تُحلّق وأمنيةٌ بيْضَاء مَعقِلُهَا السّمَاءْ في كفّها لا تنْطَفئ ...

( أنتمُ هكذَا وكُونوا ) ()

تَنويهْ *

كلّ ما هُوَ لي هَا هُنَا حَلالٌ عليكُمْ ()
فمنْكمُ كُنتُ وَكنتُ أنَا *()

بِطَاقةُ الوَدَاعْ *

ومَعي إلى الـ 5 / 1 وقد يَكُونُ 7 / 1 يَزيدُ اوْ يَنقُصْ
سأدْخُلْ لَا لِشَيْء * ... إنّما لنَظرةِ وداعٍ أخيرْ ... ولردّ الأماناتِ إلى أهلهَا ...
لتَلبيةِ آخر طلباتِكُم وأوامركم التي تَغمُرني بالعَطَاءْ () ... لحَكم مَقبِض الإيداعْ ...
وتَسليمْ مَفاتيحُ الخَزائنْ للأمانَة ...





أنْتُمْ + : ) = أكونُ أنَا : ) *




أسْتَودعكمُ مَنْ فوقَ السّمَاءِ عَلَا **
ودعواتٌ سَتكونُ وصالاً لا ينقطعُ أبدَا بإذْنِ الحَيّ الذي لَا يَموتْ ... ()*




أُحبّكمْ ()



*

ندية ...... ~
يا شطر القلب لكمـ في الله أحببتك

ندية

لم أقرا كل الكلمات

فقط أخذت أتسابق مع السطور

أترحلين

بالله عليك قولي لا

!!

بانتظار " تم"


على احر من الجمر

.
نَديّة باطيّبة ..
لن أكونُ قاسية وأسألُ عن الظروفْ رُبما لأني مدرسة فالغيابْ ،
وأفهمُ ماذا يعني بِكل تفاصيِله !
أفهم مشاعر الفَقدْ
مشاعرْ اللحظاتِ الأخيرة
مشاعرُ الحنين ْ
مشاعرُ القَهرْ
ياحبيبة يسر الله أمركِ وسهل دربكِ وملأقلبكِ بالنورْ
وَصيتي :
كوني بخيرْ ()
"

رفيقتكِ " أنين "

.




عناقيدُ الصّباحْ *

ليُحبّكِ الباري يا روحْ
ويُهتفُ في مشارق السّماءِ ومغاربهَا اسمكِ أنْ أحبّوها
فيبلغُ اسمكِ مسامعَ قلوب الأرضِ والأبدَانْ :")




.



عهْدي *

مُجبرة يا حبيبة
الأمْر خارج عن نطاق إرادتي
ولا تقلقي فإنّه الله وكل شَيْءٍ عندهُ بمقدارْ :")
كوني قويّة لأشْعر بثباتكم يومَ الرّحيلْ



.



أم عمر وفاطمة *

لقد أضحكتني وربّي ولا تلوميني
يا حبيبة تمّت وحروفي طوعُ أمركِ يا رفيقَة :")
ممتنّة للحكاوات المُتشعبّة سمواً نادراً ()





.

ياغاليه
ياريت تبقي معنا احنا اخوات ونحب بعض