هكذا هو القلب لا يرتــاح حتــى يتحسس صدى الأحبـة
فالشوق بركـــان لا يُخمدهُ إلا اللقـــاء
لقاء سرمدي أبدي تحت ظل عرش الرحمـن
دثــــار ،، ألا يستحق منــا هذا النعيم اصطبــاراً ؟!
.
البارحـة حضرت لدرس الشيخ ، أستاذي هوَ
فخبّرنـا عن لحظـاته أثناء سفره إلى الجارة
.
قال : ارتحت و سعدتُ و انشرح صدري لما رأيت
طلاب و طالبات جامعة القسطنطينية وهم تظهر عليهم سمات
الإستقامة و الوقار و الحشمـة و التدين ...
و هو يحكـي جال خاطري هنـاك ،، و تمنيتُ لو أني معهُ
لأرى الأحبـــاب ، لأرى صاحبي و الشيخ الحبيبَ
فلنصبر ،، فالموعد الفردوس ‘,
الروابط المفضلة