نعم امس اليوم المشؤوم في تلك الاستراحه التي بعد ماكانت احسن منفس لنا صارت سيرتها تقشعر لها الابدان بعد ماااااا غرقت فيها بنت اختي ذات السنتين
تلك الطفله التي تعلق بها الكبير والصغير لانها لاتغضب احد وتصفح بين الاطفال الاكبر سنا في حركاتها
تلك الطفلة التي تملا بيت اهلها بالضحكات والحب الشغوف من ضرافتها وبراءتها
شاء الله ان تغرق بلحظات قليله تودعنا تاركة جسد بلا روح
واحرقت قلوبنا شغفا بان ترد لنا سليمه ولكن شاء الله وما شاء فعل
وانا لله وانا إليه راجعون وانا إلى ربنا لمنقلبون
الروابط المفضلة