وعليكم السلام ورحمةُ الله وبركاته ..
عِندما رأيت غالِيتي كتكوتة قَد نَثرت موضُوعاً
لنا فِي صفحتة مُلتقانــا أتيت إليهِ مُسرِعـةً لأرى مَدى إبداعك وتميُّزِك ,أعجبنِي الموضُوع كثيراً وأحببتُ المُشاركة ولَو بالكلِمات البسِيطة لعلها تُفيد إن شاء الله ..
أما عن نُقطة الحِوار التِي طرحتِيها :
ما هي استعداداتك هذه السنه للصيف ولشهر الخير ؟؟
صَيـف هذهٍ السَنة كُنت آمل فِيه الآمال وكُنت أكتُب سابِقاً
ماأريد أن أفعله وأستفِيد منه في هذا الصَيف بأن أقُوم بِدخُول مركــز
صيفِي قريب من حيِّنا ولكن الله لم يكتُب لي التسجيل فيه .
لأننا سافرنا أثناء فترة التسجيل في المراكِز .لم أتوقف عندما رأيت أن قِطار
التسجيل فاتني , فقُمت بِسرقة الفُرص لِقراءة
كِتاب وقد قُمت بِقراءة كِتاب جمـل جداً فادنِي كثيراً
وأخذت منهُ الكثر من المواعظ والآداب الكثيرة
وهُو كِتاب :[المرأة البحر والرجُل المُحيط]
للكاتب المُبدِع:عبدالله بن مُحمد الداوود
أما عن النُبذة التي كان يَتكلم عنها الكِتاب : فكان يتكلم عن أن المُحيط والبحر لا غِناء بطرف عن الآخر , وعليهما أن يتحملا زلات بعضهما البعض خاصة في الحياة الزوجية ويَذكر الكاتِب ما يُريده المُحيط من عشيقته البحر
بأن تكُون أمّاً صالحة لأولاده ودينه وخلوقة هذه من اناحية الدينيةوما يُريده من الناحية الجسدية من الإهتمام بالمظهر وغيرهـ الكثير والكثير .
وذكر الكاتب ما يُكنه أعداء عشيقته البحر ويُحذرها منهم .
للأسف بحثت عن الكِتاب في قوقل ولم أجده أحببت إرفاقه هُنا
عِلماً أن الكِتاب نفذ من المكتبات وسيُقام بِطباعتة الطبعة الثالثة مع أن الكِتاب ليس لهُ إلا سبعة شُهور تقريباً من إنزاله للسوق . هذا عن قِراءتي للكُتب,
الحمدلله قُمت بِحفظ بِضع أوجه من سُورة البقرة وبإذن الله أطمح لأن أقُوم بِحفظها كُلها أسأل الله أن يُعينني . قَضيت صيفي أيضاُ فِي مُنتدى لكِ كُنت أطمح أن
أقُوم بإنزال مواضِيع تهُم المرأة المُسلِمة في أقرب
وقت مُمكن ولكن ظروفي الصحية لم تَسمح لِي في الفترة السابِقة
لكنني سأُكرّس جُهودي للكِتابة في الوقت الباقِي من الإجازة بإذن الله .
نصيحتِي
لِكُل من تَقضي جُل وقتها في مُشاهدة
المُسلسلات الخلِيعة التي انتشرت اسماء منها في سماءنا
وليس منه إلا التُرهات التي لا يُجنى منها إلا الخيبه وضياع
الدين والوقت في غير منفعِه .
ولا أنسى أن أشكُر حبيبتنا الغالية أساور من ذهب فهي بِالفعل كالذهب ولقد استفدت من المُسابقة التي طُرحت في ركن الألعاب والترفيه مُسابقة [ ألواااان] فقد قُمت بِقراءة الكثيـر من الأسئلة اليوم لكي أستعد للمُسابقتها فجزاها الله كُل خير ياارب عُذراً للإطالة أختنا الغالِية كتكوتة .
الروابط المفضلة