من مواكب الموهبة تنطلق زوايا مضيئة
و من عُمق شعاعها يقتسم الصباح روعة الفلاح مع نبض النجاح
ليُحلّق النغم بالأفراح عالياً
تهمي به غيمة التفوق ودقاً من وفاء
كـ نبت الروْض تفتّقتن عطاءً حيث كنّا ها هنــــا
فتفتّق العطاء معكن سحراً ماله من نفاد
يؤلّف ألحانه أغاريد ممتدّة
تُصفّق لكن و بقوة و تُنشد لكن التهاني حُلو تفاصيله
ألا ليت الهدايا ترنوا لما قدّمتن
ليتها تصل لبعضٍ من نبض جهدكن
إنها تقف و القلوب معها في صف
لتُهدي من الحنايا الهدايا
و من الحرف ما يعجزُ عنه الكلم و الوصف
فشكراً من القلب شكراً
لكل من شاركتنا عبر دورةٍ مباركة بإذن الله
هي منكن و لكن
كان منكنّ فيها أطايب الجهد
و الآن قد انسدل الستار عن حفل بهيجٍ بكن و معكن
سنلتقي معاً بكل من شاركتنا
بكل مجتهدة
بكل مميّزة
بكل خرِيجة استطاعت أن تكون معنا حتى النهاية
,
فهلمّوا بنا على الشرفات نرتقب ساعة الصفر
الروابط المفضلة