قال أحد المشائخ عن موضوع مراسلة هذه الأدعية وعمل حساب للأجور بأنها بدعة ولا تصح لأن لا أحد يعرف الميزان الحقيقي لحساب الأجر لأن الله واسع المغفرة والرحمة وقد يضاعف للإنسان عمل واحد أراد به الإخلاص لوجه الله وهو الذي يقبل العمل لأن من يعرف نية الشخص وما يخفيه القلب إلا الله ...
على العموم لا بد أن لا نبتدع في ديننا ولا في عقيدتنا الدين واضح وضوح الشمس في كبد السماء
قال الله تعالى " اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا "
الروابط المفضلة