هلا والله حبيبتي ام الافكار
وانتي بخير وصحه وعاااااااااااافيه يارب ينعاد عليكِ

اسكتي الصيام مسوي عمايل فييييييييي
راسي رح ينفجر من الصداع نفسي اشرب قهوه
بس الحمدلله هانت ماضل اشي

الله يبارك فيكن حبيباتي، وكل عام وأنتن بخير، أرجو المعذرة على التأخر ولكني ظننت أن هناك أسئلة يجب أن أرد عليها
والله يكون في عونكم على كثر كلامي، سأكتب صفحاتي الآن وأذهب لعملي


كل عام وأنتم بخير لحلول الشهر المبارك، أعاده الله على الأمة الإسلامية بالخير والبركات.
شهر رمضان شهر العبادة، ولهذا أحاول أن لا أكرس وقتي للتفكير في الطبخ والمطبخ، إلا أنه بالطبع يشغل بعضاً من عقلي. فالعزائم عادة تكثر في هذا الشهر، وللأسف كل عزومة تستغرق 3 أيام، يوم تحضير ويوم طبخ ويوم تنظيف، وبالتالي 3 عزائم تأخذ ثلث رمضان، ولهذا أصبحت أكره العزائم رغم أنني أقوم بها وأسعد بها، إلا أني أشعر بالحزن على ما يفوتني خلال الشهر. كل همي خلال هذا الشهر هو أن أصلي الصلاة بخشوع، أصوم عن الكلام الذي يمكن أن يغضب الله مهما كان صغيراً وليس فقط عن الطعام ففي أيام غير رمضان أشعر أننا ننسى هذا مع ركض الحياة، ولكن رمضان يمنحنا نوعاً من السكينة والهدوء مما يترك للعقل فترة كافية للتفكير. كما أشغل نفسي بالقرآن قراءة وسماعاً إن لم أتمكن من القراءة. وعادة أقرأ 4 صفحات بعد كل صلاة حتى أتمكن من ختم القرآن خلال الشهر بإذنه تعالى.

سأتحدث عن قضاء يومي في البيت عندما لا أكون في عملي:
أستيقظ مبكرة طبعاً للسحور وأيقظ أطفالي وحتى لا يأخذ هذا وقتاً، أقوم بتحضير الطعام في اليوم السابق، وما علي إلا أن أخرجه من البراد. أو أسأل أطفالي عن نوع السحور، فأحضر كل شيء ثم أيقظهم.
وبهذا ينامون ربع ساعة زيادة وأنا لا أستيقظ وأبقى أفكر بما أقوم بتحضيره فيضيع الوقت.. حتى القهوة، أشرب القهوة الأجنبية، ولهذا أحضرها قبل أن أنام، ثم ما علي إلا أن أضغط الزر.. هذه الأشياء البسيطة والتي ربما لا تستغرق وقتاً طويلاً، إلا أنني أجدها هامة جداً لكسب الوقت، ما بين التفكير والقهوة والتحضير، سنحتاج إلى 20 دقيقة، بينما تحضير هذه الأشياء قبل النوم سيوفر 15 دقيقة، ويترك 5 دقائق فقط للتحضير، وبهذا نفسيتي تبقى مرتاحة.

بعدها لا أنام، أنتظر الفجر أنا وأطفالي، نصلي جماعة، ثم يذهبون هم للنوم لأن لديهم مدرسة، فينامون حوالي ساعة ونصف وهذا مهم جداً لراحتهم البدنية رغم قصر المدة. أنا أبقى وأقرأ القرآن حتى أشعر أني لم أعد أركز، فأدخل المنتدى بعض الوقت حتى يحين وقت المدرسة.

أبدأ بتنظيف البيت وأخرج ما أحتاجه للطبخ. أبدأ بتحضير الطبخ بشكل مبدئي حتى يسهل العمل وقت الطبخ الفعلي. وعادة لا أبدأ بالطبخ حتى تأتي ابنتاي حتى تساعداني، لست لأني بحاجة للمساعدة، إنما لأنهما هاويتان للطبخ، فأعطي لكل منهما مهمة حتى تنشغلا بها حتى لا تفكران بالجوع.

لاحقاً سأضع أفكاراً حول تنظيم الوقت لجعل وقت الطبخ والتنظيف مثل النسمة، وهي نفس الأفكار التي يجب اتباعها وقت العزائم حتى لا تشعرين بالإنهاك..

بالنسبة لمائدتي فهناك أساسيات وهناك فروع: الأساسيات هي الشراب، الشوربة، الفتوش وصحن على الجانب من الخبز المقلي والتمر طبعاً. الفروع هي الطبخة، وعادة لا تكون هذه الطبخة إلا طبقاً صغيراً، فمعدة الصائم تنكمش ولا تستطيع أن تأكل الكثير، ولهذا فأكثر من الخضار والشوربة ولا أكثر من الطبخة، ومع الطعام كل أسبوع يجب أن أقوم بعمل فطائر سمبوسك. أشعر أنها أخف من الطعام الذي يحتوي على مرق ورز.

وقد قمت بعمل برنامج قبل بدء رمضان، وهو ما اتبعناه العام الماضي أيضاً، وهو برنامجي اليومي خلال رمضان؛ اتفقت مع ابنتَي أن واحدة عليها ترتيب الطاولة قبل الإفطار ثم رفع كل شيء عندما ننتهي، والأخرى عليها غسل الصحون وتنظيف المطبخ، وأنا علي الطبخ. وفعلاً طوال شهر رمضان، لم أغسل الصحون ولم أنظف المطبخ أو الطاولة، اللهم إلا قليلاً، كمساعدة ليس إلا. قلتها من أول الشهر: أنا أطبخ وأنتما عليكما الباقي. وكما أذكر دائماً، الطفل يحب الروتين، يحب أن يعرف ما هي مسؤولياته بالضبط، سلمي طفلاً مسؤولية على أن يقوم بها بشكل يومي، لن يتذمر، سيعتاد عليها ويعرف أنها جزء من حياته، وسيتقنها تماماً. كنت أخاف أن تكسر ابنتي الصغرى الأكواب عندما تفرغ غسالة الصحون، أو عندما تملأها، فكنت أعهد بهذا العمل لابنتي الكبرى، ولكن.. كيف ستتعلم الصغرى؟ فأعطيتها المهمة عندما تكون الكمية صغيرة للأطباق أو عندما تكون أكثرها مواعين كبرى أو بلاستك. فقامت بها بلا مشاكل. ثم أعطيتها المهمة يوماً بعد يوم عندما اعتادت على العمل وأصبحت تعرف كيفية التصرف حتى لا ينكسر منها شيء. ثم قلت وإن كسر شيء، ليس مهماً، ستكون أكثر حذراً في المرة القادمة، وعلمتها كيف تتصرف إن كسر شيء بلا أن تجرح نفسها، فقط عليها أن تبتعد عن المكان وتخبرني ولا تحاول تنظيف شيء ولا تدوس على شيء. الحمد لله لم يحدث هذا حتى الآن.

العصير عادة إما أن يكون قمر الدين، عيران (لبن)، عصير تفاح، حليب أو ماء... نحب التنويع، ولكننا أبداً لا نشرب عصير البرتقال في رمضان، فهو يسبب حرقة في المعدة بعد جوع طوال اليوم.

المقبلات، كما ذكرت، هي السمبوسك يوم في الأسبوع، ولكن لا أكثر من عمل أي شيء وإلا بقي في الثلاجة.. ولكن كلما زاد نوع من الأكل، أقوم بوضعه بالفريزر، وأختار يوماً من هذه الأيام لا أريد أن أطبخ، فأخرج من الفريزر صنفين أو أكثر (حسب الكمية المتبقية) ثم أسخنها وتعود كأنها طازجة، وبهذا وفرت يوماً، ولم أملل عائلتي بتكرار الطعام، ولم أرمِ الطعام.

للمعجنات المفرزة، أضعها في الفرن كأني أخبزها، مجرد دقائق وتخرج كأنها طازجة، ولا أسخنها أبداً بالمايكروويف، وإلا أصبحت طرية وغير مغرية للأكل. الطبخ مثل اليخاني (التي تحتوي على نوع من الصلصة مثل البامية والفاصوليا) أخرجه من الفريزر من الصباح، وقبل الإفطار أسخنه على الغاز بشكل عادي وعلى حرارة هادئة.

كذلك أحاول أن أستفيد بما لدي من بقايا فأقوم بعمل بعض الأكلات المختلفة، فالدجاج دائماً له مهام أخرى، أجد باستمرار أن الدجاج لا ينتهي لدي في نفس اليوم، فأقوم بعمل طبخة مختلفة مما تبقى، منها الشاورما، أو ساندويشات صغيرة بدجاج مطحون مع مايونيز وثوم وأحمصها بالتوست، وتكون كالمقبلات. كذلك لدي طبخة مشهورة ببلدة زوجي، وهي دجاج بحامض وما هي إلا رز يؤكل مع مرق حامض فيه دجاج مسحب. لذيذ جداً وبسيط جداً وخفيف على المعدة.

إن زاد لدي مثلاً مرق عن الكوسا بالصلصة بشكل كبير مثل الشهر الماضي ، أضيف القليل من الرز وأقوم بعملها كشوربة، أو أكثر الرز وبعض اللحم المفروم المقلي، وأضيفه على المرق فيصبح لدي طبخة لا تختلف طعماً عن الكوسا بعد أن تشرب المرق بنكهته.

أما مائدة السحور، فذكرت سابقاً، أسأل أطفالي، وعادة تكون كوب شاي وساندويش كل يوم بشكل يختلف، فأطفالي لا يحبون وجبات الطبخ على السحور، فتكون الوجبة مثل فطور مع الشاي، فيوم أقوم بعمل كرواسون بالزعتر والجبن بالفرن، العجين يكون جاهزاً من اليوم السابق. ويوم أخر أقوم بعمل ساندويشات فيها جبن شرائح وزيت وزعتر، ثم أحمصها على جهاز التحميص، وتكون ألذ ساندويش. أو أدهن رغيفاً مفتوحاً بزيت الزيتون ثم أضعه بالمايكروويف 3 دقائق حتى يتحمص، وأخرجه وأضع لبنة ورشة ملح وأضع الطبقة فوق الأخرى، لذيذ جداً جداً جداً.. وأحياناً فول بالخضار، تربيت على أكله بشكل يومي خلال رمضان، لذيذ جداً ومشبع خلال النهار. وهذا سحورنا، عبارة دائماً عن خفائف ومقبلات.

أطفالي ثلاثة، 2 يصومون، والأخير تحت السن القانوني
عودت البنتين على الصيام على السبع سنوات، وكان التعويد تدريجياً، لم أكن أوقظهما على السحور، ولكن أفطرهم ووقت الصحو تكون الدنيا لا تزال مظلمة، فتظنان أن وقت السحور لم يفت
وأعطيهما طعاماً للمدرسة رغم أنهما "صائمتان" لكن للإحتياط، فابنتي الصغرى تتعب إن جاعت، أحياناً تفطر ولكن تأكل شيئاً بسيطاً حتى تبقى شاعرة ببعض الجوع فتأكل بشهية وقت الإفطار، بينما الكبرى لها صبر أكثر على الجوع، فتبقى صائمة. إلا أنني في عمر السبع سنوات، أطلب منهما الإفطار على الساعة 2 مثلاً، وأكثر الأحيان إن لم يكن كلها، ترفضان (طبعاً هذا لكل منهما في عمر السبع)..
ثم بعدها أصبحتا تصومان كل الشهر إلا أياماً قليلة، العام الماضي كل منهما صامت الشهر كله، ما عدا يومين للكبرى، والصغرى ثلاثة أيام لم تصمها، وكانت العيدية "محرزة" 

مرة طلبت منا جريدة أن نستقبلها في بيتنا للإفطار ولكن كنا معزومين على الإفطار لدى أقارب زوجي، ولم ترض ربة البيت أن تظهر في الصور وقت الطبخ فظهرت بدلأ عنها، وبإسمي طبعاً  المهم سألوا ابنتي ليلى ماذا يعني لها رمضان وبماذا تشعر فأجابت وكانت فرحة جداً لأنهم وضعوا إجابتها في الجريدة، قالت: عندما أجوع بسبب الصيام أفكر في الناس الجائعة دوماً، وأشعر بشعورهم وأشفق عليهم. أعجبها الصحفية جداً هذا الرد فنشرته 

أمي كانت لتشجعنا على الصيام ونحن صغار، تقول لنا أن للصائم كوباً كبيراً من العصير مثل الكبار وصحن كبير مثل الكبار، إنما الغير صائم يحصل على كوب صغير، وبالفعل هذا ما كانت تفعله، خاصة أن أخي كان مدمن عصير وهذا يعني له الكثير. وحتى الآن لا تزال تتبع نفس الفكرة مع أخوتي الصغار. أعجبتني الفكرة وطبقتها على ابنتَي وبالفعل تركت أثراً وحماساً، رغم أنها كانت تصوم على أي حال ولكن ما يصبرها أنها ستعامل معاملة الكبار تماماً في كل شيء. كما أني أشتري لهم على العيد ما يريدون كمكافأة لهم على الصيام طوال الشهر.

عادة رمضان يمضي سريعاً مهما كان طول النهار، وبالفعل تشعر كل منهما بالحزن معنا لفراقه، ويحسبون الشهور حتى يعود، وهذا ما أتعجب له، ما الذي يدعو طفلاً صغيراً أن يتمنى مجيء رمضان رغم أنه سيجوع طوال النهار. حتى الآن ما أخبرتني به ابنتي الكبرى أنه أجمل وقت لأننا نجلس كلنا مرتين كل يوم على مائدة الطعام، وفي أيام غير رمضان لا نتمكن من هذا كل يوم بسبب الأعمال. تحب الوقت الذي أوقظها فيه على السحور فنأكل معاً. تحب البقاء في المطبخ والعمل معي، وهذا يحدث كثيراً في رمضان، فنعمل معاً، ونفطر معاً وننتهي ونتحلى ونشرب الشاي معاً. فالأمور المعنوية لم تتكون لديها بعد بل كلها أسباب مادية ملموسة، عندما تكبر إن شاء الله ربما ينمو داخلها معنى رمضان الحقيقي.
عادة نشرب الشوربة ونصلي المغرب ثم نعود لإكمال طعامنا فنأكل براحة بلا عجلة، وأحياناً فقط التمر والعصير ثم نصلي. ثم الشاي وأي نوع من الحلو أكون قد جهزته. أطفالي ينتظرون هذه اللحظات بفارغ الصبر حتى يشنون غارة على خزانة الحلويات

والعادات لدينا عادة وما نشأت عليه هي حلوى القطائف بالجوز أو القشطة، تقلى ثم توضع في القطر. طبعاً مشهورة جداً ولا داعي للتفصايل، ولكني صراحة لا أعملها لأنها ثقيلة على المعدة ولكني أحياناً أصنع القطايف العصافيري فهو المفضل لدى ابنتي الكبرى وزوجي.

لا أعرف صراحة شيئاً عن العادات والتقاليد في بلدي، فلم أعش هناك ولم يحدثني أحد عنها للأسف. ولكن عاداتنا هنا أن نجتمع نحن المسلمون في المركز الإسلامي مرة في الأسبوع وتتبرع كذا عائلة للطبخ، فنأكل كلنا معاً ويكون شعوراً جميلاً باليد الواحدة. وخلال الشهر تقام الكثير من الأنشطة الدينية وعمل المسابقات ودعوة الكثير من الشيوخ ليلقوا علينا محاضرات. كذلك نقوم بعمل برنامج للأطفال الصغار لمدة شهر وتكون ليلاً خلال التراويح، وهذا بدلاً عن ملء المسجد بالأطفال الذين يركضون بين المصلين، قاموا بعمل الفكرة العام الماضي، فسجلوا البرنامج مثل المراحل الدراسية وعلموهم بعض سور القرآن ودرسوهم عن رمضان، وفنون يدوية تتعلق برمضان، وكلهم بأعمار الأربع والخمس سنوات.

والآن بعد أن تكلمت مطولاً عما يدور في حياتي، سأضع بين أيديكن بعض النصائح التي ستساعدكن كثيراً على تسهيل التحضيرات للفطور أو العزائم:

1. كوني منظمة خلال عملك في المطبخ: أفرغي كل شيء عن سطح المجلى (الكاونتر) قبل أن تشرعي بالعمل حتى توسعي على نفسك ولا تنفذ مساحة العمل لديكِ.
2. فكري مسبقاً بما ستطبخيه ثم أخرجي اللحوم أو ما يلزمك من الفريزر في الليلة السابقة حتى لا تضطري للتعامل مع قطعة ثلج لن تذوب لفترة طويلة.
3. فرغي غسالة الصحون أو حوض غسل الصحون قبل أن تجلسي للإفطار، وعندما ينتهي كل فرد بالعائلة من طعامه، عليه تفريغ الصحن من المخلفات ووضعه في غسالة الصحون فوراً. وإن لم يكن لديكِ غسالة صحون، فعلى الأقل لو أنه يغسله من أوساخه حتى يسهل جليه.
4. حددي ما تريدين طبخه دائماً في اليوم السابق، لا تنتظري حتى يأتي اليوم ثم تسألين ماذا أطبخ؟ ممكن أن تقومي بتحديد ما تريدين على مدة أسبوع، وحتى لا تضطري للخروج كل يوم لأنك قررتي طبخ هذه الأكلة، حددي على مدة أسبوع، واذهبي لشراء كل شيء مرة واحدة، وتكون لديك قائمة الأسبوع.

التنظيف:
1. لصواني الفرن، غلفيها بورق ألمنيوم قبل أن تضعي الطعام للطبخ، وهذا سيقطع وقت التنظيف بشكل ملوحظ، حيث أنك لن تضطري لدعكها بسيفة الألمنيوم، وإنما تغسليها بالصابون عادي بلا تعب.
2. عند تقشير البطاطا والبصل، قشري فوراً فوق كيس القمامة، لا تجمعيها ثم ترميها لاحقاً. كل شيء بسيط ممكن تنظيفه بسرعة أكبر مما لو كانت الفوضى كبيرة.
3. نظفي وأنت تعملين، فوراً أعيدي المقادير إلى خزائنها بعد الاستعمال، مثل البهارات.
4. اجعلي المجلى مملوءاً بالماء الحار والصابون وضعي أي شيء يحتاج للتنقيع مثل أكل ملتصق بقاع الوعاء، ضعيه في هذا الماء، وعندما تنتهين من طعامك يكون غسله أسهل بكثير، كذلك المغارف والملاعق الكبيرة التي استعملتِها في الطبخ.

وفري الوقت:
1- عندما تطبخين طعاماً بالخضار المشكلة، اقطعيها قطعاً أصغر من العادة حتى تنضج بشكل أسرع. ولا بأس من أن تكثري من هذه الخضار ثم تضعيها بالفريزر لتوفري الوقت في المرة القادمة عندما تريدين طبخها مرة أخرى.
2- لتذويب الخضار المثلجة ضعيها في ماء ساخن، أو اسكبي الماء الساخن الذي تبقى عن سلق شيء آخر مثل ماء السباجيتي، طبعاً في مصفاة.
3- أحب استعمال المقص المطبخي في الكثير من الأشياء، افرمي مثلاً بعض الخضار بالمقص عندما تحتاجين لكمية ليست كبيرة، مثل بصل أخضر فوق طبخة ماء، أو بقدونيس أو كزبرة، كلها ممكن قطعها بمقص المطبخ.
4- قومي بعمل شيء آخر في أوقات الانتظار، استخدمي وعائين أو أكثر، مثل أن تطبخي الخضار في المايكروويف وأنت تقلين اللحم، طبعاً عندما ينتهي اللحم، تكون الخضار قد نضجت أيضاً، فتضيفيها على اللحم ولن تستغرق وقتاً حتى تنتضج.


أرجو أن أكون قد أفدتكن ولا يكون طول هذا الموضوع من غير إفادة. وكل عام وأنتن بخير، كل عام وأنتن إلى الله أقرب وأحب. تقبل الله منا ومنكن صالح الأعمال.

وأشكر مشرفات الركن على هذه الدعوة الرائعة التي أتاحت لنا فرصة التعرف على عادات وتقاليد بعضنا البعض، والاستفادة من بعضنا البعض.

والسلام عليكن ورحمة الله وبركاته

و الله انبسطت كتيييييير بمشاركتك و قرأتها كلها ..
مع أني من النوع الملول ما بحب لا أكتب و لا أقرأ كتير
علشان هيك يمكن بتلاحظو .. ردودي كلها مقتضبة الا ما ندر ..
و شكرًُا على النصائح ...

كل عام و انتي بخير يا وعود
و جزاكي الله الف خير على الموضوع الجميل هذا


امونه ابدعتي يا عمري الله يجزيكي الخير

ميه مسى على الناس الصايمة الكويسة
انا بصراحه مصطوله على الاخر يعني ما حدا يلومني مع اني هسه بعد المغرب وافطرت وخلصت بس راسي قد الطنجره
مش من الصيام من نظام الترفيه المنزلي اللي بيعملوه بناتي
اول شي قله نوم وصراخ وضجيج الله لا يوريكم
بنام على الساعه 1 ليلا وبنتي بتصحى نص الليل وتالا على الساعه 7 وزوجي على 8 شفتوا
هذا غير الجيران بيبنوا دارهم وورشات العمل والعمال والشاحنات اللي تيجي وتروح مع اني خلصت كل شغل البيت بس مش حاسه في حالي
مع اني قرات شوي من الردود بس رح ارجعلكم وانا مصحصحه

طيف تسلميلي يارب وأفرح فيك عن قريب ونجوزك وأشوفك ووراك عشر أولاد.
علي فكرة الجو عندنا شوب والافطار الساعة 7 تقريبآ

وعود الله يقويك ويؤجرك علي تعبك.

هنلي لا تشكيلي ببكيلك

الله يخليكِ دعاء فلسطين

وإياكم أم البنين


هنولة، صحصحي عاد وروقي معانا، لسة ما بلشناش

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفكم يا حلوين وكيف اول يوم معكم، حاولت البارحة ادخل المنتدى بس للاسف كان التصفح مستحيل فقلت اجرب اليوم ..
أم بلال... الله .. يا ست الكل.. يوم رائع حسيت اني فعلا معك ،خاصة وقت الرفع والجلي..
كل الشكر لمنحك من وقتك للدردشة معنا..

بما اننا في كنا في ضيافة ام بلال..
وفي طريق عودتنا .. كندا لا تبعد عن أمريكا شيءا رمية حجر كما يقال
لذا سنعرج في طريق عودتنا على
مشرفة ركن المقبلات سابقا,,,,

و لظروفها الخاصة اعتذرت عن الإشراف كي لا تقصر بواجباتها في المنتدى..

وعلى أمل ان تتحسن الظروف وتعود لنا مرة ثانية.. مشرفة وموجهة...

من لا تتقن اعداد الجاتوهات والتورتات فليس لها عذر
فمضيفتنا لهذا اليوم أعدت انا دورات في تزيين التورتات.. واعداد الكريما..
ومجموعة من الاطباق الشهية بشهادة كل من تذوقها..
أم لثلاث وردات.. متفتحات للحياة.. ينهلن من نبع الأم
والأم مدرسة ..
ومضيفتنا جامعة وليست فقط مدرسة..
يسرنا ان تكون ضيفة ركنها.. لنمضي بصحبتها يوما جميلا..
الغالية .. أم شهد ...
Shahdmylife

السلام عليكم اجابات الأمس كانت صحيحة وكل من اجابت حصلت على نقطتين
وسؤال اليوم ...
* أم المؤمنين رضي الله عنها وأرضاها عرفت بالصوامة القوامة... من هي؟
* قاتل وليس بقاتل نفسه ومع ذلك لا يعاقبه القانون..