للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
أتعرفين يا نجية *)
عندما يتكلم أحدنا عن "الياسمينة السجينة" (كما أوردتِ إسمها هنا) أو عن أي وطن جريح مُغتصب..
يُصبحُ أديبا ولم يحترف الأدب من قبل
ويُصبحُ شاعرا ولم يقل أبياتا قط
وتنهمر الكلماتُ والقوافي كالمطر ولم يكن ينظمُ مثلها أبد
هي المشاعرُ الجياشة اتجاه معاناةٍ طال أمدها
وأحاسيس بكل المآسي التي تحصل وسط ليالي الظلم
فيتكبدها الشيخ والصبي والمرأة والفتاة والشاب على السواء
دون أن يعلم بها أحد موجود خارج إطار المأساة
وما يُكتَبُ.. ماهو إلا تعبير في النهاية عن عجزنا عن مدِّ يد المساعدة لأصحاب هذه المأساة
فنحاول أن نُرضي ضمائرَنا ولو.. بالتعبيرِ عنه بأقلامِنا
ولمروركِ من هنا جمالٌ أخاذٌ أيضا
لا حرمني الله منه
نصائح قيمة يا سلوى
يالجمال حرفك!
جزاك الله كل خير اختى سلوى
ورجاءا تفرغى صندوق رسائلك
الله يكرمك حبيبة قلبى
والله القلوب عند بعضها والود متبادل
معلش تاخرت فى الرد لانى مسافرة ومايتوفر لى نت الا قليل
وانا احب التواجد فى الركن الاسلامى بين الاخوات ما شاء الله (هم القوم لا يشقى بهم جليسهم)
{أحـب الصالحيـن ولسـت منهـم لـعـلـي أن أنــال بــهـم شفـاعـة
وأكـره مـن تجارتـه المعاصـي ولـو كنـا سـواء فـي البضاعـة }
ولو عندك اقتراحات استطيع تنفيذها للتواجد والافادة فكلى آذان صاغية ياقمر
وياريت تكتبى لى بيانات جواز سفرك هههههههههه
احبك فى الله
الروابط المفضلة