كتبت بواسطة السهى

::
وعَليكُم السَلآم ورحْمة الله وبَركآته،،
بآرك الله فِيك غآلِيتي ..
سِيرة عَطِرة لِبطلٌ منَ الآبطآل الذَي خَط اسمَهُ التآرِيخ بِحُروفٍ منْ نُور
مِمنَ آصطفآهُم المُولى جَلآ وعَلآ ،
وآختارهُم مَن بيَن خَلقُه..~
لِنيل شَرف المُهمة الجَلِيلة..
عُقبة بَنْ نآفع ..
لم يَكُن قَائداً عسكَرِياً فقط ؛ ولأَكِنه كآن مَن كِبآر القآدَة العَرب الفآتِحين في
صَدر الإسَلآم وصآحب العَقلية المُبدعة ، والفَكر الآستَراتيجي الفدَ ..)
جزاه خيراً بمآ قِدمتْ يَداهُ للإسلآم والُمسلمِين منْ نَصر وعِزةَ ، وكَرامة .. وفُتوحآت عَظِيمة..~

أشكر لكِ إضافتك الرائعة اختي سهى ..

لن يكفينا الحديث عن هذا البطل او غيره من أبطال صدر الإسلام صفحات المنتدى و لكنها مجرد نبذات سريعة للتعريف بهم و إرجاع شيء من الذاكرة ..

تحياتي و تقديري ..

كتبت بواسطة ثمرة الجنة

اختيار رائع

بارك الله فيك ِ

يعطيك ِ الف عافية

ربي يبارك في عمرك و جزاكِ الله خيراً كثيراً أختي الغالية ..

و يعطيكي الف عافية ..

تحياتي و تقديري ..

كتبت بواسطة -بلسم الجروح-

مشاركة رائعة وقصة جميلة
لهذا البطل العظيم فما شدنى ايضا بقصة هذا المجاهد
بعدما انتهى عقبة بن نافع من بناء القيروان ومسجدها الجامع،
جاءه الأمر الخليفي بالتنحّي عن ولاية إفريقية،

فما كان رد فعل القائد المظفر الذي فتح معظم الشمال الأفريقي
امتثل عقبة فوراً للأمر وانتظم في سلك الجندية

إنهم رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه،
فلا المناصب تبهرهم ولا الدنيا تفتنهم ولا الأحقاد
تعرف إلى قلوبهم طريقاً، إنهم خالصين مخلصين
لا يريدون إلا وجه الله عز وجل، .

بوركتى غاااااااااليتى

جزاكِ الله خيراً للإضافة الرائعة و اتمنى لكي التوفيق و السعادة ..

تحياتي و تقديري ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ذهب بي الشطط بعيداً وتخيلت رمزاً مغواراً ينبعث من طرف الوادي المتسع ،

قوياً يشغل حيزاً واسعاً يملأ الآفاق ،

بينما الآخرون يقفون حيرى في ذهول !

ذهبت كعادتي إلى البستان متطلعة نحو كل شيىء واقفة على حافة الوادي المتسع استمع إلى العبارات بفرحة

مركزة ، (يا رب لولا هذا البحر لمضيت في البلاد مجاهداً في سبيلك , أنشر دينك المبين ) هنا نجد فيها متنفساً ..

ومسؤولية للبلاد والعباد ..

مضيت بإتجاه الصوت الذي لم يخفت أبداً حتى بات في الأذان جلياً وقوياً ..

لحظات ... بدأ لي لونٌ أحمر لون يسكنه الشهيد ،

وصوتٌ يقرأ في كتاب دمه وصية ،

لم أقرأ بحياتي كلها أفضل من هذه الوصية والتي مصدرها الثقة ،

هذه الوصية والتي هي بحاجة إلى من يتعهدها ويرعاها بالتوجيه والإرشاد الحسن ..

فأين نحن من هؤلاء

أني قد قلتُ ( فيمن له كل هذا الفصل )

فخبا الضياء وجف لحن القلم ..

كتبت بواسطة زهرة_الربيع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ذهب بي الشطط بعيداً وتخيلت رمزاً مغواراً ينبعث من طرف الوادي المتسع ،

قوياً يشغل حيزاً واسعاً يملأ الآفاق ،

بينما الآخرون يقفون حيرى في ذهول !

ذهبت كعادتي إلى البستان متطلعة نحو كل شيىء واقفة على حافة الوادي المتسع استمع إلى العبارات بفرحة

مركزة ، (يا رب لولا هذا البحر لمضيت في البلاد مجاهداً في سبيلك , أنشر دينك المبين ) هنا نجد فيها متنفساً ..

ومسؤولية للبلاد والعباد ..

مضيت بإتجاه الصوت الذي لم يخفت أبداً حتى بات في الأذان جلياً وقوياً ..

لحظات ... بدأ لي لونٌ أحمر لون يسكنه الشهيد ،

وصوتٌ يقرأ في كتاب دمه وصية ،

لم أقرأ بحياتي كلها أفضل من هذه الوصية والتي مصدرها الثقة ،

هذه الوصية والتي هي بحاجة إلى من يتعهدها ويرعاها بالتوجيه والإرشاد الحسن ..

أني قد قلتُ ( فيمن له كل هذا الفصل )

فخبا الضياء وجف لحن القلم ..

جزاكِ الله خيراً اختي الغالية لمرورك الطيب و الكريم ..

شاكرة لكِ إضافتكِ الرائعة ..
تحياتي و تقديري ..

بارك الله فيك فعلا هم ابطال هذه الامة العظيمة

مشكوووره حبيبتي على الطرح الجمييييل والراائع

عقبة بن نافع بطل وفارس وشهم خير رجال الاسلام

جزاك الله الجنة يا قمر

كتبت بواسطة حفيدةالحميراء

بارك الله فيك فعلا هم ابطال هذه الامة العظيمة

اهلاً و سهلاً بكِ اختي الغالية منورة الموضوع ..

و ربي يبارك في عمرك و يسعدك إن شاء الله ..

تحياتي و تقديري ..

كتبت بواسطة لوده الدلوعة

مشكوووره حبيبتي على الطرح الجمييييل والراائع

عقبة بن نافع بطل وفارس وشهم خير رجال الاسلام

جزاك الله الجنة يا قمر

أهلاً و سهلاً لودة منورة يا غالية ..

اتمنى لك السعادة و التوفيق أختي الغالية ..

تحياتي و تقديري ..

سيرة عطرة لقائد مسلم جليل

رضي الله عنه وأرضاه


في ميزان حسناتك غاليتى


بعدما انتهى عقبة بن نافع من بناء القيروان ومسجدها الجامع،
جاءه الأمر الخليفي بالتنحّي عن ولاية إفريقية،


فما كان رد فعل القائد المظفر الذي فتح معظم الشمال الأفريقي
امتثل عقبة فوراً للأمر وانتظم في سلك الجندية

فأين حكام اليوم الذين يعملون أي شيء من اجل الحكم