بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه يا اخواتي الكريمات اول مشاركة لي في هذا المنتدى الجميل .وارجوا ان تحوز على اعجابكم
..........................علما ان هذه المشاركة منقولة............................
دخلت إحدى العجائز على السلطان سليمان القانوني ، تشكو إليه جنوده الذين سرقوا مواشيها عندما كانت نائمه ، فقال لها السلطان : كان عليك أن تسهري على مواشيك ، لا أن تنامي ، فأجابته : ظننتك ساهرا علينا يامولاي فنمت ..
سأل أحدهم الشعبي قائلا: لقد تزوجت بإمرأة .. ثم أكتشفت أنها عرجاء .. ولم يخبرني أهلها بذلك .. فهل أردها ؟؟
قال إن أردت أن تسابق بها فردها .
قال عبد الملك لأبيه عمر بن عبد العزيز : يا أبت مالك لاتنفذ الأمور على عجل .. فوالله لاأبالي لو أن القدور غلت بي وبك في الحق ؟؟ فقال عمر : لا تعجل يابني ، فإن الله ذم الخمر في القرآن مرتين ، ثم حرمها في الثالثه ، وأنا أخاف أن أحمل الحق على الناس جمله فيدفعونه جمله ، ويكون من وراء ذلك فتنه ..
لقي غلام أبو العلاء المعري الشاعر ، فقال له : من الشيخ يكون ؟ قال أبو العلاء : أنا أبو العلاء المعري شاعركم المعروف ، فقال الغلام : أهلا بالشاعر الفحل ذي القول الجزل ، والرأي الفصل ، ءأنت القائل في شعرك
وإني وإن كنت الأخير زمانه ..... لآت بما لم تستطعه الأوائـل
قال أبو العلاء : نعم أنا القائل ولا فخر ، فقال الغلام : قول طيب ، وثقه بالنفس واعتداد ، ولكن الأوائل قد وضعوا ثمانيه وعشرين حرفا للهجاء فهل لك أن تزيد عليها حرفا واحدا ؟؟ فسكت أبو العلاء وقال : والله ماعهدت لي سكوتا كهذا السكوت ..
سأل رجل عمر بن قيس عن الحصاة من حصاء المسجد ، يجدها الإنسان في ثوبه أو خفه أو عالقه بجبهته .. فقال له : ارم بها .. فقال الرجل : زعموا أنها تصيح حتى ترد إلى مكانها في المسجد ، فقال له عمر : دعها تصيح حتى ينشق حلقها ، فقال الرجل : سبحان الله ولها حلق ياسيدي .. فقال له عمر : فمن أين تصيح ؟؟؟
الروابط المفضلة