غاليتي الخلاص
في كل مرة أقرأ لكِ موضوعاً جديداً
أشعر بشيءٍ غريب يدفعني لقراءتهِ مرة وأخرى
حزن ، ألم ، وجع
حسناً لن أقول لكِ اتركي الأحزان حتى لاأكون كـ {من يداوي الناس وهو عليل}
ولكن بالأمل نقضي على كل ألم .... أوليس كذلك
هل لنا قدرة على حبس القلوب ؟؟
بالتأكيد لنا
بل نحن الوحيدون القادرين على ذلك
ولكن الجميل في هذا الأمر
أننا من باستطاعتنا تحريرها
فنحن السجانون ونحن المنقذون
كم هو غريب ابن آدم !!
فقد ذبلت وجفت كل أوراقي ...
كلا !
لم تذبلي .... بل أنتِ ومهما طال ذلك القيد ستظلين زهرة فواحة
لها عبيرها وشذاها وليس في هذا نقااش !!!
كلمات كتبتها بعد فوات الأوان ؟؟
لم يفت الأوان بل يبقى الأمل باللـه كبير
*****
خلاصي
رائعةٌ أنتِ ورائعٌ قلبكِ
دام قلمكِ حراً ولكن ( متفائلاً )
معذرة على الإطالةمُحِبتكِ في اللـه
[
]
رد مع الاستدلال
الروابط المفضلة