تجادبنا اطراف الحديث...جدل وحوار...
كان اخر الحوار ان اهداني هدا السؤال
اتعرفون ما هو داك السؤال؟
كيف تصنع الظفائر؟؟
نعم ...كيف تصنع الظفائر؟؟؟؟؟
لم استطع ان اجيب..ولم يكن مني الا ان قلت
امهلني
::::::
::::::
فتواترت هده الكلمات
من ظفيرة القلم
:::::::::
اطلقت عنان قلمي
.افلت خطام الكلمات
لكن عبثا لم تتحرر
كالابكم تنطق بسكات
قلمي قد رافق ممحاتي
اغلق فاه
يبحث عن شئ اخفاه
لم يتحدث
ليس لان الصمت اخاه
او جف الحبر على رأسه
او كسر بسبب الصدمات
::::::
يرتو قلمي فوق الورق..لكن ترجعه الخطوات
يهمس بطنينن في ادني
اسمعه بكل الاوقات
هدا قلمي
يتسلل كاللص الخائف
يتوارى بين الصفحات
ينسج احلاما وردية
تحيا في ارض الاموات
يبدو ان الحبر تناثر...او قلمي لايفهم شيئا
لا يفهم لغة الشيطان..
لغة المارد لغة الجان
نقشت كحروف مبهمة
فوق كفوف العرافات
هد قلمي
يكتب بلغات مبهمة
صنعتها ايادي الانسان
غيمة احاجي وطلاسم..
.تمطر بحروف تتأرجح .
.ما بين تواصل وشتات
لا اجد لسؤالك حلا..او تفسيرا
فأقول وداعا..واخيرا ..اضع النقطة
سقط القلم على صفحاتي
هنا قد مات

ما بين ضجيج وسبات..سقط القلم ععلى صفحاتي...هنا قد مات