ها قد عدنا بعد أن استنشقنا عبير الأنس بكم

وبكلماتكم في الوقفة الأولى ~

طامعين بأن تبقوا دوماً بالقرب

الوقفة الثانية ..، ( مشهد ) ~

في وقت الظهيرة رأتهم يفترشون صفيح السيارة الساخن جداً..ويستظلون أشعة شمس الصيف الحارقة هم مجموعة

من العمالة التي كتب الله عليهم الفقر في بلادهم فأتوا يلتمسون رزقاً

هذا مشهد يتكرر كثيراً [ فما بين البؤس والرحمة والشكر لأنعم الله ] ستكون كلماتكـ فسطريها هنا

الفائزة معنا في وقفتنا الأولى هي ،،

طيف الماضي ،،

.

.

بينما انا جالسة فى شرفتنا احتسى شاى الصباح
اذا بى المح مجموعة من الشباب على ظهر مركبة نقل مكشوفة
رأيت فى وجوههم الوان مختلفة من الاحاسيس
فبرغم سوء الاحوال الجوية وقسوة المناخ فى بلدتنا
وبرغم ارتفاع درجة الحرارة فوق الاربعين درجة الا انهم متفائلون وكلهم امل واصرار وعزيمة على تخطى كل صعب
لان امامهم هدف يرمون الى تحقيقه
ترى هل يقهر الامل كل صعب؟؟

بارك الله بك

شكرآلك
ومبروك للفائزين

السلاااام عليكم

عذرا اختي

هل مطلوب ممن ترغب ان تشارك ان تسطر بعض الكلمات حول الموقف الذي ذكرتيه اختي؟؟؟


ارجو التوضيح

جزاكى الله خيرا

في ضلال هادئ.. و هواء بارد ..وراحة تامه ..أخذت أنظر من شباك غرفتي المتواضع لارى مشهداً حاز في خاطري ..وسالت منه أحرفي ..لتسطر ألوان من المشاعر ..نعم منظر يحزنني.. أنطلقت بعده كلمات شكر للا لله عز وجل رحماك ربي بهم وارزقهم من حيث لا يحتسبون اللهم لا تغير علينا النعم وارزقنا واياهم برداً من جنانك ...

وألف مبروووك للفائزين

ألف مبروك

تسلمين