أهلا أخواتي الغاليات

تشرفت بمروركن جميعا وردودكن القيمه

ام سعد اهلا بيك شرفني مرورك
انا فهمت من ردود الكل ان الكل ملاحظ هذا الشيء

زهرة المدائن


اهلا بك اختي لا اوافقك على نقطة الرياء لان من تكلمت عنهم احسبهم

من الصالحين ولا ازكي على الله احد ربما يوجد لكن قليل واوافقك

ان فعلا كثير بيكون خرج البيت لبق متكلم لسانه حلو لكنه غير كذلك في بيته

وممكن فعلا يكون خلل في شخصية البعض


اهلا بالغاليه تيوليب

ليس الكل يرتدي اقنعه وقليل من الرجال ما يبذل كثير من الجهد في بيته

بل الخارج اهم وفعلا لا يبذلون جهدا للتوازن بين الخارج والداخل

وانا اتعجب مثلك ممن يهمهم الخرج اكتر سمعت رجلا يقول الناس الاغراب عندي اهم من اولادي

واخدمهم عن اولادي وهو يفعل ذلك فعلا عنده خل كبير في تفكيره ويظن نفسه حكيم زمانه

اشكرك غاليتي على مداخلتك

الذاكره ربها

كتبك الله من الذاكرات كثيرا رايك جيد من في البيت صحيح انهم

يرو ايجابيات الشخص وسلبياته لكن يغلب عليهم سوء الظن ولا يبذلون

جهدا في معرفة صفات من يعيشون معه داخل البيت تجدي الرجل متزوج اكتر من عشرين سنه

وما يعرف حقيقة شخصية زوجته والزوجه كذلك لكن الزوجه تحرص اكتر

مشكوره اختي


ام الخير شرفني مرورك

وكلامك كله حق وعين البصيره فعلا كتير من اهل البيت لا يرون من الشخص الا نصفه الفارغ

ولا يبحثون ويفكرون في مميزاته وكما قلتي نظرة الاهل للابناء نظره محدوده

وفيها تثبيط واحيانا كما قتي الشخص لا يجد في بيته من يتيح له ان يظهر مهاراته

اشكرك على مداخلتك القيمه

[R]غاليتي زينب تشرفت يمرورك وردك القيم والواقعي

وانصح الاخوات باعادة قراءة الاقتراحات

ونقطة الاعتراف بالاخر والاختلاف ووجهة نظر الاخر نقطه مهمه

لاننا نفتقدها في البيوت وايضا الحوار البناء

الف شكر اختي

اهلا اختي نداء الامل

ردك صراحه رائع وعجبني جدا واوافقك على كل كلمه لان هذا فعلا هو الواقع

نحن نفتقد كثيرا اهمية فهم الاخر فهما جيدا تجدي سوء الظن موجود بين

الاخوه والاخوات والاباء والابناء الف شكر اختي علىمداخلتك التي اسعدتني

ملاذ الدنيا اهلا بك نورتيني

انا معاك انه ليس رياء ومعك انه سبب كبير يعود على الاخرين

وعدم محاولتهم فهم غيرهم جيدا مشكورة اختي على مرورك

اهلا اختي وعود الخير مقعدك منتظرك ما في احد هياخده نورتيني اختي

جزاك الله خيرا أختي عيون

وهذه ظاهرة منتشرة بشدة وقد تكون عليها غالبية الناس

إنه من المعيب حقا أن يهتم شخص برضى الآخرين على رضى أهل بيته

فأهل البيت أهم من غيرهم وهم من يبقون معنا طوال العمر

أتفق مع الأخت أم عمر وفاطمة في ماذكرته كأحد الأسباب

وفي رأيي هناك سبب آخر وهو التربية

فالطفل ينشأ بأن عليه مجاملة الآخرين مهما كان

ويرى طباع والديه داخل المنزل مختلفة عنها في خارجه

ويربونه على أن مايمكن فعله داخل المنزل لايمكن فعله خارجه مع الآخرين

عندما يشتم الفتى أخته لاينهرونه ولكن عندما يشتم أحد جيرانه تقوم الدنيا ولاتقعد

وهناك سبب آخر وهو أعتقاد الشخص أنه لاداعي لبذل الجهد كي يحبه أهل بيته

فهم سيحترمونه ويحبونه مهما كانت عيوبه

أما الآخرين فعليها أن يكون على أفضل خلق كي يحبوه

وهناك الزوج الذي لايهمه رضى زوجته كونها ليس لديها خيار آخر سوى البقاء معه

وكون الشخص يؤمن أن بيته هو مكان راحته فهو يعيش فيه بدون تكلف

سبب لكون كثيرون لايعبأون بما يفعلون داخل بيتهم

سعات كتير احساسنا بضمان وجود الشئ يفقدنا احساسنا باهميتة ولا ندركها الا متاخرا

تساؤل صحيح ويظهر بوضوح عيون بيننا
اعتقد ان هناك عامل مهمة جدا لهذا الحال
الاب او الام من هذه النوعية يكون تحت ضغوط كبيرة في المنزل وحساسيته تكون عالية لمشاكله الخاصة فبالتالي لا يقدم لأهل بيته نفس الدعم والمعونة التي يستطيع تقديمها لأناس ليس بينه وبينهم صلة ولا تمس مشكلتهم مشاعره
اعرف شخص بهذه المواصفات وكأنك تحكين عنه
في الخارج كل مشكلة تعرض عليه لها حل وتفكير هاديء ومنظم
اما في منزله فدائما ثائر وغاضب ولا يستطيع اهل بيته التفاهم معه
وطبعا إذا تحدثت مع اهل بيته عنه ستكون اجابتهم مثل اجابة تلك الفتاة التي ذكرتي عن ابيها
وعندما سئل عن ذلك قال هذا التفسير
اهل بيتي مني وما يحدث لهم يقلب كياني فلا استطيع التفكير او التركيز
اما الاخرين فلا ...انا على البر ارى من بعيد واحاول المساعدة
وطبعا لا ننكر الاسباب التي ذكرتهاالاخوات
فهي واردة بالتأكيد
الحل بالنسبة للسبب الذي ذكرته واعرفه
على ذلك الرجل او تلك المرأة التحكم بمشاعر الغضب والتخفيف من التحسس تجاه مشكلات بيته بالشكل الذي يعينه على الهدوء معهم وتقديم المساعدة لهم مثل الغرباء
فالاقربون أولى بالمعروف

موضوع رائع فعلا شيء ملاحظ في المجتمع
ولكن هذا يختلف بحسب الشخصيات والطباع النفسيه للإنسان
فأنا أعرف شخص كريم إلى أبعد درجه لدرجة أنه قد يحرم نفسه ليعطي الغير
وبعد زواجه وإنجابه أبناء إستمر على هذا الحال
وقد يحرم زوجته وأبناءه
وعند مناقشته يرد بصدق ويقول هم مثلي
وهذه تسمى الشخصية الدائرية
وهي عندما تحب أشخاص أو الزوجه والأبناء حب كبير
يدخلهم في دائرته ويعاملهم مثل نفسه
من حيث الحرمان الذي يراه الأبناء أو الزوجة أو التعنيف بشدة على بعض الأخطاء التي تصدر منهم
فهو ببساطه دائري وقسى عليهم مثل نفسه لأنه أحبهم بشكل كبير
أما الآخرين فلا يقسوا عليهم ولا يحرمهم لأنهم خارج دائرته
فيجتنبه الأبناء وتشعر الزوجه بتقصيره وأنه شخص غير محب
وتجديه يصدم عند مواجته بشعور زوجته وأبناءه أو يغظب
وقد يحلف بأنهم ظلموه
وأنه يحبهم
وقد يكون الشخصية الدائرية الأم أو الأخ أو غيره
فهذه الشخصية علاجها ببساطه إن كانت شخية مثقفه
يقال لها أخرجنا من الدائرة وكيف يكون
ذلك بأن توضح الزوجه لزوجها الأبناء لأبيهم
بأن كنت تحبنا بصدق فلا تحرمنا فنحن نفسيات تختلف
فمنا من يشعر بالمتعه من حرمان نفسه وإعطاء الغير
بينما نحن نعتبره نوع من العقاب
وأجزم لك أنه سيتفهم ذلك ويشعر بمقدار قسوته عليهم
وإن أعادهم لدائرته نبهوه
وهكذا وفي الغالب بعد التنبيه يظل يحبهم ولكن يأخذ وقت حتى يخرجهم من الدائرة
وهناك مقولة وهي أكثر الناس تصغيرا للعالم أهله
فكانت أم الإمام أحمد بن حنبل تذهب للفتيا لدى القاضي يوسف
وهو من طلبته وكان يوضح لها أن ما تريد عند يوسف هو يعلمه
ولكنها كانت ترفض وتصر تذهب للقاضي يوسف ويذهب بها
فإن كان داعية أو عالما أو مستشار في الخارج
ففي الغالب أهله يكونون لا يصدقون أنه كذلك
وبالأخص الوالدين والأخوة وذلك لأن الوالدين لا يزالان يريانه ذلك الصغير الذي يلهو ولإخوان لايزالون يرونه ذلك المستهتر أو الغير فاهم وغيرها مسميات ألصقها به الأخوة و إستمروا عليها
وعلاج ذلك أن يريهم من هو في الخارج وكيف يحترمه المجتمع ستتغير النظرة ويشعرون بالفخر به
أعرف أحدهم من تقوم له مجاس الرجال وبكلمة منه تنتهي مشكلة قبيله
بالرغم من صغر سنه ما شاء الله لا قوة إلا بالله
فقد ورث الهيبه من والده وكان والده يرفع قدره أمام الرجال
ويجعله يجالس الكهول فما إن شب إلا وفرض أمام الجميع إحترامه حتى من يكبروه سنا يهابوه اللهم بارك
ولكنه في المنزل طفل عند قدمي والدته
وصديق مع أخواته وموجه لإخوانه
فعندما يتربى أن الرجل بهيبته في الخارج وبحنانه وملاطفته لأهله في الداخل وأن الإنسان يأخذ راحته في بيته بدون إيذاء للآخرين
ويرى ذلك ماثلا أمامه في والده فلن يكون إلا رائعا
أما من يكون في الخارج والداخل هيبه فسيكون متعب له ولغيره
ومن يتربى على عدم الإحترام لأهله
وأخذ رأيهم ويرى والده كذلك فحتما سيكون مثله
لماذا دائما ننسب فشل الوالدين في الترية إلى صراع الأجيال؟؟؟
بالرغم من أنه لم يكن موجودا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم !!!
ووجد في عصرنا
مع أن غالب الآباء والأمهات يقرأون !!
مع الأسف الأم لم تربي إبنها على حبها وتقديرها وليس هذا مجال ذكره
ولكن إن ربي إبن على حب والديه وإحترامهم
وهذه الأم التي يقال عنها داعية أخذت إبنتها معها مرة إلى دار قرءآن تعمل فيها أو إلى محاضرة ستقيمها
ورأت هذه الصغيرة أو هذا الصغير والدته وكيف هي محبوبة وكيف يحتفى بالصغيرة ويرحب بها لأجل أمها وكم جمعت من الحلوى في ذلك اليوم
ستشعر بالفخر بوالدتها ولتمنت عندما تكبر أن تكون مثلها
أبنائنا بحاجه للتربية بالحب ليتعلموا كيف يعطوه
فمن يشعر أبناءها بإختلاف فكره عنهم
لو سألتيها كم كتابا قرأتي عن الأسلوب المناسب لعمر إبنك
وما هي شخصية إبنك وما التعامل المناسب معها
وكم كتابا قرأتي في ذلك لأجابتك مع الأسف لا شيء يذكر
أو كتاب واحد
ولو سألتيها كم مرة حكت لك إبنتك عن مشاكساتها في المدرسه
وضحكتي معها كصديقةولم توبخيها
وبعد زمن وجتيها بطريقة غير مباشرة
فالأبناء يصرخون من بعد الأمهات في كل شيء
هناك قاعدة وهي غيري من نفسك سيتغير من حولك
برأيي أن هذا يعتمد على التربية منذ الطفوله والتوازن النفسي للإنسان
أثرت الشجون يا غالية بموضوعك بوركت ورزقك الله فوق مناك

اخواتي الغاليات

ابنة الشهيد

تشرفت بك اختي وملاحظاتك مهمه وواقعيه نعم تعويد الطفل

من الصغر على معاملة الاغراب غير البيت لها اثر كبير

وله اثر في ازدواجية الشخصيه لدي الافراد وايضا ملاحظة كون الزوج يعلم ان

الزوجه ستتحمل مهما كان كل ملاحظاتك مهمه وجميله تسلم يدك


تلال رماديه تشرفت بك اختي وبمداخلتك القيمه

الف شكر وكما قلتي الاقربون اولي بالمعروف لكن اختي الامثله التي ذكرتها لاناس صالحين

بالفعل وصديقتي كانت تقصد ان ابوها ما استطاع ان يحكم في اولاده مثل الخارج فهمت منها ان

اخوانها لا يعجبهم راي ابيهم يعني العيب كان من اخوانها

لكن ابوها حقا رجل صالح هو الخطأ بيجي من الطرف الاخر وعدم فهمه الجيد للشخصيه

اشكرك اختي تلال

السلام عليكم ورحمة الله

غاليتي عيون موضوعك جميل يلقي الضوء على ظاهره
موجوده بالفعل ، بنسبة لما ذكرت
ان هناك الكثير من الأزواج يتحلون بصبر و طوله البال
على من هم جارج بيته و حين يدخل البيت يبدأ بالعصبيه و النرفزه
السبب انه كان يجامل الناس الغرباء و لكن مع اهل بيته اصبح يتصرف بعفويه
من غير ان يكلف نفسه عناء المجامله و الضحيه اهل البيت
بنطره انه غير مخطئ و عليهم ان يقدروا ذلك !

الأم الرائعه مع الناس في الخارج المصغيه لهم الناصحه
الذي يأخذ برأيها حين تعود للبيت تجدها غير مصغيه لأبنائها
مرهقه تريد اعداد الطعام و الراحة بعد ذلك لآنها بكل بساطه
تعبت من الأصغاء ولا تريد ان تعطي وقتها لآبنائها استنفذت كل طاقتها في الخارج
الضحيه الأبناء بكل تأكيد ،و لكن بنظرها هى ليست مخطئه و على الأبناء ان يقدروا ان امهم تعبه و مرهقه !

وخذ على ذلك جميع الأمثله التي طرحت غاليتي
الحل هو ان يمسك العصا من الوسط و يعطى الأنسان
لكل شيئ حقه لا يفعل شيئ على حساب شيئ اخر
يحاول ان يوازن الأمور حتى لا يخسر اقرب الناس إليه
كما يضغط على اعصابه من اجل الغرباء يحاول ان يجامل اهل بيته
او ابنائه و يزرع الثقه و المحبه بيه وبينهم .

عيون الغالية جزاك الله خيرا على الموضوع القيم .

غاليتي عيون

فتشت كثيرا عن أعذار أو أسباب مقنعة لهذا التصرف

لكني للأسف فشلت ...

نتساءل لم بعض الأزواج مرحين ومنطلقين وأصحاب نكته مع أصحابهم ومعارفهم

وفي بيوتهم ومع زوجاتهم وأبناءهم من النوع الذي يطلق عليه (أبو كشـرة)

هل السبب التربية الصارمة التي تشربوها في صغرهم ...

أم الظن بأن الصرامة والقسوة في التعامل

هي من يفرض الاحترام والتقدير

ولكن خارج البيت

التواضع والمرح هو من يفرض الاحترام ؟؟؟؟؟؟

شخصية الإنسان الحقيقية يا أختي إنما تظهر في بيته

لقول الرسول عليه الصلاة والسلام

خيرُكُم خيرُكُم لأهْلِهِ ، وأنا خيرُكُم لأهْلِي

لذا من كان أخلاقيا في بيته فهو كذلك خارج البيت ...

وصدقت في طرحك

فالبعض نجد كلمتهم مسموعة ولهم مكانتهم الخاصة في المجتمع

لكنهم في بيوتهم صفر ع الشمال

نتساءل ما السبب وراء هذا التناقض وما الداعي له

هل هي مقولة لا كرامة لنبي في قومه أم ماذا

صعب جدا أن أجد تفسيرا منطقيا لهذا التناقض

وانتظر معكن إجابة ذلك التساؤل

وليت أحد الإخوة الكرام يشاركنا الرأي في هذا الموضوع.

هل هي مقولة لا كرامة لنبي في قومه أم ماذا

قد يكون الأمر كذلك غاليتي وعود أو كما يقول آخرون :
مطرب الحي لا يطرب
أمر ذكّرني به ردّك وردّ الغالية ذهوبة ،
وهو القضية معكوسة : الزوج أو الأب المعروف خارج البيت بمرحه وظرفه وإنصاته إلى الغير
وخدمته وحلّه مشاكلهم ، لكنّه حين يدخل البيت ينقلب ويصبح شخصا آخر ،
سريع الاستفزاز والغضب ، لا ينصت ؛بل لا يستمع للآخرين ،
ولا يهتمّ لأمورهم ؟
أوالأم التي تكون في عملها أو مع معارفها قمّة الأدب والطيبة
والاستعداد لتقديم خدمات ومساعدات ،
تنقلب بمجرّد دخول البيت إن إنسانة قلقة
كأنّها لا تريد أن تسمع أحدا،تصبح سلبية ؛
لا يعنيها ما يحدث في بيتها ، بين أبنائها وزوجها
لماذا كبيرة ههنا ؟،
كلّ منّا تملك بعضا من الجواب ، لأنّ كلّا منّا تلك الأمّ أو الزوجة ؟
لماذا ؟