انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 4 1234 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 35

الموضوع: المراهقه المتأخره للازواج .... أزمة ما بعد الأربعين.. كيف نجعلها رحلة سعيدة؟‏

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2004
    الموقع
    Amman, Jordan, Jordan
    الردود
    2,318
    الجنس
    أنثى

    new المراهقه المتأخره للازواج .... أزمة ما بعد الأربعين.. كيف نجعلها رحلة سعيدة؟‏

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اخواتي العزيزات:


    قرأت هذا الموضوع في مجلة المجتمع
    11/ 12/2010
    واحببت ان تشاركوني قراءته
    وقد اثار اهتمامي كل ما ذكر فيه
    لما يحويه من شرح وافي
    ونقاط مهمه لكل زوجين اذا اخذت بعين الاعتبار صارت الحياة الزوجيه الى بر الامان باذن الله
    وذلك بالتوجيهات
    ، بالايات القرآنيه
    ، والاحاديث النبويه الشريفه
    وما حثنا عليه ديننا الحنيف،
    فرب نصيحه قد تنقذ بيت من الانهيار،
    وما قمت به هو ترتيب وتنسيق وتلوين
    الموضوع لتسهل قراءته .


    اللهم احفظ بيوتنا وازواجنا واولادنا
    واكفنا شر كل من اراد بنا
    او باي بيت من بيوت المسلمين
    وادم المحبة
    والواداد
    بيننا وبين ازواجنا
    اللهم امين

    اختكم بالله

    ضـ القمرياء

    ام احمد


    واليكم الموضوع


    أزمة ما بعد الأربعين.. كيف نجعلها رحلة سعيدة؟ (1)




    في رسالة من زوج في منتصف الأربعين قال: بدأت أشعر بالملل، وسرى في حياتنا الزوجية أنا وزوجتي الضجر والسأم، وصِرْت أنفعل لأتفه الأسباب، حتى أمسى بيتي - بالنسبة لي - مجرد فندق أبيت فيه،
    وأتناول فيه طعامي..
    بل أشعر أحياناً بأن البيت صار سجناً أُحْبس فيه،
    فأصبحت أحلم بالحرية،
    وبمجرد دخولي البيت يكون كل همِّي أن أغادره. ويضيف الرجل:
    «أشعر بأن زوجتي هي السبب في كل ما أشعر به، فكَّرْتُ في الطلاق كثيراً،
    كما فكرت في السفر،
    وفي أي مجال يجذبني وينقذني من ملل البيت والشعور بالفراغ،
    فـ«روتين» الحياة الزوجية لم أعد أطيقه، وزوجتي لا تهتم بي ولا بنفسها،
    ومن ثم تملكتني رغبة عارمة في إيجاد علاقة جديدة مع أنثى أخرى،
    لأغيِّر بها «روتين» حياتي، وأملأ بها فراغي العاطفي.

    نتيجة هذا الفراغ العاطفي أشهد بأنني عشت فترة طيش وهوس عاطفي،
    وسرتُ في الشوارع أهيم وأنظر إلى البنات والسيدات،
    وأعاكسهن وأغازلهن،
    وتجولت في الأسوق للغرض نفسه،
    وشعرت بأني أسلك سلوكيات معيبة لم أسلكها في شبابي، فقد كنت أقترب من الإناث في الشوارع والأسواق،
    وأطلب أرقام هواتفهن،
    وأعطي بعضهن رقم هاتفي،
    ورفضت الأغلبية منهن التجاوب معي،
    وكثيراً ما كُنَّ يُحْرِجنني، ويوجهن إليَّ عبارات التهكم والسخرية،
    وكنت أحياناً أتألم لذلك نفسياً،
    ولكن مع تكرار المواقف صرْتُ متبلد الإحساس ولا أبالي،
    واستطعت أن أقيم مع قليلات منهن علاقات، ووقعن في شباكي،
    ولم تستمر علاقتي بواحدة منهن أكثر من شهور،
    لأبحث عن أخرى... وهكذا. لم أقنع بطريق واحد لإشباع فراغي العاطفي،
    بل سلكت طرقاً عديدة، منها:

    المحادثات
    والدردشات مع الإناث في غرف المحادثة (الشات) على الإنترنت،
    وكذلك من خلال «الماسينجر» بعد التعرف عليهن في غرف «الشات»،
    وكانت بيني وبين الكثيرات منهن (متزوجات وغير متزوجات) علاقات وعواطف وأحاسيس،
    وكنا نتواصل كتابياً وصوتياً، وفي أحيان كثيرة كنا نتحدث ويرى كل منا الآخر من خلال الكاميرا!!
    ولقد تطورت علاقاتي مع كثير من هؤلاء الإناث من أجل المتعة وإشباع الفراغ،
    وكنت أشعر بأنهن يعانين مما أعاني،
    وكنت أصطحبهن وأنفق عليهن أموالي، وأسهر معهن وألهو!!
    وكنت كلما استمررت في هذه العلاقات المشبوهة أشعر بأنني أتخلى عن مسؤولياتي - شيئاً فشيئاً -
    وأهملت أسرتي،
    وقصَّرت في واجباتي،
    وأحسست بأنني متمرد على حياتي ومرحلتي العمرية، وراغب في النكوص والعودة إلى الوراء،
    وانعكس ذلك على أسرتي،
    حيث توترت العلاقة بيني وبين زوجتي وفَتَرت،
    وكذلك أولادي،
    وانخفضت معدلاتهم الدراسية،

    وساءت سلوكياتهم الأخلاقية.

    ويستطرد الرجل قائلاً:

    «والحق أنني عندما فكرت في مشكلتي بموضوعية



    «والحق أنني عندما فكرت في مشكلتي بموضوعية

    أدركت

    أنني السبب الرئيس فيها،
    وأنه من العدل ألا أُحَمِّل زوجتي كل المسؤولية،
    فقد كنت غارقاً في أعمالي والسعي وراء متطلبات الحياة لي ولزوجتي وأولادي،
    ولم أكن أسمح لزوجتي أن تراجعني في أسلوب حياتي،
    أو تعاتبني في انشغالي عنها وعن أولادي

    فلا وقت عندي للجلوس معهم،
    ولا الخروج بصحبتهم،
    وكنت لا أستطيع النوم ساعات كافية،
    وكنت أزجر زوجتي وأعنفها إذا ما عاتبتني أو دعتني برفق إلى الاهتمام بها وبأولادي.

    مررتُ بعاصفة من الأسئلة الداخلية
    - مع نفسي -
    في بدايات الأربعينيات،
    كلها تدور حول زوجتي وأولادي وحياتي،


    فكثيراً ما كنت أسأل نفسي:

    هل أستطيع أن أواصل حياتي مع زوجتي؟
    !
    أم أنني في حاجة إلى تغيير حياتي؟

    وهل سيكون هذا التغيير بطلاق زوجتي والزواج بثانية؟

    أم الإبقاء عليها مع الزواج بثانية؟

    بعد ذلك كله سألت نفسي: لماذا أُحَمِّلُ زوجتي كل المسؤولية؟

    لِمَ لا أعتبر نفسي المسؤول الأول عن «روتين» حياتي الأسرية، وفتور علاقتي الزوجية؟

    لِمَ لا أحاول أن أغير نمط حياتي وعلاقتي بزوجتي وأولادي؟

    لِمَ لا أعيد حساباتي في معاملتي لزوجتي وتربيتي لأولادي؟

    لقد أفقْتُ بعد غفلة،
    وعدت إلى حياتي الطبيعية بعد رحلة الأوهام والهوس،
    أفقْتُ على تأخر أولادي دراسياً
    - وقد كانوا متفوقين سابقاً -
    وأيقظني صراخ أطفالي الصغار وبكاؤهم،


    وكأن لسان حالهم يقول:



    نحن في حاجة إلى رعايتك يا أبانا،
    نحتاج إلى حضنك الدافئ،
    نحتاج إلى لمسات حنانك،
    ونظرات عطفك وحبك.


    أيقظني صبر زوجتي عليَّ،

    وحال تلك المسكينة التي كثيراً ما حاولت إصلاحي،
    فبدلاً من أن أتحاور معها لإصلاح علاقتنا والارتقاء ببيتنا،
    كنت أنهرها وأعنفها،
    فكانت صابرة محتسبة!!

    ختم صاحبُ الرسالة رسالته بقوله:



    أرجو أن تقف معي،
    وتتحمَّلني،
    وتسمع لي،
    وتساعدني،
    فبرغم أنني أفقْتُ من كبوتي،
    إلا أنني أحياناً يشرد ذهني،
    وأفكر في العودة إلى رحلة الهوس،
    وإلى مغامراتي العاطفية،





    أريد أن توضح لي:


    لماذا يسلك الرجل منا هذا السلوك الصبياني المفعم بالأنانية؟
    وما الخلاص من هذا الهوس وتلك الأزمة؟






    الرد على السائل





    يتبع......

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2004
    الموقع
    Amman, Jordan, Jordan
    الردود
    2,318
    الجنس
    أنثى
    الرد على السائل


    د. سمير يونس


    قد يتأثر بعض الأزواج في منتصف العمر،
    فيشعر أحد الزوجين أو كلاهما بالملل فعلاً،
    ويرغب في التغيير ومعايشة شخص آخر،
    على أمل أن يجد في الشخص الآخر ما يفقده في شريكه الحقيقي،
    وهذا يضعف الرباط المقدس بين الزوجين،
    ويجعله عبئاً ثقيلاً وقيداً مزمناً،
    يود أحدهما أو كلاهما الانفكاك والانعتاق منه.

    أسباب الأزمة بالإضافة إلى ما ذكرته في المقال السابق من أسباب أزمة ما بعد الأربعين، يمكن إضافة العوامل الآتية:

    1 - ترك الخلافات الزوجية حتى تتفاقم:

    يرى علماء النفس أن هناك عوامل تؤدي إلى الوقوع في هذه الأزمة،

    أهمها:

    ظهور خلافات زوجية، وتركها تستمر دون حوار هادئ هادف إلى حلها،
    ودون إيجاد حلول لها، وهذا يؤدي إلى تراجع لغة الحب بين الزوجين،
    وتتحول الحياة الزوجية حينئذ إلى «روتين» قاس، وينسحب كل طرف من حياة الآخر، ويلوذ بنفسه،
    دون إعلان صريح عن الإخفاق،
    حتى لا تصدمهما الحقيقة،
    ويصبحان لا يجمع بينهما إلا الجدران الخاوية!!
    فيبتعد كل منهما عن الآخر، فلا حوار بينهما،
    بل وجود يومي لتناول الطعام أو النوم دون تواصل حقيقي،
    وربما يتحدثان ولكن حديثهما مفرغ من معاني الحب والمشاعر والاتصال الوجداني منقطع،
    فهي مشاركة حياتية ظاهرية فقط.

    هنا تتفاقم الأزمة، وتزيد المشكلات
    وتتعقد،
    ويدخل الزوجان حياة لا تفاهم فيها، ويسيء كل منهما فهم الآخر،
    وتفسير سلوكياته وتصرفاته تفسيراً خاطئاً، ويسيء كل منهما تقدير ظروف الآخر، ويشعر كل منهما - بل يَشْعر الأولاد كذلك وكل من يحيط بالزوجين
    - أنهما من معركة خاسرة، تتخللها هدنة مؤقتة، ولكن سرعان ما يستأنف الزوجان الحرب بعد ذلك، وهذا يؤدي في النهاية إلى فشل الحياة الزوجية.

    2 - عدم مفاتحة كل من الزوجين الآخر:

    فقد يرى أحد الطرفين إهمالاً لدى الآخر، فيسكت عنه لسبب من الأسباب،

    فمثلاً

    قد يتوقع ألا يقبل الطرف الآخر التوجيه، وينصح علماء النفس ومستشارو الحياة الزوجية والأسرية هنا بالمصارحة والمكاشفة بلطف وذوق،
    على أن يظهر الناصح سبب نصحه، وأن الدافع إليه هو الحب وتحقيق الانسجام، كما يجب على المنصوح أن يتقبل ذلك بصدر رحب،
    وأن يدرك أن هذه المكاشفة تصب في صالح السعادة الزوجية ونجاح الحياة الأسرية.

    3 - الانقلاب الزوجي نتيجة خروج الأولاد:

    فقد يصبر الزوج على تقصير زوجته، أو تصبر الزوجة على تقصيره، تضحية من أجل الأولاد، ويختزن كل منهما عيوب الآخر، ولا يتحاوران، ومع نهاية أداء الرسالة، وخروج الأولاد من بيت العائلة ليشق كل منهما طريقه في الحياة، يجد الطرف الصابر، أو كلاهما، الفرصة سانحة للخلاص من الطرف الآخر،
    فقد تحرر من المسؤوليات بعد أن عاش على مضض ينتظر لحظة الخلاص والانفكاك من هذا القيد، فيبدأ في هدم البناء الذي
    أشقاه بعد أن كظم غيظه حيناً من الزمن، فيقوم بهذا الانقلاب الأسري رافضاً الواقع.


    4 - التقاعد عن العمل:

    عندما يتقاعد الزوج عن العمل أو يتقاعد الزوجان معاً تزيد الخلافات بينهما غالباً، وذلك لوجود فراغ في حياتهما، وقد يتدخل الزوج أحياناً - نتيجة فراغه - في شؤون البيت الخاصة بالزوجة، ومن ثم يكون ذلك منبعاً لخلافات بين الزوجين، مما يؤدي إلى سوء العلاقة بينهما، وخاصة عندما يشعر الزوج المتقاعد بعدم جدواه وفقدان صلاحيته وتأثيره في البيت والحياة، فيغضب لأتفه الأسباب، ويصير متوتراً، وسبباً في تفجير الخلافات.


    علاج الأزمة


    1 - حرص الزوجين على الحوار الهادي
    ،

    والشفافية، والمكاشفة، والتسلح بثقافة «فقه العتاب»، وعدم ترك الخلافات الزوجية تتفاقم، والعمل على حلها وحسمها في بداية ظهورها، حتى لا يستعصي حلها فيما بعد، لكيلا تؤدي إلى الفراق؛ إن عاجلاً أو آجلاً، وحتى لا توقع الحياة الزوجية في أزمة منتصف العمر.


    2 - عدوى الحب:


    ويقصد بها أن يحرص كل طرف على نقل مشاعر الحب والتفاهم والسعادة إلى الآخر، وذلك بالبعد عن دواعي الغضب، والخروج من دائرة الخلافات، والقرب من شريك عمره، وإعادة العواطف إلى مكانتها في الصدارة، وزيادة مساحة الحوارات، وتقريب المسافات، وتجديد مشاعر الحب، وهناك آليات عملية كثيرة لتحقيق «عدوى الحب»، منها اصطحاب الزوجة إلى رحلة رومانسية تقتصر عليهما فقط، وتسريح الأولاد أحياناً لتجديد العواطف وللعيش معاً (الزوج مع الزوجة) لحظات الحب والإحساس الجميل، وتهيئة البيئة لذلك بالورود والشموع، والتزين الوجداني والجسدي، وتجديد الملابس، والحرص على الأناقة، وتذكر الماضي الجميل، ومن ثم يستطيع أحد الطرفين بذلك أن يبادر إلى نقل «عدوى الحب» منه إلى الطرف الآخر الذي ربما يكون في حالة فتور، وهذه العدوى يستطيع أن يقوم بها كلا الزوجين، والزوجة أقدر على ذلك من الزوج، وعلى الزواج أدوار كبرى في تحقيق ذلك.



    3 - تحقيق شعار «كنا معاً، وسنظل معاً»:


    وهذا الشعار يعني أن يعيش كلا الزوجين بشعور مفاده: أن الزواج ليس هو المستقبل فقط، وإنما هو الماضي أيضاً، فبرغم أنه من الطبيعي أن تكون عين الإنسان على المستقبل دائماً، فإن الزواج له طبيعة خاصة، تقتضي أن تكون عيون الزوجين على الماضي، وأن يهتم الزوجان بالماضي مثل اهتمامهما بالمستقبل؛ لأن الماضي معناه جذورهما وامتدادهما، إنه يعني تاريخ كل منهما وكفاحه، كما يعني الذكريات الجميلة، فكلما مرت الأيام على «شجرة الزوجية» تمتد جذورها في عمق أرض الحياة السعيدة، إذا ما وجدت الصيانة والرعاية.. إن ماضي الزوجين يعني الأهداف والطموحات التي تحققت بعد تغلبهما وتعاونهما على تجاوز الآلام، والصعوبات المشتركة، وتلك أبدية الزواج، ودوام العلاقة الحميمة الوثيقة، إن الماضي هو «ربيع العمر»، الذي إن قوّيناه وعاش في وجداننا.. حصننا هذا «الربيع» في «خريف العمر» من سائر الأزمات، فإن ساءك من زوجتك خلق فتذكر محاسنها، فإن ذلك يعطي «شجرة الزوجية» ثباتاً لجذورها، وصلابة في ساقها وأغصانها، ونضارة في أوراقها، واستمراراً لثمارها.


    4 - التريث والصبر:

    فكثيراً ما يوقعنا التوتر والتهور في الأزمة، ومن ثم فعلى الطرف الذي يشعر بنفور من الآخر أن يصبر ويتريث، ويدرك أن الفتور الزوجي أو النفور إنما هو حالة عارضة يمكن علاجها، وسرعان ما تنتهي مع الصبر والتريث ومحاولة العلاج والإصلاح، والتجديد والتغيير في إيقاع الحياة الزوجية. ومن أقوى المعينات على هذا الأمر الانتباه إلى هدي القرآن الكريم في العشرة الزوجية،
    والصبر، ومن ذلك

    قوله سبحانه:

    {ّوعّاشٌرٍوهٍنَّ بٌالًمّعًرٍوفٌ فّإن كّرٌهًتٍمٍوهٍنَّ فّعّسّى» أّن تّكًرّهٍوا شّيًئْا وّيّجًعّلّ پلَّهٍ فٌيهٌ خّيًرْا كّثٌيرْا
    >19
    <()النساء

    ومن ذلك اتباع التوجيهات القرآنية عند حدوث الخلاف واستحالة حله عن طريق الزوجين،

    يقول الله عز وجل:

    {$ّإنً خٌفًتٍمً شٌقّاقّ بّيًنٌهٌمّا فّابًعّثٍوا حّكّمْا مٌَنً أّهًلٌهٌ $ّحّكّمْا مٌَنً أّهًلٌهّا إن يٍرٌيدّا إصًلاحْا يٍوّفٌَقٌ پلَّهٍ بّيًنّهٍمّا إنَّ پلَّهّ كّانّ عّلٌيمْا خّبٌيرْا >35<}(النساء

    انتهى



    لا تنسوني من صالح دعائكم

    لي ولوالدي ولزوجي واولادي وجميع المسلمين

    ولكم بالمثل

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2004
    الموقع
    Amman, Jordan, Jordan
    الردود
    2,318
    الجنس
    أنثى
    44 = 0

    جزاكم الله خيرا

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الموقع
    في غربة
    الردود
    834
    الجنس
    أنثى
    فيه نقطة كنت ابحث عنها في المقال لم اجدها و هي : ما الحل عندما تصير المرأة "كبيرة" (يعني عجزت) في عين الرجل ؟؟؟

    ابويا كبير على امي ب13 سنة و كنت اتذكر انه كان ديمن يقل لها عجزتي .. تعرفوا الست مع كثرة الحمل و تربية الاولاد تكبر
    و انا زوجي كبير علي بسنة لسه في الثلاثينات ان شاء الله يطول ربنا اعمارنا في طاعته كيف اصير في عينه ؟؟؟؟
    و ازمة الاربيعينات هذه عند الرجال اسمع ان الرجال يبحثو فيها عن الصغيرات ..18 سنة و مش اكتر من 25

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    الردود
    556
    الجنس
    امرأة
    جزاك الله خير وبارك لله فيك على الموضوع القيم جعله الله في ميزان حسناتك موضوعك رائع ومفيد جمعينا محتاجين مثل ها المواضيع سوى كنا نعاني من مشاكل اوملل اولا نعاني فالذكرى تنفع المؤمنين اسال الله العظيم رب العرش ان يحفظك ويحفظ لك اسرتك

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    الموقع
    امريكا اللاتينية
    الردود
    1,094
    الجنس
    أنثى
    جزاكِ الله خيرا

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    الموقع
    فلســ قلب ــــطين
    الردود
    11,612
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)
    موضوع جميل
    جزاك الله كل خير




  8. #8
    . تيوليب***'s صورة
    . تيوليب*** غير متواجد مشرفة النافذة الاجتماعية-نجمة الأطباق الرمضانية
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    الموقع
    كندا
    الردود
    17,916
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    4
    التكريم
    • (القاب)
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • مبدعة صيف1429 هـ
      • متألقة الحرف
    (أوسمة)
    جزاكي الله خيراً اختي على نقل المقال المفيــد
    لحسن حظ زوجة السائل انه انصفها وكان عادل في حكمه واعترف امام نفسه انه من كان السبب في تدهور علاقته بزوجته وفتور حياتهم الزوجيه
    ولكني لحظت شيئاً وهو ان الصحابه والصالحين لم يمروا بمثل ( لحظات الطيش والتهور ) تلك مثل ما يعرف بازمة منتصف العمر
    وكذلك آباؤنا واجدادنــا
    وخلصتُ ان ذلك يرجع لخشيتهم لله سبحانه وتعالى ومراعاتهم لما حلل وما حرّم
    اما الان فالجري وراء الملذات هو شغل اغلب الرجال الشاغل في كل سن !

    شكراً لكِ
    حفظكِ الله واهلكِ وزوجكِ واولادكِ وجميع المسلمــين

    ::






  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الموقع
    (❀◕‿◕)..لايهم اين ..فكلها ارض الله...
    الردود
    3,108
    الجنس
    امرأة
    شكرا اختي على مجهودك
    و نقلك للموضوع الرائع
    و اتفق مع تيوليب في ان الزوج كان من الانصاف لاعتراف بخطه
    امام نفسه و عدم تحميل زوجته كامل المسئولية
    بس اعتقد ان لو زوجته اكتشفت خيانته لها كان الموقف اختلف
    اكيد الكبر الذكوري **

    فعلا من اهم العوامل التي تقوي العلاقة هي المصارحة و عدم ترك
    المشاكل اخفيفة تتراكم
    ولا تحقرن صغيرة ان .......... الجبال من الحصى



    تحقيق شعار «كنا معاً، وسنظل معاً»:

    هذا هو الامان الذي تنشده كل زوجة












    فريق المحبــه










  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الموقع
    السعوديه
    الردود
    412
    الجنس
    أنثى

    راااااائع


    شـكــرآ لكِ..


مواضيع مشابهه

  1. رحلة سعيدة
    بواسطة khalid_g3shan في ملتقى الإخــاء والترحيب
    الردود: 2
    اخر موضوع: 28-05-2009, 08:39 PM
  2. رحلة معجزة الأربعين أسبوع !!!!!
    بواسطة غزاله 2007 في الحمل والولادة و الرضاعة
    الردود: 2
    اخر موضوع: 26-05-2007, 08:29 PM
  3. الردود: 5
    اخر موضوع: 23-05-2006, 08:24 AM
  4. أزمة طعام ...أو ربما أزمة عقول
    بواسطة السلطانة في الملتقى الحواري
    الردود: 12
    اخر موضوع: 12-04-2004, 08:10 PM
  5. رحلة سعيدة
    بواسطة ام الشهيد في روضة السعداء
    الردود: 4
    اخر موضوع: 22-02-2001, 02:00 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ