بهدوء
المساواة موجودة منذ ان خلقنا اللة عز وجل
فلكل من المراءة والرجل نفس الحقوق ونفس الواجبات وعليهم نفس العقوبات للفعل الواحد
السارق والسارقة والزانى والزانية دون تفريق
ودة مبدأيا فقد خلقنا اللة متساوين ومتحابين
اما الخلل حدث فى التطبيق وليس التشريع]لان التشريع وضعة من لا يسهو ولا ينام
والتطبيق قام بة ابن ادم الخطاء ورغم ذلك فالمسؤلية مشتركة بين الرجل والمراءة
فى هذا الخلل فاحيانا يخطئ بعض الرجال فى فهم وتفسير بعض النصوص والاحاديث
والمراءة ايضا تخطئ عندما تؤكد الصفات والافكار التى طالما عانت منها سواء من اب
او اخ او زوج حين تربى اولادها الذكور وايضا تؤكد على احساس ابنتها الانثى بانها
درجة ثانية وضعيفة مما ييجعلنا فى دائرة مفرغة من الشكوى والتذمر من افكار
الرجال وافعالهم ونفس الوقت المساعدة فى تكرارها وتاكيدها من جيل الى جيل عن
طريق التربية
وعلى فكرة الردة الحالية فى النظر للمراءة والدعوة لتهميشها ما هى الا انعكاس لما
يدبرة لنا اعداء الاسلام والعروبة ودعونى اردد جملة نظرية المؤامرة
نعم لننشغل بهذة الطرهات ونبتعد عما يحاك لنا من مكائد ومجازر هنا وهناك
وليستطيعوا تغير خريطة العالم كما يريدون فهل سنعطيهم هذة الفرصة على طبق
من فضة ام سنكون كما قال رسولنا الكريم صلوات اللة علية
المؤمن كيس فطن
واخيرا وليس اخرا
انا من اشد المتحيذين للمراءة ومساوتها للرجل فى ضوء الشريعة
الروابط المفضلة