اريد نصيحة او نصائح لجارتى كيف يمكنها الاستمرار مع رجل تزوج عليها دون ان يوءثر هدا على حياتها اى تكون زوجة طبيعية روحانيات عالية دون ان ثوثر شخصيتها الانثوية على دلك نبى نساء حكيمات وشاطرات وخاصة ان الثانية لهلوبة ومو سهلة

السلام عليكم
انا ما عندي خبرة بهالمواقف
لكن أعتقد انه على حسب الوضع
يعني إذا كانوا ببيت واحد غير عن إذا كانوا ببيتين منفصلين
لكن
أعتقد انه يحتاج الأمر الى العقلانية ومزيد من الاهتمام بالزوج دون ان تضع في حسابها انها تطفش الثانية
بل أن تزيد رصيدها عند زوجها
و نترك المجال لمن هم أخبر مني

غاليتي بنت أمة الأسلام
لقد أثر في نفسي حرص صديقتك على أستعادة حياتها
وأحببت المساعدة بما أستطيع
000000
طالما أنها رضيت بالحياة مع زوجه أخرى فلابد أن تكون بمستوى قرارها
ولها مني عدة نصائح :
1: تتوكل على الله وتنوي ارضاء ربها ثم زوجها وتعمل على ذلك0
2:عليها باللجوء لله في الثلث الأخير من الليل أن يسخر لها زوجها وييسر أمورها0
3:فلتعيش على طبيعتها وكما هي مع الأنتباه للأمور التي تعجب زوجها وعملها دون
تتبع لأفعال زوجته الثانية0
4: تحاول أن تنسى وجود أمرأة أخرى في حياة زوجها حتى تمر الأمور بسلام 0
5:أذا جلست مع زوجها لاتفتح أي موضوع يخص زوجته الثانية
بل تركز على حياتها وزوجها فقط0
6:فلتكن صريحة مع نفسها وتحدد اسباب زواج زوجها وأذا كان الخطاء منها
تحاول أصلاحه لتعيد زوجها لها وليس ليطلق زوجته الأخرى 0
7:لاتتأمل أن زوجها سيطلق زوجته الأخرى وتعيش على هذا الأمل وتسعى
لتحقيقه فتنسى خلال ذلك نفسها وتمر بها الأيام وربما السنين دون
أن يتحقق املها ودون أن تصلح علاقتها بزوجها0
000000
هذا مايحضرني غاليتي وطبعاً ليس عن خبرة
ولكن مما نرى من تجارب من حولنا

أسأل الله أن ينزل عليها السكينة ويسخر لها زوجها

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ...
حياكِ الله وبياكِ أختي بنت أمة الأسلام ...

غاليتي أهم نصيحة يمكن أن أوجها لكل زوجة تزوج زوجها عليها
هو أنها إذا قبلت ورضيت بالعيش مع زوجها بالرغم من زواجه عليها ...
فلا بد أن ترضي بالأمر الواقع ... وترضي بالقضاء و القدر وتصبر
وتحتسب الأجر من عند الله سبحانة ...
ثم تطلب العون و المدد منه سبحانة فهو القادر وحدة على أفراغ الصبر عليها
وتثبيتها على الحق ونزع كل ما قد ينتابها من غيرة ...
وعليها أيضاً أن تملأو قت فراغها بما يعود عليها بالنفع والفائدة فكلما كان الأنسان
فارغ الذهن و التفكير تتكالب علية الأفكار السلبية و الظنون ويعيش في تفكير
دائم بالمشكلة التي يعاني منها عليها أن تجد ما يسليها و يشغل تفكيرها
وتبتعد قدر الامكان عن الأفكار السلبية التي قد تنغص عليها حياتها ...
و لتستحضر في ذهنها أنها ليست الوحيدة في العالم ممن تزوج زوجها عليها فهناك
العديد غيرها ممن تزوج عليهن أزواجهن و من أشرفهن أمنا عائشة
رضي الله عنها فقد تزوج عليها الرسول صلي الله علية وسلم ...
كذلك عليها ان تهتم بنفسها أكثر و ان لا تهمل في نفسها و لتحاول أن تستقطب
زوجها إليها و لا تنفرة منها بفتعال المشاكل لزواجة عليها فما حدث قد حدث و أنتهى الموضوع ...
فلتكن هي الزوجة العاقلة و الحكيمة و لتضع كل همها في تنشأة أبناءها التنشأة الصالحة ...
وليكن بيتها هو البيت الذى يجد فيه زوجها راحتة و استقرارة
فأهم ما يبحث عنه الرجل هو راحة النفسية و الجسديه ...
و أسأل الله تعالى لها السعادة و التوفيق ...

اختي بنت امة الاسلام
اعان الله جارتك انا اعلم كم هي صعبة اذا زوج الوحدة اجا على لسانه اسم انثى غيرها بيطير عقلها كيف اذا تزوج عليها

المهم انه صار و اقع و لازم انها تتاقلم معه
اول اشي تدعي ربها يصبرها وتحتسب الاجر عند رب العالمين و تحاول تخفي غيرتها
و انها تتصرف بطبيعتها فكل واحد واله ظروفه
و تتزين لزوجها وما تقصر معه
و ممكن انها تشغل نفسها باشياء اخرى تنسيها التفكير بالغيرة و الزوج
كان تنضم لحلقة تحفيظ او تدرس في البيت و هذا يخفف كثير عليها
و اهم شي كمان انها ما تعصب و زوجها عندها و دائما تكون طيبة المعاملة معه

اخواتى العزيزات والله انكم دايما عند حسن الظن وصلت رددودكن ولكن ماتريد منى توضيحه انها ليست غايتها تطفيش الثانية او غيرها بل تقول من يدرى ربما تسير الامور فى المستقبل بينهم جيدة ولكنها ربما مرتبكة فى مجتمعنا الصعب التى تلام فيه المراءة اذا تزوج زوجها وتجد كل من حولها بدل ان يتبتوها على الحق والرضا به يقللون من شأنها ويحدرونها من امكانية تغير زوجها عليها واخد الاخرى مكانها بالكامل وانها اكيد ماتزوج عليها الا لسبب فيها مع انها متاكدة من احترام زوجها لها وحبه ومكانتها ولكن لاتستطيع ذكر هذه الامور لانها سوف تكون كالبلهاء فالمراءة فى نظر الناس التغت كأنثى مادام زوجها قد تزوج اى مايحدث معها رغم اننى اعلم التزامها وثقتها بنفسها سببه نظرة من حولها للموضع ومهما تبرر هى فلايوءخد به رغم تظاهرهم بذلك شفقة عليها للاسف حتى الملتزمات والاخوات ولكن كلامكن ذهب وقررت ان تعمل بما يرضى الله وتجعله همها الاكبر ( رضى الله).

الصراحة أن زواج الرجل بثانية هو تقليل من شأن و مكانة الزوجة الاولى
و هذا ما لا شك فيه
الله يعينها و يصبرها
هذا بلاء عظيم ياخذ من صحة المرأة و نفسيتها
و انا ضد انه المرأة تعطي الرجل حبها و اهتمامها بعد ما تزوج عليها
هذا رايي و سامحوني عليه
لا أعتقد ان المرأة خلقت لتدلل رجل لم تكن كافية له فنظر الى غيرها
منتهى الذلّ
و نصيحتي انها تعيش معاه لاجل اولادها فقط

كتبت بواسطة راجيةالجنة

غاليتي بنت أمة الأسلام
لقد أثر في نفسي حرص صديقتك على أستعادة حياتها
وأحببت المساعدة بما أستطيع
000000
طالما أنها رضيت بالحياة مع زوجه أخرى فلابد أن تكون بمستوى قرارها
ولها مني عدة نصائح :
1: تتوكل على الله وتنوي ارضاء ربها ثم زوجها وتعمل على ذلك0
2:عليها باللجوء لله في الثلث الأخير من الليل أن يسخر لها زوجها وييسر أمورها0
3:فلتعيش على طبيعتها وكما هي مع الأنتباه للأمور التي تعجب زوجها وعملها دون
تتبع لأفعال زوجته الثانية0
4: تحاول أن تنسى وجود أمرأة أخرى في حياة زوجها حتى تمر الأمور بسلام 0
5:أذا جلست مع زوجها لاتفتح أي موضوع يخص زوجته الثانية
بل تركز على حياتها وزوجها فقط0
6:فلتكن صريحة مع نفسها وتحدد اسباب زواج زوجها وأذا كان الخطاء منها
تحاول أصلاحه لتعيد زوجها لها وليس ليطلق زوجته الأخرى 0
7:لاتتأمل أن زوجها سيطلق زوجته الأخرى وتعيش على هذا الأمل وتسعى
لتحقيقه فتنسى خلال ذلك نفسها وتمر بها الأيام وربما السنين دون
أن يتحقق املها ودون أن تصلح علاقتها بزوجها0
000000
هذا مايحضرني غاليتي وطبعاً ليس عن خبرة
ولكن مما نرى من تجارب من حولنا

أسأل الله أن ينزل عليها السكينة ويسخر لها زوجها

عين العقل

اعان الله هذه السيدة وصبرها اسمحو لى لو كان طلبنا هذه الحياة الدنيا لقلت لكى يازين ربما انت على حق فمن منا تحتمل ذلك ولكن ماذا لو كان منتهى املها رضى الله وتخلت عن غيرتها ونست كبرياءها الزائف فهو من صفات الله ولانحمله نحن ثم كيف ننسى انه شرع الله ونتهم الله بأنه قلل من شأننا بهذا الامر الذى حلله هو لهم اقول لكى اخيتى ماقاله الرسول لسيدة عندما اخبرته بأن زوجها مزواج وهى تغيرعليه كثيرا قال عليه الصلاة والسلام اصبري ولكى الجنة اى جزاء صبرها على مألم بها الجنة (واى جزاء) ومايضيرها حينئذ زوجها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..أخواتي الغاليات حبيت أشارك معكم في الموضوع ولو أني متأخرة ..نصيحة من القلب لجارتك ووالله إنها من تجربة شخصية.. وتجربة الكثيرات ووالله يأخياتي إن زواج الرجل على زوجتة ليس نقصا في حقها كلا وربي ولم يشرع رب العالمين شئ في غيرمصلحة عبادة ولكن أذا حدث ذلك فنصيحتي لها ولكل إمرأة أن تشغل نفسها بما يفيدها كما ذكرت إجدى الأخوات ولا تنقص من حق زوجها شئ ..وتحتسب وكما وعدنا الحبيب عليه السلام في الحديث أيما إمرأة مات عنها زوجها وهو راض عنهادخلت الجنة)أو كما قال عليه السلام واهم شئ أن لا تسكن معها في منزل واحد لأنها مهما حاولت فلابد من المشاكل والصدام وهذا سيؤثر على علاقتها بزوجها ونفسيتها.ونصيحة من القلب وعن تجربة والنساء ليسو سواء في أخلاقهن وتعاملهن مع خالص دعائي للأخت بالتوفيق والصبر..