ماذا تفعلي أختي أذا كان زوجك شديد التعلق
بأمه الله سبحانه وتعالى أمرنا بالأم خيرا
وجعل الجنه تحت أقدام الأمهات
وهو واجب علينا لاكن أذا كان الأمر مبالغ
وارتبطت بشاب شديد التعلق بوالدته ولا يستطيع الاستغناء عنها
هذي بعض النصائح تفيدك
اليك بهذه الخطوات التي تؤمن لك راحة النفس والعقل معا، كما تنصح
ـ تواصلي مع والدته وتقربي منها وعامليها كما تعاملين والدتك
. بذا تكسبين الاثنين معا، زوجك وحماتك.
ـ تعلمي منها كيف تهتم به وتطهو له الاطباق التي يحبها
ثم طبقي طريقتها في بيتك معه مع اضافة القليل من خبرتك ونفسك الحلو.
ـ افضي اليها ببعض اسرارك وخذي بنصيحتها ومشورتها
وطبقي كلامها وانقلي اليها ردود الافعال لاحقا.
فذلك سيشجعها على التقرب اليك.
ـ ان حصل اختلاف في الرأي، غيري موضوع الحديث
ابتسمي وانتقلي الى غرفة أخرى طلبا للاسترخاء.
ـ شجعيه على الاهتمام بوالدته أكثر لأن ذلك سيشجعه على الاهتمام بك.
ـ لا تستمعي كثيرا لتعليقات الصديقات أو والدتك واخواتك في هذا الامر
لكيلا يؤثرن عليك ويزدن حساسيتك، التي ستعيق أمنك واستقرارك بين زوجك وحماتك.
ـ تذكري دائما انك ستصبحين أماً وحماة في ما بعد
اذن عاملي حماتك كما تريدين من زوجة ابنك ان تعاملك لاحقا.
ـ زوجك ابن أمه تربى وترعرع على اسلوبها وفي بيتها. هي ام واحدة
لا بديل لها، فارضي بقراراتها وطريقة تعاملها لكي ترضى على زوجك وعيشتكما معاً
الروابط المفضلة