تساؤلك في محله..
ولعل هذا يعود لأسباب كثيره..
تعرف على حسب كل فتاة..

وأرى أن من أهمها كما ذكرتم ان الإهتمامات اختلفت وانصرفت الكثيرات عن المطبخ نحو رغباتهن مثل النت وغيره مع وجود البديل الذي سد بابا واساعا وهي المطاعم والخدم في البيوت..
كما ان الأمهات لهم دور كبير،،والحاصل اليوم ان الامهات يستجبن لرفض بناتهن الدخول للمطبخ فتكبر البنت وتتزوج ويصبح عندها خوف من الفشل والتجربه،،فتقتصر على الأمور المهمه..

هذا ماحضرني الآن..
مع الشكر لك اختي كاتيوشا على الموضوع..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم

كتبت بواسطة كاتيوشا

السلام عليكم
اعتقد ان البنات الآن تفضل العمل والخروج للحياة عن الجلوس في المنزل والتعود والتعرف على المطبخ واسراره :

ها قد عدت إليكم محملة بباقات الشوق المعطرة بأريج الزهور و في جعبتي الكثير من المواضيع ,ولكن أود البدء بالموضوع التالي و كلي أمل في المشاركة من قبل الجميع وخاصة انه الموضوع الأول الذي اطرحه للنقاش

الموضوع باختصار متمثل بالسؤال الآتي:

(لماذا لا تحب فتيات هذا العصر المطبخ)

و خاصة الأكلات المحتاجة إلى وقت كبير(الأكلات الشعبية)

هل لثقافة هذا العصر الدور الأكبر في هذا التحول

أم هناك أسباب أخرى كامنة ؟؟؟

حيث كانت المهارة في الطبخ من المؤهلات الأساسية لأي فتاة

أرجو من الجميع الرد سواء أ كنت فتاة أو سيدة لبحث الموضوع وتبادل الآراء بحثا عن الحلول ومعرفة سبب الخلل وكيفية تفاديه

و شكرا

ملاحظة

"أنا أيضا لا احب المطبخ و أسالوا الوالدة "

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته :

اهلا ( بكاتيوشا ) كيف حالك وحال الماما ، عسى الله يحفظكما ....

بالنسبة لبنتي :

لما أقول لها ادخلي معي المطبخ وسأعلمك :

تقول : لا أريد أحد أن يعيب على طبخاتي ،

فأقول لها :

الوحده بالتدريج ويصبح طبخها ممتاز .... فترفض ...

وأقول أنه من الأسباب :

*** اعتماد البنت على الأم وأنها تعلم أن هناك من سيطبخ لها ...

*** الطبخ بالنسبه لها اختياري ومتى ما أرادت أن تطبخ تدخل المطبخ ...


سبحان الله هناك من تحب أن تطبخ فطريا وهناك من تكره المطبخ ....

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مما قرأت استنتجت ان للأم دور كبير وأنا أويد وبشده
وهنا اسجل اعترافي انني كنت السبب الرئيسي في ابتعاد ابنتي عن المطبخ
كنت اردد مثل غيري مثل امك يا بطتي الحلوة.. ومثل امك يا هنول
اطلعي ....بعدك صغيرة.. وفجأة كبرت البنت واحتجتها في المطبخ
افتقدتها..
وحين حاولت ان اعلمها .. تقف معي ثواني ثم تختفي بحجة الترتيب او الجلي او ما شابه
ولكن ابنتي الصغيرة ابنة الخامسة .. تعمل السلطة لوحدها وتتبلها وتأكلها ايضا لوحدها

في صغري امي رحمة الله عليها كانت تدللني مع انني كنت الكبرى..
كانت تترك لي الوقت للدراسة والقراءة ومشاهدة التلفاز.. ونشأت بعيدة عن المطبخ
وحين كنت ادخل المطبخ .. كنت اريد ان ابقى وحيدة...
اقول لكم سرا... اول محشي كوسا عملته كان كالصخر يضرب بالحيط

كنت احب الطبخات الغريبة كغيري من الفتيات ..
واحب الأكل الجاهز,,,, وبعد الزواج .... آه جاء وقت الجد
زوجي بيحب الأكلات التقليدية....
وخلال عشرين عاما لم استطع تغيير طبعه
ادخلت اكلات جديدة لحياته لكنه ما زال يحن لطبخ امه
تعبت في بداية حياتي الزوجية وزوجي كان متفهما,
ولكني اليوم وبشهادة الجميع كنت طباخة ممتازة
لكن بانضمامي لمنتدى لك... اصبحت مميزة في اطباقي بشهادة زوجي...
لذا نصيحة لكل بنات المنتدى
في ركن الأطباق فرصة ممتازة لتعلم الطبخات الشعبية التقليدية والحديثة..
لا تفوتن الفرصة.... نصيحة أم
المنتدى افضل من الكتب .. لأنك هنا تجدين مجالا للاستفسار وهو ما لا يوجد في الكتب...
استفيدي من الفرصة...
والله الموفق.

تحية لكتكوتا (اقصد كاتيوشا) وباقى البنات

والله تطرقتى لموضوع شائك ياكاتيوشا وموجود فى كل الطبقات، انا فى رأى الموضوع فيه 70% على الام والباقى على نسبة دلع البنت كما قالت احدى الاخوات وايضا لا تنسوا ان الاب له دور ، لما يكون شخص مذواق اقصد يعرف يتذوق الاكل الطيب من الاكل المطبوخ وكانه طبخ فى ميه .

يعنى نحنا كيف تعلمنا شوية بالين وشوية بالشدة من الام، انا اذكر انى منذ كان عمرى عشر سنوات (والله بصدق) كلفتنى امى بمسح الارض ، مع سن 12 اضيف لى غسل مواعين الغذاء (بالمناسبة كنت اكره غشل الطناجر)، فى سن 13 دخلت امى المستشفى وكنا ننتظر ابى حتى يرجع من العمل ليقلى لنا البيض.
ومنها بمجرد ما خرجت امى من المستشفى اصبحت بمجرد ما ارجع من المدرسة اكشف على الطناجر (هما كانوا بالكثير يادوب اثنين ) واسال عن مكونات كل واحدة ، واصبحت اشارك فى اعداد العشاء .
فى سن 15 اصبح 70% من اعداد وجبة يوم الجمعة عليا.
بينى وبينكم الرز المفلفل ما اتقنته الا بعد الزواج.

الخلاصة بعد ما صدعتكم الان الاعتماد على الام بالدرجة الاولى ومن ثم البنت وبعدين يأتى دور الاب (خصوصا لما يسأل - مين اللى طبخت اليوم - عشان يرفع من معنويات بنته).

تحياتى لكن جميعا

بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوعك ماشالله في محله , بالنسبة لي اطبخ الحمدالله لكني للاسف اكره اي طبخة فيها فرن لاني بصراحة تعقدت من كثر ماتنحرق معي مع العلم ان امي دايما تشجعني وتقول لي لازم الواحد يخطي وبعدين يصيب وتركت طبخات الفرن لاختي اللي اصغر مني وماانسى اقوللكم انه كل خميس وجمعة طبخ الغدا يمشي بالدور بيني انا وخواتي ومن هنا نحاول نتعلم الطبخات الشعبية لكن من وين لوين(بالسنة حسنة) وبعد نحاول انا وبنات خالاتي وخواتي في الاجازات نجتمع عند وحده منا بحيث كل وحده تطبخ اللي تحبة ايا كان وتجيبه معها ومع هذا كلله افضل القراءة على الطبخ...

اهلا كاتي
شوفي حبيبتي
انا كنت اصغر بنـت في البيت واحنا ماشاء اللـه 4 بنات فكنت مابعمل شئ وماما هي ال بتطبخ يعني يادوب بنضف بالاسبوع مرة وبابا الله يخليه النا مابيحب الطبيخ الامن ايد امي فكنا مرتاحين لكن كنا بنساعدها برمضان كونها صايمة والاطباق كثيرة

لكن بعد ماانخطبت ولاني بسافر بعد الزواج كنت ادخل معاها المطبخ واشوفها كيف تطبخ وكتبت كل الطبخات بدفتر خاص وضليت بعد الزواج هذا الدفتر مرجع لي والان صار الكل هنا بيشهد بطبخي

فانت لازم تدخلي مع الماما علىاالاقل بتتعلمي وبس لانه مهم يعني مش تعملي انت الطبخة لكن ساعديها يعني وقت ماتشوفي حالك ملانة اطلعي وشوي شوي بتتعودي


ام كاتي ربنا يحفضها ضحكتيني
بتاكلها لحالها ضحكت لما قلت بس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لك تسلميي على هاي موضوع

البيئة لها دور و الطبخ كالكتابة والقراءة بالنسبة للتعليم المبكر
و التعليم في الصغر كالنقش في الحجر
بالنسبة لي انا بحب الطبخخخ من الصغرررر بس مشكلتي اخرج بصحن صغير و المطبخ ما يندخل بعدي و كان سبب غضب امي الغالية وكذلك شغالتنا الميمونة
واذا دخلت كاني احارب فاعذروني عن الوصففففف
لكن اليوم ولله الحمد اكتسبت من خبرتي
واكمل حديثي ان البيت و المدرسة و الصحبات لهم دور في حب الطبخ
فمثلا لما كنت في المرحلة الاعدادية كنت اتفنن في الكيكات الي ناخذها في المناهج المدرسية و كتب الطبخ السهلة
وكانت وحدة من صحباتي ماتحب تطبخ و لما نزورها تجيب من المحلات او اخواتها يتدخلوا و قلت لها قبل زيارة لها ------- الزيارة الجاية لازم تذوقينا من طبخك وتحاول تقنعني انها ماتعرف وحنستهزئ بها انا وبقية صحباتنا اذا ذقنا طبخها الخ و شجعناها شوية سوت وعملت طبخات في البداية لا بأس بها لكن شجعناها و اليوم هي في بيتها ومن الطباخات فالصحبة لها دوووووووور
و سمعت مرة ان امرأة رائعة ذكية استغلت فرص الاجازة لتعلم بناتها الطبخ فتقوم كل يوم كالشيف تعلمهن تطبيقيا طبخة معينة ويتم تدوين طريقة عملها في دفتر خاص تحمله كل واحدة منهن و في نهاية الاجازة يكون معهن كتاب طبخ من تصميمهن وعملهن
بالنسبة للطبخات الشعبية في السعودية فهي اسهل الاكلاااااات خاصة الكبسة و الدليل ان الشباب في طلعاتهم يعملوهااا ( راجعوا برنامج كشتات في المجد )
وانااعترف مرررررة اخويا عمل حتة بامية ناكل صوابعنا وراها الى اليوم ماذقت زيهاااا وان شاء الله يوم حطلب منه لم يتفرغ من بيته و زوجته واولاده يعملها لناااااااااا واذا حابين اجيب لكم طريقتها منه

بدنا الجواب منك يا كاتيوشا.. بيني وبينك ماما اشتكت لي من زمااااااااااااااااان من عدم حبك للمطبخ، قلت هلأ بتعقل هلأ بتتغير.. مصرة ما تحبيه... أعتقد عزيزتي سبب عدم محبة الجيل هذا للأعمال المنزلية بشكل عام، هي الأعباء الإضافية التي زادت على الفتاة والتي حتمت عليها الخروج من المنزل لقضاء حاجات مختلفة، منها لمراكز عليا من العلم، العمل، وغيره..

وشيء آخر، الأم، أي نعم الأم.. إن كانت الأم تقوم بعمل كل شيء وحدها بلا أن تعتمد على ابنتها، كبرت ابنتها معتمدة على أمها شاعرة أن هذه المهام ليست من تخصصها.. ومن شب على شيء شاب عليه. ولهذا على كل أم أن تبدأ بتكليف أطفالها منذ نعومة أظفارهم ببعض المهام مهما كانت بسيطة.

الأم أحياناً تجد المسألة أسهل إن أدت هي العمل، وأسرع وأتقن، وهذا خطأ، كيف ستتعلم الفتاة إذن إن لم تجرب وتخطئ؟

ثم إن وجدت الفتاة استحساناً وتعبيراً جميلاً من أمها، رغبت في عمل المزيد.
وإن اعتاد نظرها على ترتيب شيء ونظامه، رغبت في أن يبقى نظيفاً ومرتباً، وإن كانت غير راغبة في العمل، ستجد شيئاً يجذبها لإعادة ترتيبه حيث لن تحتمل الفوضى.

مثلاً، ابنتي أصبحت 8 سنوات حديثاً. عودت نفسها بعد أن عودتها أن تقوم بعمل جدول لنفسها للعمل في البيت.. أخبرت بناتي أنني لن أسدي أي خدمات بلا مقابل.. والخدمات أقصد (اللعب على الكمبيوتر) أي ليس من مقومات الحياة ولكن بالنسبة للطفل هذه مكافأة عظيمة..

بدأت ابنتي وحدها اليوم، حيث تعلم مسؤولياتها وقد كتبتها بيدها، بدأت بتنظيف المطبخ من حيث غسل الصحون وتنظيف المطبخ، ثم الغبار في أنحاء المنزل، ثم تأكدت من نظافة دروج غرفتها، كل هذا لأني قبلتها واستحسنت عملها، فأصبحت تدور في المنزل من غرفة إلى غرفة تبحث عن العمل، ثم بدأت بكنس الغرف، حتى طلبت منها الجلوس!

أي طفل تطلبي منه العمل بطريقة لطيفة ثم تثني على عمله، سيعطي المزيد والمزيد.

ثم يكبر على هذا المنوال، معتاداً هذا العمل، ثم يرغبه ولا يحتمل أي فوضى..

خلص.. فجأة خلصت أفكاري، وأغلق ذهني!!!!!!!

الاخت طيف

اول شي الف الف االف مبروك على الاشراف

تاني شي انا لليوم بحب وقفة المراية تصوري بيني و بينه علاقة وطيدة

بس المطبخ انا واياه مش صحبة ممكن لاني متعودة يكون كل شي جاهز بس يمكن الغيرة في المدرسة عملت مفعولها معي ممكن هدا الشي اللي خلاني ادخل المطبخ بس مش اكتر بس على العموم ححاول احبه و الله يعين الدار عليsid