انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 13

الموضوع: ما ذا تعرفون عن الزلازل|||--->اختيار موفق <---

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الموقع
    الجزائر
    الردود
    3,817
    الجنس
    امرأة

    ما ذا تعرفون عن الزلازل|||--->اختيار موفق <---



















    نسمع كثيرا في العقود الاخيرة عن كثرة الزلازل ومخاطرها والكثيرون يجهلون ماهيتها او اسبابها


    لذلك قررت ان اطر هذا الموضوع من اجل فك الابهام حول هذه الظاهرة الطبيعية المرعبة

    تعرف الزلازل بانها اهتزازات تصيب القشرة الأرضية وينتج ذلك عندما تنفجر الصخور التي


    تتعرض لعملية تمدد، وقد تكون هذه الاهتزازات غير كبيرة بل وتكاد تلاحظ بالكاد وقد تكون مدمرة

    على نحو شديد.

    أثناء عملية الاهتزاز التي تصيب القشرة الأرضية تتولد ستة أنواع من موجات الصدمات، من بينها


    اثنتان تتعلقان بجسم الأرض حيث تؤثران على الجزء الداخلي من الأرض بينما الأربعة موجات

    الأخرى تكون موجات سطحية، ويمكن التفرقة بين هذه الموجات أيضا من خلال أنواع الحركات التي

    تؤثر فيها على جزيئات الصخور، حيث ترسل الموجات الأولية أو موجات الضغط جزيئات تتذبذب

    جيئة وذهابا في نفس اتجاه سير هذه الأمواج، بينما تنقل الأمواج الثانوية أو المستعرضة اهتزازات

    عمودية على اتجاه سيرها.









    وعادة ما تنتقل الموجات الأولية بسرعة أكبر من الموجات الثانوية، ومن ثم فعندما يحدث زلزال، فإن

    أول موجات تصل وتسجل في محطات البحث الجيوفيزيقية في كل أنحاء العالم هي الموجات الأولية.


    يعرف الجيولوجيون ثلاثة أنواع عامة من الزلازل هي:



    • الزلازل التكتونية
    • الزلازل البركانية
    • الزلازل المنتجة صناعيا.

    الزلازل التكتونية :


    تعتبر الزلازل التكتونية أكثر الأنواع تدميرا وهي تمثل صعوبة خاصة للعلماء الذين يحاولون تطوير


    وسائل للتنبؤ بها. والسبب الأساسي لهذه الزلازل التكتونية هو ضغوط تنتج من حركة الطبقات

    الكبرى والصغرى التي تشكل القشرة الأرضية والتي يبلغ عددها اثنتي عشر طبقة. وتحدث معظم هذه

    الزلازل على حدود هذه الطبقات في مناطق تنزلق فيها بعض الطبقات على البعض الآخر أو تنزلق

    تحتها. وهذه الزلازل التي يحدث فيها مثل هذا الانزلاق هي السبب في حوالي نصف الحوادث

    الزلزالية المدمرة التي تحدث في العالم وحوالي 75 في المائة من الطاقة الزلزالية للأرض.

    وتتركز هذه الزلازل في المنطقة المسمى "دائرة النار" وهي عبارة عن حزام ضيق يبلغ طوله

    حوالي (38.600) كم يتلاقى مع حدود المحيط الهادي. وتوجد النقاط التي تحدث فيها انفجارات

    القشرة الأرضية في مثل هذه الزلازل في أجزاء بعيدة تحت سطح الأرض عند أعماق تصل إلى

    (645) كم. ومن الأمثلة على هذا النوع من الزلازل زلزال ألاسكا المدمر الذي يسمى "جود فرايداي" والذي وقع عام 1383 هـ / 1964 م.

    وقد تقع الزلازل التكتونية أيضا خارج منطقة "دائرة النار" في عدة بيئات جيولوجية مختلفة، حيث


    تعتبر سلاسل الجبال الواقعة في وسط المحيط موقعا للعديد من مثل هذه الأحداث الزلزالية ذات الحدة

    المعتدلة وتحدث هذه الزلازل على أعماق ضحلة نسبيا. ونادرا ما يشعر بهذه الزلازل أي شخص

    وهي السبب في حوالي 5 في المائة من الطاقة الزلزالية للأرض ولكنها تسجل يوميا في وثائق الشبكة

    الدولية للمحطات الزلزالية.

    وتوجد بيئة أخرى عرضة للزلازل التكتونية وهي تمتد عبر البحر المتوسط وبحر قزوين حتى جبال


    الهيمالايا وتنتهي عند خليج البنغال. وتمثل في هذه المنطقة حوالي 15 % من طاقة الأرض الزلزالية

    حيث تتجمع كتل أرضية بصفة مستمرة من كل من الطبقات الأوربية والأسيوية والأفريقية

    والأسترالية تنتهي بوجود سلاسل جبلية صغيرة ومرتفعة. وقد أدت الزلازل الناتجة من هذه

    التحركات إلى تدمير أجزاء من البرتغال والجزائر والمغرب وإيطاليا واليونان ويوغوسلافيا ومقدونيا

    وتركيا وإيران في حوادث عدة. ومن بين الأنواع الأخرى للزلازل التكتونية تلك الزلازل الضخمة

    المدمرة التي لا تقع بصورة متكررة، وهذه تحدث في مناطق بعيدة عن تلك التي يوجد بها نشاط

    تكتوني.







    الزلازل البركانية :


    أما أنواع الزلازل غير التكتونية، وهي الزلازل ذات الأصول البركانية فنادرا ما تكون ضخمة


    ومدمرة. ولهذا النوع من الزلازل أهميته لأنه غالبا ما ينذر بقرب انفجارات بركانية وشيكة. وتنشأ

    هذه الزلازل عندما تأخذ الصهارة طريقها لأعلى حيث تملأ التجويفات التي تقع تحت البركان.

    وعندما تنتفخ جوانب وقمة البركان وتبدأ في الميل والانحدار، فإن سلسلة من الزلازل الصغيرة قد

    تكون نذيرا بانفجار الصخور البركانية. فقد يسجل مقياس الزلازل حوالي مائة هزة أرضية صغيرة

    قبل وقوع الانفجار.










    الزلازل المنتجة صناعياً

    أما النوع الثالث من الزلازل فهو الذي يكون الإنسان سببا فيه من خلال عدة أنشطة يقوم بها مثل ملء


    خزانات أو مستودعات جديدة أو الإنفجارات النووية تحت الأرض أو ضخ سوائل إلى الأرض عبر

    الآبار.


    تخلف الزلازل آثار مدمرة تختلف تأثيراتها حسب قوتها حيث انها تسبب خسائر كبيرة في الأرواح


    حيث تدمر المباني والطرقات والسدود، كما قد تؤدي إلى انهيارات صخرية مدمرة. ومن بين الآثار

    المدمرة الأخرى للزلازل أنها تتسبب في ما يسمى بموجات المد والجزر. وحيث أن مثل هذه الأمواج

    لا تتعلق بالجزر، فإنها تسمى أمواج بحرية زلزالية.

    مثل موجات تسونامي التي حدثثت مؤخرا.



    شغلت طبيعة الزلازل أذهان الناس الذين يعيشون في مناطق معرضة للهزات الأرضية منذ أقدم


    الأزمنة. حيث أرجع بعض فلاسفة اليونان القدماء الهزات الأرضية إلى رياح تحت خفية بينما

    أرجعها البعض الآخر إلى نيران في أعماق الأرض. وحوالي عام 130 ميلادية، كان العالم الصيني

    تشانج هينج يعتقد بأن الأمواج التي تأتي من الأرض قادمة من مصدر للزلازل، ومن ثم فقد قام بعمل

    وعاء برونزي محكم لتسجيل مرور مثل هذه الموجات. وقد تم تثبيت ثماني كرات في أفواه ثماني

    تنينات قد وضعت حول محيط الوعاء، حيث أن أية موجة زلزالية سوف تؤدي إلى سقوط كرة واحدة

    أو أكثر.





    أول وصف علمي لأسباب حدوث الزلازل فكان على يد العلماء المسلمين في القرن الرابع الهجري /


    العاشر الميلادي. فيذكر ابن سينا في كتابه عيون الحكمة وصف الزلازل وأسباب حدوثها وأنواعها ما

    قوله: "حركة تعرض لجزء من أجزاء الأرض بسبب ما تحته ولا محالة أن ذلك السبب يعرض له أن

    يتحرك ثم يحرك ما فوقه، والجسم الذي يمكن أن يتحرك تحت الأرض إما جسم بخاري دخاني قوي

    الاندفاع كالريح، وإما جسم مائي سيال، وإما جسم هوائي، وإما جسم ناري، وإما جسم أرضي.

    والجسم الأرضي لا تعرض له الحركة أيضا إلا لسبب مثل السبب الذي عرض لهذا الجسم الأرضي

    فيكون السبب الأول الفاعل للزلزلة ذلك، فأما الجسم الريحي، ناريا كان أو غير ناري فإنه يجب أن

    يكون هو المنبعث تحت الأرض، الموجب لتمويج الأرض في أكثر الأمر".

    ويضيف ابن سينا مستعرضا الظواهر المصاحبة لها فيذكر في كتابه النجاة : "وربما احتبست الأبخرة

    في داخل الأرض فتميل إلى جهة فتبرد بها فتستحيل ماء فيستمد مددا "متدافقا" فلا تسعه الأرض

    فتنشق فيصعد عيونا وربما لم تدعها السخونة تتكثف فتصير ماء وكثرت عن أن تتحلل وغلظت عن

    أن تنفذ في مجار مستحفصة وكانت تتكثف أشد استحصافا عن مجار أخرى فاجتمعت ولم يمكنها أن

    تثور خارجة زلزلت الأرض وأولى بها أن يزلزلها الدخان الريحي، وربما اشتدت الزلزلة فخسفت

    الأرض، وربما حدث في حركتها دوي كما يكون من تموج الهواء في الدخان. وربما حدثت الزلزلة

    من أشياء عالية في باطن الأرض فيموج بها الهواء المحتقن فيزلزل الأرض وربما تبع الزلزلة نبوع

    عيون"
    .

    ولقد أورد ابن سينا تصورا لأماكن حدوث الزلازل فذكر: "وأكثر ما تكون الزلزلة في بلاد متخلخلة

    غور الأرض متكاثفة وجهها، أو مغمورة الوجه بماء". وهو ما يتفق مع ما توصل إليه العلماء الآن أن

    مناطق حدوث الزلازل تكون في مناطق الضعف في القشرة الأرضية حيث يتم حركة الصخور على

    سطحها، وتسمح بخروج الغازات. ويصف ابن سينا أنواع الزلازل فيقول: "منها ما يكون على

    الاستقامة إلى فوق، ومنها ما يكون مع ميل إلى جهة، ولم تكن جهات الزلزلة متفقة، بل كان من

    الزلازل رجفية، ما يتخيل معها أن الأرض تقذف إلى فوق، ومنها ما تكون اختلاجية عرضية

    رعشية، ومنها ما تكون مائلة إلى القطرين ويسمى القطقط، وما كان منه مع ذهابه في العرض يذهب

    في الارتفاع وايضا يسمى سلميا".

    أما السيوطي الذي أورد معلومات تحدد أماكن معظم الزلازل بدقة فقد تحدث في كتابه كشف الصلصلة

    عن وصف الزلزلة عن شدتها من خلال وصف آثارها التدميرية مثل أوزان الصخور المتساقطة،

    ومقاييس الشقوق الناتجة عن الزلازل، وعدد المدن والقرى والمساكن المتهدمة، وعدد الصوامع

    والمآذن المتهدمة، وعدد القتلى. كما وصف السيوطي درجات الزلازل بتعبيرات أشبه ما تكون

    بالمقاييس الحديثة مثل لطيفة جدا، وعظيمة وهائلة. وقد حدد مدة بقاء الزلزلة مستخدما في ذلك طريقة

    فريدة فذكر: "دامت الزلزلة بقدر ما يقرأ الإنسان سورة الكهف".









    وقد كانت ملاحظة موجات الزلازل تتم بهذه الطريقة وبعدة طرق أخرى لعدة قرون، وفي الثمانينات


    من القرن التاسع عشر، تمكن عالم الجيولوجيا الإنجليزي جون ميلن عام 1266هـ-1850م / 1331

    هـ-1913م من اختراع آلة تسجيل زلازل تعتبر رائدة من نوعها ألا وهي مقياس الزلازل، وهي

    عبارة عن بندول بسيط وإبرة معلقة فوق لوح زجاجي. وقد كان هذا المقياس هو أول آلة من نوعها

    تتيح التفرقة بين موجات الزلازل الأولية والثانوية. أما مقياس الزلازل المعاصر فقد اخترعه في

    القرن العشرين عالم الزلازل الروسي الأمير بوريس جوليتزين عام 1278هـ-1862م / 1334

    هـ-1916م. وقد استخدم في هذه الآلة بندولا مغناطيسيا معلقا بين قطبي مغناطيس كهربائي، وقد كان

    هذا الاختراع فتحا في أبحاث الزلازل في العصر الحديث.







    ثم تمكن علماء الزلازل بعد ذلك من اختراع مقياسين لمساعدتهم في قياس كم الزلازل. أحدهما هو


    مقياس ريختر نسبة للعالم تشارليز فرانسيس ريختر عام 1317هـ-1900م / 1405 هـ-1985م الذي

    قام بصنعه. وهو جهاز يقوم ب قياس الطاقة المنبعثة من بؤرة أو مركز الزلزال. وهذا الجهاز عبارة

    عن مقياس لوغاريتمي من 1 إلى 9، حيث يكون الزلزال الذي قوته 7 درجات أقوى عشر مرات من

    زلزال قوته 6 درجات، وأقوى 100 مرة من زلزال قوته 5 درجات، وأقوى 1000 مرة من زلزال

    قوته 4 درجات وهكذا. ويقدر عدد الزلازل التي يبلغ مقياس قوتها من 5 إلى 6 درجات والتي تحدث

    سنويا على مستوى العالم حوالي 800 زلزال بينما يقع حوالي 50.000 زلزال تبلغ قوتها من 3 إلى 4

    درجات سنويا ، كما يقع زلزال واحد سنويا تبلغ قوته من 8 إلى 9 درجات. ومن الناحية النظرية،

    ليس لمقياس ريختر درجة نهاية محددة ولكن في عام 1979 وقع زلزال قوته 8.5 درجة وساد

    الاعتقاد بأنه أقوى زلزال يمكن أن يحدث. ومنذ ذلك الحين، مكنت التطورات التي حدثت في تقنيات

    قياس الزلازل علماء الزلازل من إدخال تعديلات على المقياس حيث يعتقد الآن بأن درجة 9.5 هي

    الحد العملي للمقياس. وبناء على المقياس الجديد المعدل، تم تعديل قوة زلزال سان فرانسيسكو الذي

    وقع عام 1906 من 8.3 إلى 7.9 درجة بينما زادت قوة زلزال ألاسكا الذي وقع عام 1383هـ / 1964
    م من 8.4 إلى 9.2 درجة.








    أما المقياس الآخر وهو اختراع العالم الإيطالي جيوسيب ميركالي عام 1266هـ-1850 / 1332


    هـ-1914 ويقيس قوة الاهتزاز بدرجات من I حتى XII. وحيث أن تأثيرات الزلزال تقل بالبعد عن

    مركز الزلزال، فتعتمد درجات ميركالي المخصصة لقياس الزلازل على الموقع الذي يتم فيه القياس.

    فمثلا تعتبر الدرجة 1 زلزال يشعر به عدد قليل جدا من الناس بينما تعتبر الدرجة XII زلزالا مدمرا

    يؤدي إلى إحداث دمار شامل. أما درجات القوة II إلى III فتعادل زلزالا قوته من 3 إلى 4 درجات

    بمقياس ريختر، بينما تعادل الدرجات من XI إلى XII بمقياس ميركالي زلزالا قوته من 8 إلى 9

    درجات بمقياس ريختر.





    منقول مع بعض التعديل
    آخر مرة عدل بواسطة SIRINA : 23-02-2011 في 04:04 PM


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الموقع
    اسبانيا
    الردود
    25,681
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    4
    التكريم
    • (القاب)
      • ريحانة العطاء
      • متألقة صيف 1432هـ
      • زهرة ركن السياحة
      • عضو نادر
      • مراسلة صحفية 2
      • متميزة الاسابيع الابداعية
      • سفيرة ركن السياحة و السفر
      • ريحانة العطاء
    (أوسمة)


    اختي كريمه معلومات رائعه بارك الله فيك والله يحفظنا يارب من كل هالكوارث يارب

    تحياتي




  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الموقع
    في قلب دمعتي اليتيمة
    الردود
    767
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    2
    بارك الله فيك ِ

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الموقع
    الجزائر
    الردود
    3,817
    الجنس
    امرأة
    تعقيب كتبت بواسطة **ام ريان ** عرض الرد


    اختي كريمه معلومات رائعه بارك الله فيك والله يحفظنا يارب من كل هالكوارث يارب

    تحياتي
    ام ريان غاليتي نورتي موضوعك بردك الحلو

    ربي يحفظك انتي كمان


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الموقع
    الجزائر
    الردود
    3,817
    الجنس
    امرأة
    تعقيب كتبت بواسطة ثمرة الجنة عرض الرد
    بارك الله فيك ِ
    ويبارك فيكِ يا غالية


  6. #6
    المجدmb's صورة
    المجدmb غير متواجد متألقة صيف 1432هـ - زهرة الصحة - شعلة العلم لشهر رجب -نبض وعطاء الشتاء -مثقفة واعية
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الموقع
    سوريا بلد الكرام
    الردود
    6,389
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)
    موضوع شيق و مهم جداً
    معلومات مفيدة
    بارك الله بك

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الموقع
    الجزائر
    الردود
    3,817
    الجنس
    امرأة
    تعقيب كتبت بواسطة المجدmb عرض الرد
    موضوع شيق و مهم جداً
    معلومات مفيدة
    بارك الله بك

    غاليتي مجوووووووووود اسعدني مرورك العطر


  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الردود
    12,298
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    1
    التكريم
    • (القاب)
      • إبداع وإبتكار
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • شعلة العطاء
      • مبدعة صيفنا إبداع1431هـ
      • شعلة العلم
    (أوسمة)
    موضوع في غاية الأهمية
    جزاكي الله خيرا
    أَسْتَوْدِعُكُمْ الله الّذِي لاَ تَضِيعُ وَدَائِعُهُ

  9. #9
    خ ـيآل الإبداع's صورة
    خ ـيآل الإبداع غير متواجد رئيسة أركان التقنية -فريق المناسبات - مشرفة ركن الصوتيات
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الموقع
    غيمة عِطري ( )
    الردود
    25,908
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    17
    التكريم
    • (القاب)
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
      • وهج الصوتيات
      • شعلة العطاء
      • نجمة إبداع
      • نجمة الصوتيات
      • بصمة تعاون
      • بصمة مبدعة
      • مميزة دورة الـ mms
      • فراشة الحلم والأناة
    (أوسمة)
    يعطيك العافيه سيرينا

    موضوع مهم

    اللهم قنا الزلازل وسائر بلاد المسلمين

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الموقع
    الجزائر
    الردود
    3,817
    الجنس
    امرأة
    تعقيب كتبت بواسطة chahdouda عرض الرد
    موضوع في غاية الأهمية
    جزاكي الله خيرا

    العفو حبيبتي اسعدني مرورك


مواضيع مشابهه

  1. البكـــــاء قبل النــــوم|-->اختيار موفق<-
    بواسطة كرز وتوت في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 37
    اخر موضوع: 09-04-2011, 02:17 AM
  2. القرحه المعديه¨~~-->اختيار موفق <--
    بواسطة شقى روح في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 14
    اخر موضوع: 05-03-2011, 06:18 PM
  3. الحساسيه الزائده--->اختيار موفق <---
    بواسطة كرز وتوت في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 4
    اخر موضوع: 02-03-2011, 07:54 AM
  4. مادة السولانين|-->اختيار موفق<-
    بواسطة كرز وتوت في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 9
    اخر موضوع: 01-03-2011, 04:13 PM
  5. (¯`·._) اختيار موفق (¯`·._) فوائد مسواك عود الارك
    بواسطة ندئ88 في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 12
    اخر موضوع: 26-01-2011, 04:30 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ