>>>>>>>>>
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
اهلي بخير والحمد للهتوتو حبي كيف حالك وكيف الاهل طمنيني بسالك ما بترديش
جزاكِ الله خيراً على السؤال
اسفه حبيبتي مش مركزه كتير عندي التهاب في الحلق وزكام بس اتحسنت كتير احمد الله
:
السلام عليكم ورحمة الله
مـآشآء الله
أسعدكم ربي وبارك فيكم
:
وبعد انتهاء حروب الشرطه .. وحروب الشوارع .. وحروب الترويع والتجويع
بدأت حرب جديده لن تكون أخطر من سابقيها باذن الله تعالى
هي الحرب الاعلاميه
فلتحقروا اكثر يا قنواتنا من دماء الشهداء باذن الله
رخُصت الدماء عندكم ولن ترخص في قلوبنا والله
ولتنشروا عن شبابنا ماتريدون
اتباع بنوصهيون وبلاد فارس
اتباع الاخوان المسلمون او حزب الله
اتباع من هم اتباعه ..
هم اتباع الحق باذن الله مهما قيل عنهم ومهما روجت عنهم الاشاعات
أسأل الله سبحانه أن يرزقهم الاخلاص في عملهم لوجهه جل في علاه
فالاخلاص لابد أن يأتي في اعقابه النصر ان شاء الله
اللهم انا استودعناك شبابنا واهلنا في مصرنا الغاليه
:":":
حبيباتي
أسألكم بالله ربكم ... أن نحيي سوية الليله وكل ليله سنة ثابته من سنن الحبيب صلى الله عليه وسلم
هذل هو وقتها ..و إن لم نحييها الآن فمتى ؟
أسألكم بالله
أن توقعوا هنا بحرارة قلوبكم
وقعوا بموافقتكم واقدامكم على على تأدية هذه السنه الليله , الليله
واسألوا الله الاخلاص من قبل ومن بعد
اللهم انزع رياء القلوب ...
ماهي تلك السُنه ؟
(( قنوت النوازل ))
تعلمها الكثيرات طبعا
ومن لا تعلمها .. تتفضل هذا الرابط
http://www.saaid.net/Doat/yusuf/3.htm
:
ولنكثر من الاستغفار
لعل الله يجعل لنا فرجا ...
وأسألكم الصبر
صبر التونسيون 28 يوما
أفلا نصبر نحن أكثر .....؟؟!!!
الصبر الصبر يا أحبه
كلمه الشيخ محمد عبد المقصود فى ميدان التحرير
كلمة مؤثرة للشيخ نشأت أحمد لمبارك في ميدان التحرير
و أختم بحديث النبى صلى لله عليه و سلم
عن أبي سعيد الخدري قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان . رواه مسلم .
و جزاكم الله خيراً و أنار الله دربنا بالحق و الصواب
ربي يبارك في شيوخ المسلمين هم القادة الحقيقيين لمجتمع اسلامي اخلاقي راقي
يجب على صوتهم ان يصدح في كل مكان ينشر الخير والحق والاسلام
ربي يبارك فيهم ويحفظهم ويجعلهم سالمين في اهاليهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وعلى آله وصحبه والسائرين على نهجه
أما بعد
فإن الأمة الإسلامية اليوم تتطلع إلى نصر عاجل يرفع عنها هذا الذل والهوان الذي تسربلت به ، وينقلها من دركات المهانة والإذلال إلى درجات العزة والرفعة والسمو ...
نصراً يعيد لها مجدها السابق ، وحماها المستباح ....
ولاشك أن الناصر هو الله تعالى وحده .... فهذه عقيدة الموحدين التي لا يساومون عليها ... ولا يشكون فيها ... عقيدة ثابتة مغروسة في النفوس ....
ولكن الله تبارك وتعالى قد جعل لذلك النصر أسباباً وأمر بتحصيلها والاعتناء بها حتى تؤتي الشجرة ثمرتها ....
وهنا سأحاول أن أذكر جملة من أسباب النصر مادية ومعنوية فاسأل الله تعالى التوفيق والسداد .
أول تلك الأسباب : الإيمان بالله تعالى [ باطناً و ظاهراً ] .
قال تعالى : ( إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ )
قال تعالى : (وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ )
ولاشك أن من أسباب الهزيمة المعاصي .... ومن أسباب النصر الطاعات . [ وتركت إفرادها لدخولها في الإيمان ] .
الثاني : الصبر
قال تعالى : ( بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُم مِّن فَوْرِهِمْ هَـذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُم بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُسَوِّمِينَ ) .
قال تعالى : (@وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ) .
قال تعالى : (} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ )
الثالث : الإخلاص لله تعالى . [ أن يكون القصد نصر دين الله وإقامة شرعه ]
قال تعالى : (} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ ) .
قال تعالى : ( وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ )) .
وعلامة المخلص ... ((} الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ))
الرابع : الإعداد المادي
قال تعالى : ( وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ ...)
فلما تركنا هذا التوجيه الرباني الكريم صرنا مطمع كل طاغية وكافر ....
الخامس : الائتلاف وعدم الاختلاف
قال تعالى : (وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ) .
فلما اختلفنا زرع الأعداء بيننا من ليس منا ... ليزيد الفرقة والتمزق ... حتى صرنا قطعاناً تتناهشها الكلاب ....
السادس : التوكل على الله والاعتماد عليه واللجوء إليه والتضرع بالدعاء إليه ....[ وهذه مجموعة من الأسباب آثرت جمعها مع بعضها لقوة الترابط بينها ]
قال تعالى : ( فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ )
قال تعالى : (} إِن يَنصُرْكُمُ اللّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكِّلِ الْمُؤْمِنُونَ )
قال تعالى : (وَلَمَّا بَرَزُواْ لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُواْ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ))
قال تعالى : ( ... أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ )
السابع : الإقدام وعدم الإحجام ....
قال تعالى : ((} قَالَ رَجُلاَنِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُواْ عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ))
ولذلك كان الانغماس في العدو من أفضل الجهاد لما ينتج عنه من علو في الهمم ، ورفع للمعنويات ، وبه تقوى عزائم أهل الإيمان ، وبه تتحطم معنويات أهل الظلم والطغيان ...
وفي المقابل حرم التولي يوم الزحف وصار من السبع الموبقات لما يسببه من الهزيمة .... والتثبيط .... ورفع معنويات العدو ....
]الثامن : مشاورة القائد [ حاكماً أو قائداً ] لأصحابه [ أصحاب الرأي والمشورة من أهل الحل والعقد وغيرهم ] وإشراكهم في صناعة القرار.... [ فتطيب النفوس وتقوى العزائم ]
قال تعالى : (وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ ... )
قال تعالى : (وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ )
وهذا يشمل الجهاد وغيره فهو قاعدة عامة .
اللهم انصر الإسلام وأهله في كل مكان ....
آخر مرة عدل بواسطة ماماحميدة : 06-02-2011 في 09:34 AM
صلى الله عليه وسلم
ماشاء الله ماشاء الله بارك الله فيكم جميعاً لكل المشاركات النافعه والقيمه
اللهم نسألك صلاح امتنا
وتفريج ما الم بها من كروب
واصلحنــا وكل المسلميــن
حبيباتي
أسألكم بالله ربكم ... أن نحيي سوية الليله وكل ليله سنة ثابته من سنن الحبيب صلى الله عليه وسلم
هذل هو وقتها ..و إن لم نحييها الآن فمتى ؟
أسألكم بالله
أن توقعوا هنا بحرارة قلوبكم
وقعوا بموافقتكم واقدامكم على على تأدية هذه السنه الليله , الليله
واسألوا الله الاخلاص من قبل ومن بعد
اللهم انزع رياء القلوب ...
ماهي تلك السُنه ؟
(( قنوت النوازل ))
تعلمها الكثيرات طبعا
ومن لا تعلمها .. تتفضل هذا الرابط
http://www.saaid.net/Doat/yusuf/3.htm
:
ولنكثر من الاستغفار
لعل الله يجعل لنا فرجا ...
وأسألكم الصبر
صبر التونسيون 28 يوما
أفلا نصبر نحن أكثر .....؟؟!!!
الصبر الصبر يا أحبه
ان شاء الله يا هنــو
الله يقدرنا ويتقبل منا جميعاً
وتنزاح الغمــه.
بارك الله فيكِ حبيبتي
حبيباتي توليب وهناء وكل من شاركت بدعاء
بارك الله لكم والله يتقبل منا دعائنا وصلاتنا ان شاءالله
والله يقدرني احي الليله للفجر
وان شاء الله قراءة (أذا جاءنصر الله والفتح على نيه النصر )
اقراءها بظروف الشده واعتداء العدو على بلادنا
والله المستجاب ان شاءالله
بسم الله الرحمن الرحيم
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ
{ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا } سورة النصر.
عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال لرجل من أصحابه: «هل تزوجت يا فلان؟» قال: لا والله يا رسول الله ولا عندي ما أتزوج. قال: «أليسَ معك قل هو الله أحد». قال: بلى. قال: «ثلث القرآن. أليسَ معك إذا جاء نصر الله والفتح»؟ قال: بلى. قال: «ربع القرآن. أليس معك قل يا أيها الكافرون؟» قال: بلى. قال: «ربع القرآن. أليس معك إذا زلزلت الأرض»؟ قال: بلى. قال: «ربع القرآن تزوّجْ». رواه الترمذي وقال هذا حديث حسن.
فهذه السورة فضلها كبير وهي تعدل ربع القرآن. وهذه السورة هي آخر سورة نزلت من القرآن الكريم. نزلت بعدها آيات الربا من سورة البقرة. أما كسورة تامة فهي آخر سورة نزولاً. روى النسائي عن ابن عتبة: «قال لي ابن عباس يا ابن عتبة أتعلم آخر سورة من القرآن نزلت؟ قلت: نعم، { إذا جاء نصر الله والفتح } قال: صدقت». روى البزار والبيهقي عن ابن عمر قال: أُنزلتْ هذه السورة { إذا جاء نصر الله والفتح } عل رسول الله صلى الله عليه و سلم أوسط أيام التشريق فعرف أنه الوداع، فأمر براحلته القصواء فرحلت ثم قام فخطب الناس فذكر خطبته المشهورة».
وروى البخاري عن ابن عباس قال: «كان عمر يدخلني مع أشياخ بدر فكأن بعضهم وجد في نفسه فقال: لِمَ يُدْخِلُ هذا معنا ولنا أبناء مثله؟ فقال عمر: إنه ممن قد علمتم. فدعاهم ذات يوم فأدخله معهم فما رأيت أنه دعاني فيهم يومئذ إلا ليريهم. فقال: ما تقولون في قول الله عز وجل { إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ } فقال بعضهم: أمرنا أن نحمد الله ونستغفره إذا نصرنا وفتح علينا، وسكت بعضهم فلم يقل شيئاً. فقال لي: أكذلك تقول ابن عباس؟ فقلت: لا. فقال: ما تقول؟ فقلت: هو أجَلُ رسول الله صلى الله عليه و سلم أعلمه له، قال { إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ } فذلك علامة أجلك { فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا } فقال عمر بن الخطاب: لا أعلم منها إلا ما تقول».
وروى ابن جرير عن ابن عباس قال: بينما رسول الله صلى الله عليه و سلم في المدينة إذ قال: «الله أكبر الله أكبر جاء نصر الله والفتح جاء أهل اليمن» قيل: يا رسول الله وما أهل اليمن؟ قال: «قوم رقيقة قلوبهم لينة طباعهم، الإيمان يمان، والفقه يمان، والحكمة يمانية».
وروى الإمام أحمد عن أبي سعيد الخدري أنه قال: لما نزلت هذه السورة (إذا جاء نصر الله والفتح) قرأها رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى ختمها فقال: «الناس خير وأنا أصحابي خير» وقال: «لا هجرة بعد الفتح ولكن جهادٌ ونيّة» فقال له مروان: كذبت. وعنده رافع بن خديج وزيد بن ثابت قاعدان معه على السرير. فقال أبو سعيد: لو شاء هذان لحدثاك، ولكن هذا يخاف أن تنزعه عن عرافة قومه وهذا يخشى أن تنزعه عن الصدقة، فرفع مروان عليه الدرة ليضرربه، فلما رأيا ذلك قالا: صدق.
قال ابن كثير: (وهذا الذي أنكره مروان على أبي سعيد ليس بمنكر فقد ثبت من رواية ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال يوم الفتح: «لا هجرة ولكن جهاد ونية، ولكن إذا استنفرتم فانفروا» أخرجه البخاري ومسلم في صحيحهما، فالذي فسر به بعض الصحابة من جلساء عمر رضي الله عنهم أجمعين من أنه قد امرنا. إذا فتح الله علينا المدائن والحصون أن نحمد الله ونشكره ونسبحه يعني نصلي له ونستغفره، معنى مليح صحيح، وقد ثبت له شاهد من صلاة النبي صلى الله عليه و سلم يوم فتح مكة).
ونقل ابن كثير أيضاً (والمراد بالفتح هنا فتح مكة قولاً واحداً فإن احياء العرب كانت تتلوم باسلامها فتح مكة يقولون: إن ظهر على قومه فهو نبي فلما فتح الله عليه مكة دخلوا في دين الله أفواجاً فلم تمض صنتان حتى استوسقت جزيرة العرب إيماناً ولم يبق في سائر قبائل العرب إلا مظهر للاسلام ولله الحمد والمنة).
ونحن حين نختار هذه السورة الآن في باب (مع القرآن الكريم) فلأن عندنا شعوراً بأن نصر الله قريب. في هذا الوقع الذي يعربد فيه الغرب ويعرض عضلاته، شعورنا قوي بأن الغرب وحضارته سينهار من الداخل قريبا إن شاء الله ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ويدخل الناس في دين الله أفواجاً .
آخر مرة عدل بواسطة ماماحميدة : 06-02-2011 في 10:49 AM
اللهم إنا نسألك فرجا قريبا ونصرا مؤزرا
هنا
أوافقك الرأي غاليتي
الروابط المفضلة