بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله

لدينا اليوم لعبة...
::
طريقة اللعبة : كل واحدة تكتب قصة لا تتجاوز سبعة أسطر ،

وتكون القصة لا تحتوي على حرف الـ(ر) ..

وأول عضوة تكتب القصة تختآر حرف آخر من الحروف الهجائية
للعضوة التي بعدها ,

وهكذا ..

ننتظركم بشوق ..

..

بوركت اختي سماء .. لعبة جميلة ،

تفضلي :

في يوم من الأيام وفي ليالي الشتاء طلبت ليلى من أمها أن تذهب الى منزل صديقتها ، فوافقة الأم وقالت لها : يجب أن لا تذهبي إلى أي مكان سوى منزل صديقتك لأن هناك عواصف ، ويجب أن

تقولي المعوذات في العودة ، فوافقت ليلى .. وذهبت إلى منزل صديقتها وقضو أوقاتاً ممتعة ، لم تهتم ليلى بما قالت لها أمها أن تقول المعوذات ونسيت هذا ..

وفي العودة واجهها كلب .. فخافت ليلى ! فأتى أباها وأنقذاها وعادت ليلى الى المنزل .. فقالت لها أمها : هذا جزاؤك لأنك لم تسمعي كلامي ولم تقولي المعوذات ، فتأسفت ليلى من أمها ووعدتها أن لا

تعيد هذا .. وعاشوا في أمان وسلام .

بآرك الله فيك أختي الثناء
قصتك لا تحتوي على حرف الرآء ..
أحسنت ..~

ولكن لم تختآري حرف !

-

لعبة جميلَة ..
بالذات لو كانت القصّة مُفيدَة .. ()


أنتظر الحرف من الثناء ..
حفظكما ربّي

سأختآر حرف [ ب ] ..~
هيآآ تآآبعوا ..

لعبة رآإآإئعة

بالتوفيق ...

لكـ ودي

-

عُدنا من جديد .. : )

حرف الباء ()
صعب حبتين ..


لكن بأحاول ..



كانت لدينا امتحان في المدرسَة، كل فتاة ذاكرت واجتهدت لتحصل على درجة عالية ...
دخلت سارَة الإختبار وهي فخورة لأنها ذاكرت جيداً الليلة الماضية، ودخلت هند وهي خائفة لأنها لم تدرس
وفضلت الخروج إلى المتنزه مع زميلاتها ..

وأثناء تجهيز الفصل للإمتحان، جلست هند خلف سارة وقالت لها : أدرستِ ؟!
قالت سارة : نعم، والحمدُ لله ..
خفضت هند صوتها وقالت : تساعديني ؟!
فردت سارة: قال صلى الله عليه وسلم : " من غشنا فليس منّا " لن أخالف الرسول صلى الله عليه وسلم وأساعدكِ
وأنتِ لم تجتهدِي ولم تعرفي مصلحة نفسك ..

ووزعت المعلمة أوراق الإمتحان، وكان النجاحُ حليف المتفوق ..

فكرة رائعة سلام

مشاركة تعبير عن نوستالجيا ـ حنين إلى المواضيع الإنشائية الملغزة والمدرسة ...
وإن كان الموضوع موجها للطالبات
موفقة بإذن الله .

سلوى فتاة لاهية ، كأنها في حالة شرود دائم

دوما تذكّرها أمها وتنصحها وتحذّرها من آثار الإهمال على الآتي من أيامها ؛ لكنها كانت كمن لا يسمع .
أتى وقت الامتحان ...دخلت القاعة كغيرها وجلست واستلمت أوراق الأسئلة ،
كلّ رفيقاتها في الفصل شرعن في الرّدّ على الأسئلة إلّاهي؛
تلّون وجهها وظهرت عليها علامات الحزن والخوف لأنّها لم تعرف شيئا ،
دارت عيناها في القاعة ؛ تنظر ذات اليمين وذات الشمال إلى أن مضى نصف الحصّة ؛
فوضعت قليلا من الكلمات على ورقتها ووقّّعت وانصرفت .
وفي طريقها إلى المنزل ؛كانت كمن يُجَرُّ إلى السجن ؛
كانت تستعدّ للمواجهة مع أمها ووالدها اللذين لم يدّخرا جهدا في توجيهها وتحذيرها ؛ وهي سادرة في غيّها ،،،
تتجوّل من موقع لآخر ؛ هنا دردشة وهناك صداقات ،
وانتهى الموسم الدراسي وها هي عائدة تجرّ خلفها قناطير من الخوف والفشل .
تأخّرت في الوصول إلى المنزل لأنّ فكرها مشغول ...وأخيرا وصلت ؛
وما إن فُتح الباب حتّى انهارت عند مدخله والدموع منهمرة من عينيها ولسانها عاجز عن شرح موقفها
و الإفصاح عن ندمها حيث لم يعد ينفع الندم .
عام آخر ضاع من عمرها

,،
جزاك الله خيرا عزيزتي
لعبة جميلة جدا
بإذن الله أعود وفي جعبتي قصة خالية من حرف ما

,،

نسيت أختار حرف ..



أختار حرف الـ ( ض )