بارك الله فيك

بارك الله فيكي وجزاكي اختي
يتم التحميل

جزاك الله خير

تم التحميل بارك الله فيكي

جزاكي الله خيرا بس مش عايزين يشتغلو اعمل ايه

شكرا لك

كتبت بواسطة وحيده فى عالمى

جزاكى الله خيرا فكره جميله وقصص تعلم اطفالنا انا لسه محملتهمش بس عجبتنى الفكره اوى وهتكون ممتعه للاطفال ربنا يبارك فيكى

كتبت بواسطة داانيه

راااااااائع ,,,,, بارك الله فيك

وبارك لي فيكم يا غاليتي أن شاء الله ينالوا أعجابكم وبلغونا

كتبت بواسطة ام ادم 007

جاري التحميل

صار عندي ملف مليان قصص ورسومات وبرامج للاطفال

الف شكر ام رودي على القصص بناتي عندهم كتاب قصص الانبياء بس هاي الطريقه مشوقه اكتر بارك الله فيكي ويخليلك رودي
نزلتهم لكن ما فتحوا معي مع اني فكيت عنهم الضغط ونزلت الفلاش بليير
بانتظار باقي القصص

أهلين أهلين باللي وحشانا بالركن


مبروك علي الحلوين ملف القصص يا قمر ربي يسعدهم يا رب ويقضوا صيف سعيد يارب



أما بخصوص انهم لم يشتغلوا أنا أستخدم برنامج أروع من الفلاش بلاير خفيف ويشغل كل الفيديو والقصص شغالين بها البرنامج


خذي ها الرابط وحملي وسطبيه وأن شاء الله تبلغيني أنهم يعملوا ما تنسي أم أدم

http://www.gomlab.com/eng/

كتبت بواسطة وحدى

شكرا لمجهودك وإلى الأماااااااااااام
تحفه
بس مش شغالين عندى

جربي ما ذكرته حبيبتي لام أدم وضروري تبلغيني

ها مين من الحلوين يقولي أيه العبرة والحكمه من ها القصه وله جائزة

ثلاثة ملوك

يُحكى أن ثلاثة ملوك جلسوا يتسامرون ذاتليلة فجرهم الحديث إلى أن الحياة مهما طالت زائلة ومنتهية، وأن الإنسان




لابد أن يموت. وأخذوا يفكرون كيف يستطيعون

البقاء إلى الأبد، فقال أحد الحكماء وكان حاضراً:


لا يمكن للإنسان أن يظل عائشاً إلى أبد الآبدين، لكنه يستطيع أن يعمل عملاًيجعل ذكراه باقية إلى الأبد..



وحين عادوا إلى ممالكهم أخذ كل واحد منهم يُفكرفي نفسه:


ماذا يفعل حتى يبقى خالداً إلى الأبد؟



الملك الأولى
بنى بناءً مرتفعاً علقعلى قمته سراجاً كبيراً، أخذ يُنيرز للمسافرين والتائهين، وأبناء السبيل في الليل البهيم، وهكذا صار الرجل - الملك- حديث القوافل والرُكبان، فالمغادرون والقادمون يتجهون نحو ضوء السراج، فيحلون في ضيافة الملك،


ويستريحون ويأكلون ويشربون، وأوصى أن يظل هذا السراج، ويظل إطعام القادم وإرواؤه

مستمراً إلى الأبد حتى بعد مماته وهكذا بقي في ذاكرة





الناس وتحدثت عن عمله هذا كتب التاريخ

أماالثاني
فقصد إلى أرض مُقفرة تلتقي فيها قوافل المسافرين، وكان كثيرٌ من الناس يموتون



عطشاً فيها، وأمربحفر بئر مهما كانت عميقة وأقام عليها بناء، ونصب عليها علتة ودلواً، وهكذا صارالجميع يرتوون في مكان يستجمون به بعد أن كان مكاناً للموت وصاروا يحمدون




الله ويشكرونه سبحانه وتعالى، الذي وهبهم ذلك الملك الطيب، الذي يُذكر بالخير والعرفان على هذا العمل الطيب، فبقي في ذاكرة الناس، وامتلأت بذكره كتب التاريخ




أماالملك الثالث

فإنه زاد قسوةً على قسوة، وظلماً على ظلم من أجل أن يجمع مالاً كثيراً وثروة،أراد أن يعجز عن عدها الحاسبون والعدادون، فشكا الناس


ظلمه إلى الله سبحانه وتعالى،وقد هرب كثيرون من مملكته، ومات كثيرون، وذاق الناس مر العذاب، لكن لما مات لم يبقمن ماله الكثير وكنوزه شيء، ولم يبق له غير ذكرى ظلمه



وإيذائه للناس، التي مالبثتأن أتت عليها الأيام ومحتها السنون حتى قصره الفخم الكبير تهدم واندثر، وتأبد ونعقتفيه الغربان وسكنه وحوش الطير.

تابعونا

عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: { لا تحاسدوا، ولا تناجشوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، ولا يبع بعضكم على بيع بعض، وكونوا عباد الله إخواناً، المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله، ولا يكذبه، ولا يحقره، التقوى ها هنا } ويشير إلى صدره ثلاث مرات