انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرالأخير
عرض النتائج 21 الى 30 من 36

الموضوع: ~ مُسلسلُ [ مِيــلادُ قَلْـب ♥ ] ~ ~

  1. #21
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الموقع
    " أرجو الجنة ()
    الردود
    2,049
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)
    بارك الله فيكِ أم محمد (:

  2. #22
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الموقع
    " أرجو الجنة ()
    الردود
    2,049
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)

    ~ الحَلْقَـةُ الخامِسَـة ~



    سألت أُمُّ أمل زوجَها عن سَبَبِ انهياره، وهِيَ تتوقَّعُ أنَّه خَسِر ثروتَه،
    أو فَقَدَ عَمَلَه، فلم يُجِبها، بل أشار بحَسرةٍ للصفحةِ التي أمامه،
    وهو يَضَعُ كِلْتَيْ يَديه على رأسه.

    وأخذت الأُمُّ تُشاهِدُ ما بها وهِيَ مَصدومة جدًّا، ولم تتمالك نفسَها،
    فوقعت مَغِشيًّا عليها.

    ترك الأبُ الجِهازَ كما هو، وقام بنقل زوجته للمُستشفى.

    وكانت الأُمُّ قد تعرَّضَت لصدمةٍ عصبيةٍ، ونصح الطَّبيبُ ببقائها
    في المستشفى، وإبعادِها عن المكان الذي سَبَّبَ لها الألم.

    وعادت أمل للمنزل، فلم تجد أُمَّها، فتوقَّعت أنَّها خرجت برفقة والِدها.
    ودخلت لغُرفتها لتُكمِلَ أعمالَها الشَّيطانية، فلم تجد جهازها،
    فخرجت مذعورة؛ لأنَّها تعلمُ بما يحتويه من جرائم أخلاقية.
    ودخلت غرفة نوم والِدَيْها، فوجدته على مكتب أبيها، ووجدته مفتوحًا
    على صفحتها المتنوعة، فتمنَّت لو أنَّ الأرضَ تنشَقُّ وتبتلِعُها.
    وعلمت بأنَّ والِدَها أو والِدَتَها أو كليهما قد اطَّلَعا على ما فيها،
    فهربت إلى غُرفتها مُسرعةً وهي تشعرُ بأنَّ الأرضَ على رحابتها
    قد ضاقت بها.

    وأخذت تتساءلُ بينها وبين نفسها: أين ذهب والديَّ؟!
    ومَن اطَّلَعَ على هذه الصَّفحة البذيئة؟! وكيف سيتصرفا معها؟!

    ولم تسترسل كثيرًا في أفكارها؛ لأن والِدَها اتَّصَلَ عليها، فأخبرها بكُلِّ
    وجومٍ وغضبٍ أنَّ والِدَتَها طريحة الفِراش بالمُستشفى، وأنَّها ستظلُّ
    أيامًا، وسيعودُ هو بعد أن تستقر حالتُها.

    شعرت أمل بأن قلبها يكاد ينفجِرُ من البكاء، وانهمرت الدُّموعُ مِن
    عينيها بغزارة، وهي حزينة، كسيرة النَّفس. فكيف فعلت هذا بوالدتها
    الحنون، ووالدها العطوف؟! هل هذا جزاءهما؟! هل والدتُها ستموتُ
    وتتركُها بسبب سُوء عَملِها؟! كيف خجلت من فِعلها المُشين عندما
    رآه والداها، ولم تخجل من رَبِّها المُنعِم المُتفضِّل وهو يَراها تعصيه
    في الليل والنَّهار، ويُمهلها، ولم يفضحها؟! لماذا فعلت ذلك بنفسها
    وبأحب النَّاس إلى قلبها؟!

    وقضت ليلتها في بُكاءٍ وندمٍ وحَسرةٍ وألمٍ، حتى سَمِعَت صوتَ أذان
    الفجر، فقامت لتتوضأ وتُصلِّيَ، لعلَّها ترتاح وتهدأ نفسها؛ لأنَّها
    تذكرت كيف كانت ولِدَتُها تُوصيها بالصَّلاة، وتغضبُ منها عندما
    تؤخرها عن وقتها، وهي لا تعلم بأنَّها أضاعت الكثير من الصّلواتِ
    والعبادات، بسبب هذه التقنيات.

    صلَّت ركعتي الفجر، فنامت على سجادتها من شدة الإرهاق.

    وعندما استيقظت بعد ساعتين تقريبًا، لم تستطع مُغادرة حجرتها.
    فأين ستذهب؟! وكيف ستُقابل والِدَها بعظيم جُرمها؟!
    وارتعدت فرائِصُها وهِيَ تسمعُ خُطواتٍ تقتربُ من حُجرتِها.





    تُرى مَن هذا القادم إليها؟
    وكيف ستُقابله أمل؟

    هذا ما سنعرفُه في الحَلْقةِ القادِمةِ بإذن اللهِ تعالى.

    فكُنّ أمامَ شاشتِنا في المَوعِـد (":




  3. #23
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    الموقع
    الجزائر
    الردود
    1,508
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)

    متابعون بشوق فلا تقطعييي

    بوركتي


  4. #24
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الموقع
    " أرجو الجنة ()
    الردود
    2,049
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)
    آمين ، وفيكِ بارك الله .

    والمعذرة على التأخر في الطرح ؛ للانشغال.

  5. #25
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الموقع
    " أرجو الجنة ()
    الردود
    2,049
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)

    ~ الحَلْقَـةُ السَّادِسَـة ~


    دخل
    والِدُها حُجرتَها بخُطواتٍ مُتثاقلة مُتهالكة،
    فوضع لها عصائر وفطائر وحلويات، ومعها ورقة صغيرة،
    وغادر دُونَ أن يلتفت إليها.

    قامت
    أمل، ففتحت الورقة، ووجدت بها:
    لقد خذلتني يا ابنتي. ليتنا لم نراكِ، وليتنا بقينا بلا أطفال،
    لكان خيرًا لنا.
    والدتُكِ تعرَّضَت لصدمةٍ عصبيةٍ، ستُبقيها أيامًا في المُستشفى؛
    بسبب ما رأته في صفحتكِ السَّاقطة.
    فقدتُ ابنتي اليوم، وأخشى أن أفقد زوجتي.
    فقط أُذكِّرُكِ: اتقي الله في نفسكِ، وتذكَّري عذابَه لِمَن يتعدَّى
    حدوده، وينتهك حُرماته.
    اللهم إني بَريءٌ منها ومن أفعالها.


    جفَّت دُمُوعُها مِن كثرة البُكاءِ، وتمنَّت لو أنَّه أوجَعَها ضَربًا وإهانةً؛
    لأنَّها تستحِقُّ ذلك. ولكنَّه تصرَّف معها بكرمه المعهود.

    قامت لأجهزتها، فحطَّمتها الواحد تلو الآخر، وقررت أن تترك
    هذا العالم القذر، وأن تُغيِّر من نفسها؛ لتُرضِيَ ربَّها أولاً، ثمَّ
    لتُصبِحَ جديرةً بمَحبَّةِ
    والِدِها وتقديره، ولتكون أُمُّها فخورةً بها
    وسعيدة، وتُنسيها لحظات الألم والمرض.

    فقامت وصلَّت ركعتين توبةً لله، واستغفرته من ذنوبها، وبكت
    طويلاً بين يديه.

    ورغم الألم في بُعد
    والِدَيْها، إلَّا أنَّها شعرت بأنَّها تحيا حياةً جديدةً.

    أصبحت قُرَّة عينها في الصَّلاة.

    وكان
    والِدُها يَمُرُّ بجانب غُرفتها، فيتقطع قلبُه لنحيبها ودعواتها
    الصَّادقة لوالدتها.

    وكم سَمِعَها وهي تتلو آيات الله بصوتٍ شجيٍّ وحزين،
    فكان يحكي لوالدتها عن التغيير المُذهل الذي طرأ عليها.

    فارتاحت نفسُ
    الأُمِّ، وعادت لمنزلها بعد أن تماثلت للشِّفاء.

    أقبلت
    أمل على والدتها بشوقٍ ولَهفةٍ، وأخذت تُقبِّلُ يديها ورأسها،
    وتعتذر إليها، وتقولُ لها: حمدًا للهِ على سلامتكِ يا أُمَّاه.
    اقبلي اعتذاري يا حبيبتي، فواللهِ إنِّي قد تُبتُ للهِ توبةً نصوحًا.


    فأخذتها
    أُمُّها بين ذراعيها وبكيا سويًّا. أمَّا الأبُ فغادر الحُجرة
    بدون أن يتكلَّم.




    كيف ستتمكَّنُ أمل من استعادة ثِقة والدها؟

    هذا ما سنراه في الحَلْقةِ القادِمةِ والأخيرةِ بإذن اللهِ تعالى.

    فلا تبتعِـدنَ عن شاشتِنا (":




  6. #26
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    الموقع
    غزة ..أرض الإباء والعزة
    الردود
    17,518
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    8
    التكريم
    • (القاب)
      • أميرة العيد
      • متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
      • مبدعة صيف1429 هـ
      • قلم الإخاء الفوّاح
      • حوارية مثقفة
      • بصمة أمل
      • عاشقة الوطن
      • متألقة ركن الديكور
    (أوسمة)
    أثابكِ الله وجزاكِ خيرا
    صورة واقعية للأسف لمن أغواها الشيطان
    لمن غابت عنها التقوى والخوف من الله
    ولكن الله يقبل التوبة وهو القادر وحده على تغيير القلوب
    اللهم ثبت قلوبنا على طاعتك
    بانتظارك غاليتي
    ::
    يا رب إن أعداءك قد جمعوا جمعهم ضد المسلمين
    فيـا رب يا مجرى السحاب، ومنزل الكتاب، وهازم الأحزاب، اهزمهم وزلزلهم واجعل الدائرة عليهم.

    ::

  7. #27
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الموقع
    " أرجو الجنة ()
    الردود
    2,049
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)
    آمين .

    بارك الله فيكِ أم محمد .

  8. #28
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الموقع
    " أرجو الجنة ()
    الردود
    2,049
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)

    ~ الحَلْقَـةُ السَّابِعَـة والأخيــرة ~




    بدأت الأُمُّ تُلاحِظُ التَّغَيُّرَ الكبيرَ الذي طرأ على ابنتِها أمل، وكيف
    أنَّها تخلَّصت من كل شيءٍ يُذكِّرها بمَعصيتها السَّابقة، ولكن ما زال
    هناك شريكتها في المعصية.

    افتقدت هناء صديقتها أمل في المدرسة، ولم تعد ترد على اتِّصالاتها،
    ولم تدخل صفحتهما المشبوهة. فقرَّرت أن تزورها بمنزلها؛ لتطمئنَّ
    عليها، ففتحت لها الأُمُّ البابَ، واستقبلتها على غير عادتها بدون
    ترحيب، وطلبت منها الانتظار في غُرفة الجلوس، حتى تأتي أمل.

    ولم تعتد هناء على ذلك، بل كانت تقضي السَّاعات الطوال معها
    في حجرتها.

    ولكن الأُمّ أرادت أن تُغيِّر من نظامِها السَّابق،
    والذي كان سببًا في انحراف ابنتها، وتُعينها على الصَّلاح.

    حضرت أمل، فسلَّمت على صديقتها، وحكت لها ما حدث معها خلال
    الأيام الماضية، وكيف أنَّ والِدَيْها قد اطَّلعا على كل ما يتعلَّقُ بهما.

    فخجلت هناء كثيرًا، وتوسَّلَت لأمل أن لا يَصِلَ الأمرُ لوالدتها وإخوتها،
    فأخبرتها بأنَّ والدتها لا تنوي ذلك؛ لعلَّها تعود لرُشدها وصوابها،
    وتتوب من ذنبها.

    وقالت لها أمل: وأنا لي رجاءٌ خاصٌّ عندكِ، قُومي بحذف هذا
    الحِساب؛ لعلَّ الله يتقبَّل توبتي، ويغفر لنا إسرافنا في أمرنا.
    وكما تعاونَّا على الإثم والعدوان من قبل، دَعينا نتعاون على البِرِّ
    والتَّقوى، ونُري الله من أنفسنا خيرًا.

    فوعدتها صديقتها أن تسلك مَسلكها، وتعود إلى اللهِ قبل أن تفقد
    ثقة والِدتِها.

    وعادت أمل لحُجرتها، تقضي أوقاتها في القراءة المفيدة، ومطالعة
    البرامج الهادفة، وتُصلِّي، وتدعو رَبَّها أن يلين قلب والِدِها لها.

    وبينما هي كذلك، إذ دخلت عليها أُمُّها، وقالت لها: استعدِّي
    يا أمل، سنُغادِر إلى مكة المكرمة، ونذهب لأداء مناسك العمرة.

    كادت أمل تطير من الفرح، فها هِيَ فُرصةٌ عظيمةٌ تأتيها، لتُقَوِّيَ
    صِلتَها برَبِّها، وتُجدِّدَ توبتها في بيته الحرام.

    ووصلوا إلى هناك، وكانوا يقضون مُعظم أوقاتهم بالمسجد الحرام.

    فكان الأبُ يَرى ابنته تتنقل من طاعةٍ إلى أخرى، وهو سعيدٌ بتغيُّر
    أحوالها.

    وفي إحدى الليالي، وبعد عودتهم لشقَّتهم في مكة، فكَّرت أمل بكتابةِ
    رسالةِ اعتذارٍ لوالدها؛ لعلَّها تُؤثِّرُ بهِ، وتُنسيه فعلتها المشينة. فكتبتها
    ووضعتها بجانبه وهو نائم.
    كتبت فيها:
    والدي الحبيب، أعتذِرُ عَمَّا سبَّبتُه لَكَ من ألمٍ وحُزن.
    لقد أذنبتُ يا أبي ذنبًا عظيمًا، واستجبتُ لشياطين الإنس والجِنِّ.
    فابتعدتُ عن تعاليم ديني، وأعرضتُ عن تربيتكما الصَّالحة لي.
    أبتاه، إنِّي نادمةٌ وتائبةٌ وعائِدةٌ لربِّي، ولن أعصيه ما حييتُ.
    فليتكَ تعودُ لي كما كنتَ أبًا وَدُودًا حنونًا.
    وأعاهِدُكَ بأنَّكَ ستجدني- إن شاء الله- من الصَّالحات.
    وإن كنتُ قضيُت سنتين من عمري في الضلال، فسيكونُ
    ما تبقَّى من عمري في طاعة الله.
    أمسِك بيدي يا أبي، وزِدني قُوةً وثباتًا، ولا تتركني فريسةً
    للهموم والأحزان.
    أحِبُّكَ يا أبي، فسامحني يا أغلى النَّاس لديَّ.
    ابنتكَ: أمل.

    استيقظ الجميعُ قُبيل صلاة الفجر؛ لأداء الصَّلاة في المسجد الحرام.

    وبعد أن صلَّت أمل الفجر، جثَت على رُكبتيها أمام الكعبة حزينة؛
    لأنَّ والِدَها لم يُحادثها الصَّباح، ولم يهتم لرسالتها، وجلست تدعو
    الله أن يغفر لها، ويَرُدَّ لها أباها.

    وأخذت تبكي وتبكي بحُرقةٍ، فشعرت بيدين حانيتين تربِتُ على
    كتفيها، وهي تعرفُ ملمسهما تمامًا.

    فقامت لوالدها، وقبَّلت رأسه. فاحتضنها، وكأنَّها عادت من سفر،
    وقال لها: حمدًا للهِ على عَودتكِ لربكِ، ثمَّ لنا يا حبيبتي. لقد خَلَقَنا
    اللهُ، ورَزَقَنا عقلاً؛ لنُميِّز الحَقَّ من الباطل. ووسائلُ التَّقنية الحديثة-
    والتي يستعملها الصَّغيرُ والكبيرُ- سِلاحٌ ذو حَدَّيْن، فاستخدميها بما
    يَعودُ عليكِ بالنَّفع، بدون أن تُلهيكِ عن واجباتِكِ الدِّينية والأسرية.
    وتذكَّري أنَّ كُلَّ ما تكتبه يداكِ، سيُسجَّلُ في صحيفةِ أعمالكِ، ويوم
    القيامة تشهدُ علينا أعضاؤنا وجلودنا، قال تعالى: (يَوْمَ تَشْهَدُ
    عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) النُّور /٢٤.
    ولن ننالَ مَحبَّةَ مَن حولنا إلَّا بطاعتنا لرَبِّنا، واستجابتنا لأوامره،
    واتِّباع سُنَّةِ نبينا صلَّى الله عليه وسلَّم؛ والذي حثَّنا على مكارم
    الأخلاق.
    عفا اللهُ عَمَّا سَلَفَ يا صغيرتي.
    وكُلَّما ازددتِ قُربًا مِن ربِّكِ، ازداد حُبُّنا وتقديرُنا لَكِ .



  9. #29
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    الموقع
    الجزائر
    الردود
    1,508
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)

    قصة جميلة ونهايتها أجمل ويا ليت كانت كل نهايات انحرافات البنات تصل الى هنا وبس ولكن منهن من يصل الى أبعد طريق الإنحطاط ربي يستر علينا وعلى بنات المسلمين

    بارك الله فيك ساعية

    يالله أم أحمد بانتظار النقاش والملاحظات

  10. #30
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    الموقع
    غزة ..أرض الإباء والعزة
    الردود
    17,518
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    8
    التكريم
    • (القاب)
      • أميرة العيد
      • متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
      • مبدعة صيف1429 هـ
      • قلم الإخاء الفوّاح
      • حوارية مثقفة
      • بصمة أمل
      • عاشقة الوطن
      • متألقة ركن الديكور
    (أوسمة)
    نهاية جميلة لقصة أجمل
    لي عودة بإذن الله والدعوة مفتوحة للنقاش
    بارك الله بكم
    ::
    يا رب إن أعداءك قد جمعوا جمعهم ضد المسلمين
    فيـا رب يا مجرى السحاب، ومنزل الكتاب، وهازم الأحزاب، اهزمهم وزلزلهم واجعل الدائرة عليهم.

    ::

مواضيع مشابهه

  1. الردود: 109
    اخر موضوع: 08-06-2015, 12:22 AM
  2. الردود: 28
    اخر موضوع: 17-01-2013, 01:52 PM
  3. الردود: 92
    اخر موضوع: 11-09-2012, 06:44 PM
  4. ♥♥♥♥فطيرة الدراق الفرنسية♥♥♥♥حلوان عودتي للمنتدى بعون الله تعالى بعد طول غياب ♥♥♥♥
    بواسطة عاشقة الحلويات في الحلويات والكب كيك والكيك وحلويات العيد
    الردود: 62
    اخر موضوع: 05-07-2010, 10:50 AM
  5. « مِيــلادُ الأَمَــانِــي »
    بواسطة مَلامِح ~ في ركن الصور والتصوير الفوتوغرافي
    الردود: 11
    اخر موضوع: 11-12-2009, 07:03 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الكلمات الاستدلالية لهذا الموضوع

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ