الْسَّلام عَلَيْكُن وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
كَيْف حَالْكُن حَبِيْبَاتِي !!؟؟
جِئْت لَكِن بِقِصَّة حُدِّثْت مَعِي وَلِأَنَّهَا تَخصَّكّن بِالتَّحْدِيْد
أَحْبَبْت أَن تَشَارْكِنَّنِي آرائكُن وَانْتِقَادَّاتِكّن لِهَذَا الْتَّصَرُّف الَّذِي بِالْقِصَّة
تَفَضَّلْن:
كُنْت أُرَاهَا بِاسْتِمْرَار تَلْبَس الْحِجَاب ؛ وَفَجْأَة الْيَوْم رَأَيْتُهَا مِن دُوْنِه ،
كَانَت بِكَامِل زِيْنَتِهَا ؛مَلَابِس تَصِف وَتَشَف ،شِعْر مُنْسَدِل عَلَى ظَهْرِهَا ،
وَمَكِّيَّاج يَمْلَئ وَجْهِهَا ... نَظَرَت إِلَيْهَا بِدَهْشَة .. صُدِمْت مِمَّا أَرَاه .
أَتَت إِلَي مِن بَعِيْد وَهِي تَقُوْل : هَل أَنَا جَمِيْلَة .!!؟؟
قُلْت لَهَا: أَيْن حِجَابُك؟ فَأَنْتِي بِه أَجْمَل وَأَحْلَى بِكَثِيْر ،
نَظَرَت إِلَي وَكَأَنَّه لَم يُعْجِبْهَا كَلَامِي ، وأَوُشَحت بِيَدِهَا دَلَالَة
عَلَى أَنَّهَا تَخَلَّت عَنْه فِي هَذَا الْيَوْم .
وَقَالَت : الْيَوْم رِحْلَة وَيَوْم تَرْفِيهِي فَلَا يَضُر إِن خَلَعَت الْحِجَاب ،
وَسَنَذْهَب إِلَى خَارِج الْمَدِيْنَة وَلَا يَعْرِفُنِي أَحَد هُنَاك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ثُم ذَهَبْت ...
وَذَهَب حَيَاؤُهَا مَعَهَا فَخَلَعَت الْحِجَاب .
فَغَدَا مَاذَا سَتَخْلَع؟؟؟!!!
أَتْرُك لَكِن الْتَّعْلِيْق
أُخْتُكُن إِخْلَاص
الروابط المفضلة