كيف حالكم مشرقات وعضوات وزوار المنتدي الغالي
يسعدني ويفرحني إفتتحاح ركن الفتيات وسعيده أكثر لأني منكم
اليوم موضوعي بسيط ومن الممكن أن يكون مكررا
فإن كان كذلك أعتذر منك وإن كان جديد
فهلمي معي لكي نتذكر ذكرياتك مع الصيف
والتي كان تسعدكي وتتمنين الأن أن تعودي لها
ولكن قطار العمر يجري ولن تستطيعي
في موضوعي المتواضع أتمني من كل منكن
تدخل وتكتب ذكري لها وتحبها وتتمني
أن تعيد الزمن لكي تعيشها
أعتذر منكن لأني تكلمة كثيرا
طبعا سوف تقلن لما لم تبدأ هي أولا
وفعلا سوف أبدأ ذكرياتي والتي أحبها
أولا : في الجامعه عندما كنت أدرس
فكان الفصل الدراسي يمتدد حتي الصيف
ولكن كانت أيام جميله كان عندي صديقه
لقبتها الزهراء من حبي لها فهي كالماء الصافي
كانت دائما يحدث لها مشاكل في جهزها المحمول
وكانت تبحث علي من يصلحه فكنا أنا وصديقتي بير
نذهب معها إلي المحل والذي لانعرف أين مكانه أصلا
وننزل في الشارع ونبحث ونسأل وأشعة الشمس ساطعه
والجو حار جدا
ولكن الصدفه تكمن في أنا المحل مقابل
لمكان عملي أبي والذي إتصلت بيه قبل ذالك وقلت لها
إني سوف أعود إلي المنزل وحدي هههههههه
"يعني لو يوقف في الشباك يشوفني في الشارع"
وعشره دقائق وأتصل بيه لأقول له أنني تجت
الجسر الذي بالقرب من عملك"مفاجئه"
كنت دائما أحب مغامرات ضديقتي الزهراء
فدائما نذهب إلي مكان لانعرفه ونكتشف المكان
بي أنفسنا .
ثانيا: مع أختي بيبو الله يخليها ليه
بيبو أختي الوحيده وأنتطرة 8 سنوات حتي نورة عليه حياتي
وكبرنا معا مع وجود الفارق الكبير لكن أصبحنا مقربتين
لدرجه لاتوصف فكل مقالب البيت ومأمرته ومشاغباته
من فعلنا نحن الإثنتين لكن كانت هذه المغمرات تكثر في
فصل الصيف بحكم التواجد الدائم في المنزل.
"ياحرام مقطعينهم "
ثالثا :لقائي مع بنات عمي وعمتي
كنا أنا وعائلتي نسكن في منطقه وكل
أقاربنا في منطقه ثانيه وكنا في فصل الصيف
نعود إلي تلك المنطقه والتي نملك فيها بيت أيضا
وكنا دائما بتات أعمامي وعماتي نلتقي طبعا في الليل
لأن في النهار دائما مشغولين ولكن كل أعمامي وعماتي
في نفس المنطقه لايبعدون إلا مسافه علي الأقدام
وكل يوم السهرة تكون عند وجده بس المشكله
إنا أهلينا ميعرفوش إحنا فين أصلا يعني لانقول نحن
في أي بيت قبل خروجنا ويدور علينا
"عمليات بحث مكثفه للعثور علينا".
وأخر السهره تنقلب بكاء
علشان تأحرنا ولم نقل في أي بيت نحن
طبعا حتقول مش فيه نقال
بس إحنا في هذاك الوقت النقال لسه
ماوصل فينا هههههههه
هذه ذكرياتي والتي تحضرني الأن واحبها كثيرا
كانت أيام جميله مع بعض القسواة أحيانا والفرح أحيانا أخره
ولكن كما قلت قطار العمر يجري ولا ينتظر فلم
تبقي إلا ذكريات نتذكرها كل ماأحسسنا بي الضيق
وبعد تذكرها تجد نفسك أحسن حالا .
أعتذر منكم علي الإطاله ويمكن عدم تناسق
الكلام فاإنا فكرة الموضوع وليدة اللحظه
ولم أخطط لها ولم أكتبها إلا هنا فقظ.
الروابط المفضلة