أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى ، بذكره قي الرخاء
عرفه في الشدة ، وقد جاء أثر معناه :
أن العبد المطيع الذاكر لله تعالى إذا أصابته شدة ،
أو سأل الله تعالى حاجة قالت الملائكة :
يا رب ! صوت معروف من عبد معروف .
-ابن القيم رحمه الله-
كتاب: الوابل الصيب
الروابط المفضلة