:
-اغتمامك بصواب غيرك غشٌّ فيك، وسوء نيّة في المسلمين،
فاعلم أنّ من كره الصّواب من غيره، ونصر الخطأ من نفسه،
لم يؤمن عليه أن يسلبه الله ما علِمَه، ويُنسيه ما ذكرَه،
فمن سمع الحقّ فأنكره بعد علمِه له؛ فهو من المتكبّرين على الله!
ابن بطّة
:
-ذمّ الله تعالى من يردّ الحقّ إذا جاء به من يبغضه،
ويقبله إذا جاء به من يحبه، وهذا حال الأمة الغضبيّة.
ابن القيم
:
أصلح الله أحوال القلوب ..*
:
الروابط المفضلة