فكُلُّ مَن كان مُؤمِنًا تَقِيًّا كان للهِ تعالى وَلِيًّا.
لهولاءِ (الأولياءِ) البِشارةُ من اللهِ في الدُّنيا؛ بالثناءِ الحَسَن، والمودَّة في قُلوب
المؤمنين، والرُّؤيا الصالحة، وما يَراه العَبدُ مِن لُطف الله به وتيسيره لأحسن
الأعمال والأخلاق .
بقلم: الساعية إلى الجنّة
ثبتها الله على الدين
الروابط المفضلة