لا عصمة لأحد في اعتقاده إلا بالاعتصام بالكتاب والسنة؛ فالمعتصم مهتدي، والمفرّط في الاعتصام عرضة للضلالة، والعياذ بالله.
وأمر الاعتصام بالكتاب والسنة ( ميسَّر )
ليس فيه عنت ولا مشقة، وما جعل الله علينا في الدين من حرج.