للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
بارك الله فيكنّ
الإعداد الثقافي للفتاة مهم جداً
لتدرك مالها وما عليها من واجبات
كذلك أضيف أن عليها أن تتثقف بفنون التعامل الراقي واللبق
لأنها ستصادف عائلة بأكملها من أم الزوج وأخواته وأهله
فحتى تكسب القلوب من حولها عليها أن تدرك الطريقة المثلى لكسبهم جميعاً
ما شاء الله
بارك الله بجهودكن
محاور مهمة واراء رائعة
وفقكن الله
بسم الله الرحمن الرحيمان مع العسر يسرا
جزاكن الله كل خير
محاور ومواضيع في غاية الاهميه
بارك الله في مجهودكن وجعله في موازين حسناتكن
يسلمووووووووووووووووووووووووو
خير الناس انفعهم للناس جعله الله فى ميزان حسناتكم
دورة لا ابالغ ان وصفتها بالكنز
اللهم انر بصائرنا باصلح الامور
الام مدرسة ان اعددتها اعددت شعب طيب الاعراقى و الله انها لمقولة حق
(ان عرضنا الامانة على السماوات و الارض و الجبال فأبينا ان يحملنها و حملها الانسان انه كان ظلوما جهولا )
ارى انه لا أصعب و لا أعظم من تلك الامانة فمن وقت ان يرزق الله الفتاة بالزوج او يرزق الشاب بالزوجة هنا بدأ وقت تحمل الامانة ( و من يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب)
و ليس تحمل منى ان قلت ان الجانب الاعظم فى تحمل تلك المسؤليه يقع على عاتق الام نعم ففى الغالب الام بيكون محور اهتمامها البيت و الاولاد و هنا اصبحت فى مسئوليه امام الله و ارى ان من تعمل ليس لضرورة هى فى مسئوليه اعظم امام الله لأن ليس هناك مايدعوها ان تترك بيتها و الاولادها و تذهب لعمل يدفع حساب نجاحها فيه بيتها و حياتها الزوجية خاصة اذا كان سبب عملها شعارات غربية ليست من صميم الاسلام فى شئ
ألخص فكرتى فى جملة بسيطة و لكن اراها عميقة اوجهها لكل أم و أب على السواء
احرصوا على توفر القدوة الحسنة فى أنفسكم للأولادكم
بارك الله فيكم أخواتي على الطرح الجميل جدا
فعلا كلمات مفيدة جدا , تفيدنا و تعيننا على الحياة الزوجية
و من وجهة نظري أن الفتاة ستتعلم كل هذه الأشياء بسهولة عندما ترى التطبيق الفعلي لهذه الكلمات بين أمها و ابيها لأنها المدرسة الكاملة و الكمال لله التي ستتعلم منها كيفية التصرف بين الأزواج ... سترى كل ما تطبقه أمها على والدها من كيفية التعامل معه و الإنصات إليه و الصبر عليه و إعانته من الناحية المادية و كذلك من الناحية الدينية ليس فقط بالطاعات و الفرائض و العمل الصالح و لكن أهم شيء و هي صلة رحمه و بره بوالديه و حسن تعامل أم الفتاة مع أم الزوج .
كل هذا سيكتب بالحرف في مخ الفتاة قبل الزواج ....
كما أنني أحب الأمهات اللاتي يسعين لتعليم بناتهن عن طريق مشاهدة برامج دينية تحث الناس على الزواج و ترغب به و تعطيهم الأمثلة و الدلائل الدينية لكيفية إصلاح الحياة الزوجية و كيفية الخوض فيها ..... و كذلك عن طريق إمدادهن بكتب توعوية دينية تشمل ما ذكرته .
كما أن هناك نقطة مهمة و هي مصارحة الفتاة بكل شيء ستعترضه في الزواج من قبل الأم شيء ضروري و يكون بصورة ممهدة .... لأنه لو أنصتت لغير أمها ممكن أن يكون بداية دمار حياة زوجية لم تبنى بعد .
أختي بشبشة : بجانب النقطة التي ذكرتيها عن مقارنة الزوجة لزوجها بزوج آخر من الناحية المادية .... هناك المقارنة من الناحية العاطفية .... حيث تقول له أنه فلان يدلع فلانة و يناديها قدام عيلته بالدلع ... أنه فلان جاب هدية لفلانة بمناسبة كذا .... أنه فلان وووووو .... إلخ ... أظن أنه كل زوج له شخصيته في العاطفة ... لأنه بطبيعة الرجال أنهم يحبون الإبداء بعاطفتهم عندما تحين لهم الفرصة ليس كمثلنا نحن النساء كل الوقت عاطفة ... و هذا ليس بالضروري لخلق المشاكل حتى يبين لنا الزوج عاطفته فربما تخسريه بدل من أن تحسي عاطفته .
أرجوا أنني لم أطول عليكم و لكن مرة أخرى بارك الله فيكم على الطرح الجميل
السلام عليكم ورحمة الله
أهلا بكلّ الأخوات الملتحقات بالدورة
وشكرا على المتابعة
أخواتي
الحبوبة
ريم الجنوب
ريحانة القدس
sarah17
عاشقة علياء
gabsoz
شكرا على المتابعة والمشاركة
تقبّل الله دعاءكنّ وإن شاء الله تعمّ الفائدة
إكليل الفرح
بارك الله فيك على تحليل هذه الجزئية
المتعلّقة بأهمّية الإعداد الثّقافي
لإن جعل المقبلة على الزواج تدرك حقوقها وواجباتها .
وتتثقّف في فنون التّعامل
_ وهذا سيأتي توسيعه في محور الإعداد الاجتماعي _
بكلّ تأكيد ينبغي أن تتلقّى تربية على كيفية العيش
والتّعامل مع الآخرين
(وسط جديد _عادات جديدة ..)
أمّ التّبتوبة
أحيّيك على مشاركاته الهادفة ،
من لم يعدّ ابنته لدخول عالم الزّوجية
ويسلّحها بالمعرفة الشاملة لحقوقها وواجباتها ،
وباحترام من تتعايش معهم ،
كمن يرميها في حرب بدون سلاح .
تقبّل الله صالح دعائك .
أمامة محمّد
مرحبا بك معنا في الدورة ،
وإن شاء الله تستفيدين ونفرح بك قريبا
ركّزت على جزئية أساس في تكوين الفتاة
وهي الحضور الإيجابي للأمّ في تربية أبنائها وبناتها
وتوفير الدّعم وتوفير القدوة ، لأنّ الأمّ هي المدرسة
كما أسلفت، فإن كانت مناهجها غير صالحة
كانت نتائج تلاميذها سلبية
لكن هذا لا يعني رفض الزّوجة العمل
إن كانت لها القدرة على التّوفيق
والقدرة على تدبير سائر شؤون حياتها
عملنا بتوقيت كامل وبتوقيت جزئي والحمد لله
ما اشتكى أبناؤنا من أيّ خصاص تربوي ولاعاطفي
المشكل ليس في العمل بل في تدبير الزمن والعواطف ،
لأنّ هناك ربّات بيوت _قارات _أولادهم في غاية الضياع
لأنّ الأم لا تمتلك مقوّمات المسؤولية التّربوية
وفّقنا الله وإياكم لما فيه الخير .
{اللهم لك الحمد، وأنت المستعان وبك المستغاث، وإليك المشتكى،وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بك}
الروابط المفضلة