|
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
جزاك الله خيرا غاليتي أم يوسف ،
وأي كلمة منك جواهر ،
كأنّك كنت تعيشين معنا في نفس الحيّ والشارع ،
نفس العلاقات والقيم ،
ولا يسعنا إلّا أن نطلب من الله العليّ القدير
أن يعيد علينا تلك الأيام الجميلة ،
وينقّي قلوب المسلمين ممّا شابها من فردانية وأنانية .
شكرا على تفاعلك الجميل
ودمت متألّقة .
{اللهم لك الحمد، وأنت المستعان وبك المستغاث، وإليك المشتكى،وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بك}
عضو نشيط
جزاك الله خيرا موضوع قيم وجميل وفكرنا بالماضى الجميل
يا ريت يرجع هذا الماضى مع الجيران فى هذا الزمن
أختي الغاالية عيون 123
حيّاك الله
،
ما أحوجنا إلى عودة العلاقات السليمة
حيث كان الناس إخوة دون طمع
ولا حسابات ربح أو خسارة ،
كانت خدمة الآخر واجبا يقوم به الجميع بتلقائية ،
لا شيء عسير ، لكنّ كلّ تغيير إيجابي
يتطلّب منّا جهدا وإصرارا لإيجاد بديل إيجابي
لأحوال الجفاف والجفاء التي تلاحظ على علاقات الجوار.
رزقك الله الجيرة الطيّبة التي تستحقّين
وجزاك خيرا على المشاركة
{اللهم لك الحمد، وأنت المستعان وبك المستغاث، وإليك المشتكى،وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بك}
أختي الغالية ياسمين
جزاك الله خيرا
على القراءة القيمة
للموضوع
طبعا نحن في حاجة لعودة وإحياء
هذه القيم والعلاقات الجميلة
حيث كان الإنسان يشعر بالدفئ والأمان .
بإمكان كلّ واحد منّا أن يعمل في محيطه ،
في حدود إمكاناته لتحسين ظروف عيشه
لأنّه صعب جدّا أن تعيش في الزحام وتشعر بالوحدة .
{اللهم لك الحمد، وأنت المستعان وبك المستغاث، وإليك المشتكى،وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بك}
غاليتي إنجي
سلمت على القراءة القيمة للموضوع ،
ألمنا واحد وعزاؤنا واحدلأنّنا جميعا نحمل نفس الشعور
ونفس الألم ونفس الأمل . والأمر لا علاقة له بغربة جغرافية ،
بل بغربة نفسية وروحية
تجعل الإنسان ينكمش على ذاته خوفا من المجهول .
وكأنّ الإنسان أصبح يخاف من أخيه الإنسان
المشكل في المسلمين الذين انزاحوا عن قيمهم النبيلة ،
حيث ترسّخت عندنا فردانية متوحّشة
باعدت بين الناس إلّا من رحم الله .
أصلح الله أمورنا وهدانا إلى سواء السبيل .
وأعاد إلينا قيم وعلاقات الزمن الجميل .
شكرا لك غاليتي.
{اللهم لك الحمد، وأنت المستعان وبك المستغاث، وإليك المشتكى،وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بك}
النجم الفضي
بارك الله فيكِ
وجزيتي كل الخير
موضوع قيم ورائع
بوركتِ
عضو نشيط
غاليتي زينب
موضوعك راااااااااااااااااااااااااائع
دائما لما ماما بتتكلم عن زمان كانوا اخوان مو جيران
اما الان انا مااعرف جيراننا حتى لو بشوفهم مابعرفهم
نحنا بزمن كل عائلة قافله على نفسها باب البيت وعايشه
حياتها لوحدها الحمدلله
موبس الجيران حتى الاقارب بدات العلاقات تتلاشى
مجموعة العطاء بالنافذة الإجتماعية
زينب الحبيبة
شعرت بالخجل عند قراءة موضوعك
اذ كيف اكتب لك اننى منذ انتقالى الى مسكنى الجديد لم يكلف احدا بنفسه حتى ولو بالقاء السلام
و هكذا فى المسكن السابق
تصورى
4 سنوات
و لا واحده فكرت فى القاء السلام
فقط مشاجرات يومية وضيعة عن مكان ركن السيارات و وضع صفائح القمامة امام الشقق و الاطفال اللذين يلعبون و يصرخون فى المدخل ليل نهار دون مراعاه لشعور المريض و التعبان
لكن بعد قرائتى للردود وجدت اننى لست وحدى فى هذه الماساه
انها ابتلاء ابتلينا به جميعا
بارك الله فيك حبيبتى ونفع بك
تقبلى احترامى العميق
=. تيوليب***
اصبحت علاقة الجيره جافه كسائر العلاقات الإجتماعيه الأخرى
فالناس أصبحت العلاقه بينهم كما الأغراب داخل بيوتهم
اذن لن يشغل بالهم علاقتهم بالجيران
واأسفاه على زمن ولى وراح
الزمن الجميل في كل شئ
جزاك الله خيرا أختي الغالية تيوليب
على القراءة الواعية للموضوع والتشخيص الجيد للظاهرة ،
ظاهرة اللامبالاة التي تبدأ من العلاقات الأسرية ،
كتبت الموضوع وأنا أنتظر استثناء أو نقطة ضوء ؛
لكن
للأسف الشّديد؛ كلّ المجتمعات تعاني نفس الفراغ
الذي يترجم نفسه إمّا جفافا أو جفاء أو لا مبالاة .
ويبقى السؤال مطروحا : ألا نستطيع نحن إيجاد بديل ؟
وكيف ؟
{اللهم لك الحمد، وأنت المستعان وبك المستغاث، وإليك المشتكى،وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بك}
شكرا دينا على المرور
أسعد الله حياتك
غاليتي ماما حميدة
جميل جدّا تعبيرك عن جمال الجيرة في الماضي
والحنين إلى تلك العلاقات التي كانت بنقاء قلوب أصحابهاكان يامكان اي واللهي
ماجمل الذكريات مع الجيرانالقدام ورفقة الطفوله
لليوم مابنسىكيف كانت الروابط قوية
,,رجعتينا عمر للوراءعمر وايام حلوة رزق اللهوجميل جدّا أن تستمرّ هذه الروح
في بعض الجهات وعند بعض الناس ،
لأنّي رغم قتامة الصورة أكّدت على وجود حالات
تؤكّد أنّ الدنيا ما زالت بخير ، حيث التراحم والتكافل .
وتجمعهم الافراح الاتراحولليوم الدنيا ماخليت[/
في ناس قلوبها على بعض
CENTER]
وعلى النصيحة ،؛ لأنّها ضرورية وقيمة جدّا
، الانفتاح والتواصل الإيجابي ضروريان وجيدان
لكن يستحسن أن تكون في حدود لاّن المبالغة
مرفوضة في جميع أمور الحياة ،
لأنّها قد تؤدّي إلى مشاكل لا محدودة بعد التداخل
وتبادل الأسرار وتدخّل تبدّلات النفس
جزاك الله خيرا على المداخلة القيمة
الافضل ان تكون العلاقة مع الجيرانمابينهم
ودية ولا تزيد عن الحد ولا يكتروا الاختلاط
والاخد والعطاء وتبداء المشاكل
حدث ولا حرج ,,,
ولا افراط ولا تفريط
أغلى ماما حميدة
ودمت لنا أختا وخالة يسع قلبها الجميع
{اللهم لك الحمد، وأنت المستعان وبك المستغاث، وإليك المشتكى،وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بك}
أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0
رد مع الاستدلال
الروابط المفضلة