كـيـف يـمـكـن مـعـالـجـة الـمـرض؟
غالباً فإنه ليست هناك حاجة لمعالجة عمى الألوان، فالشخص المصاب يتعلم كيف يفرق بنفسه بين الألوان، كمثال: فإن اللون الأخضر يبدو أكثر صفاءً من الأحمر، برغم أنه يراهما بلونين متقاربين جداً، كما أنه يمكن استخدام نظارات بألوان معينة لإمكانية التفريق بين الألوان.
كـيـف يـسـتـطـيـع الـشـخـص الـمـصـاب حـمـايـة نـفـسـه مـن الأخـطـار؟
يجب على الشخص المصاب اتخاذ بعض الاحتياطات اللازمة لحماية نفسه، فهو قد يجد صعوبة وإحباط في اكتشاف التالي:
• إشارات المرور.
• التفاعلات الكيميائية وتغير ألوان المواد.
• الملابس المتشابهة.
• قراءة الرسومات البيانية أو التوضيحية.
• معرفة صلاحية الأدوية أو الأغذية كالفواكه واللحوم.
وعليه أن لا يجد خجلاً من سؤال الآخرين عن الأشياء وألوانها، كي لا يعرض نفسه أو الآخرين لأي مكروه لا سمح الله ..
-= من جمعي وترجمتي – عروبـة =-
-= أتمنى الاستفادة لكم جميعاً، وأنصحكم بعمل الاختبار المرفق =-
الروابط المفضلة