وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
عدنا بحمدالله
اكرر تأييدي للفكرة ..نفع الله بها الاسلام والمسلمين
من خلال متابعتي للردود جزا الله اصحابها خيرا
ارى انه تم الاتفاق على طريقين للنصح :
1- المطويات والرسائل
2- الحوار سواء المباشرأو عن طريق الهاتف
وبإذن الله الواحد الاحد سيكون لكل طريق مفعوله وليس ذلك على الله بعزيز
وهذين مثالين كلاهما جاء بالنتجة الطيبة بفضل من الله
لكن لابد من
النية الصادقة والعزيمة القوية والاسلوب الحسن
ولااااا لليأس..
أحد الامثلة في الهمة العالية والعزيمة الماضية
شيخنا ابن باز -رحمه الله واسكنه فسيح جناته -
ذكر الشيخ العريفي في احد اشرطته
ان الشيخ ابن باز -رحمه الله- دخل عليه بعض المصلحين يستعينونه لازالة منكر من احد الاشخاص
فقال الشيخ اكتبوا له رسالة .. فقال احدهم كتبت له يا شيخ ولم ينتهي
قال اكتبوا له اخرى .. فقال الثاني انا ايضا كتبت له يا شيخ
قال اكتبوا له ثالثة
فقال احدهم الى متى يا شيخ هذا معرض لايتعظ !
فقال الشيخ
والله اني في احدى المرات كتبت الى صاحب منكر مائة مرة حتى ازاله ..!!!
نعم بالفعل همة عالية ..
هذا بالنسبة للرسائل والمطويات ..
الطريق الآخر
الحوار واتفق مع اختي نيومون بأنه ان شاء الله ابلغ من الرسالة ..
لكن لابد من الناصح الصادق ..
هذه قصة لاحد الشباب ..
http://www.alshamsi.net/islam/story/story42.html](( توبة بائع اشرطة فيديو)) [/URL]
لعلنا نستقي منها احدى الاساليب المؤثرة ..
وهي ذكر قصص المجاهدين أو كراماتهم عند النصح فغالبا ما يكون لها وقع خاص في نفوس الشباب
لعل السبب الاحساس بغفلتهم امام ما يفعله اولئك الابطال .
هذا ما لدي الآن ..وان وجدت اقتراحات جديدة سآتي بها ان شاء الله
كما اتمنى التفااااااعل الحقيقي
فكفانا قعود ..نعم كفانا قعود !
ولنتذكر ان القلوب بين اصبعين من اصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء ..
وبعض الناس ليس بينه وبين ترك منكره إلا أن يسمع موعظة صادقة ..
الروابط المفضلة