تحت سقفٍ واحد.. لكن![ حوار راقي وردود متميزة]
تقليص
X
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حيّ الله مبدعتنا الغالية سوما
وجزاكِ كل خير على طرحكِ المهم
للأسف أصبح التفكك الأسري يسود مجتمعنا
حيث الأخ ينسى أخاه ولا يسأل عنه
و بين الآباء والأبناء جفاء..!
وذلك بسبب عدم فقدان أواصر الترابط الإجتماعي منذ الصغر
وانشغال أفراد الأسرة الواحدة بوسائل التطور الحديثة
كالإنترنيت والتلفاز وحتى الجوال
والانعزالية التي تسود جو البيت ربما سببها مشكلة صغيرة بين أحد الأفراد
جعل كل فرد ينعزل بعالمه بعيداً عمّن هم حوله
:
جزاك الله أعالي الجنان
والشكر موصول لمن أثروا الحوار بردودهم المتألقة
:
حماك ربي ووفقك لكل خير
وعليكم السلام ورحمة الله
حياك الله غاليتي
وجزاك المولى خير الجزاء فصحيح أنة ينبغى منذ الصغر تعويد الأبناء وتدريبهم على التواصل ففي ذلك الخير الكثير لهم ..
اللهم اجعل المدينة مسكني ومقبضي ومدفني برحمتك يا أرحم الراحمين
تُؤلمنا الأقدار ولكــــــن نُؤمن بأنها خيرهتعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا أختي سوما لفتحك هذا الموضوع الهام جدا والذي يمثل السبب الرئيسي لتدهور حال الأسرة وضياع افرادها وتجعلهم ياخذون طريقا مليئا بالسوء وبعيدا عن طاعة الله تعالى.. التفكك الأسري هي الزلزال القادم غلى كل بيت فياتي على المنزل كله فيجعله حطاما لا حياة فيه...يصبح كل شخص متفردا في عالم بمفرده فيجعله ضعيفا غير قادر على مواجهة العقبات وعلى تحمل صعوبات الحياة ... البيت لا يصبح بيتا إلا إذا كان أفراده على ود وألفة مع بعضهم البعض شأنهم كالبنيان المرصوص يشده بعضه بعضا كما قال لنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم، فتراه إذا سقط حجر واحد منه يتهاوى ولا يستطيع الاستمرار ..الالفة والتعاون بين أفراد الأسرة تجعلهم أقوياء قادرين على العطاء حيث يؤلف الله بين قلوبهم فيجعلهم وحدة واحدة لا ينفصل اي جزء عن الأخر تقاوم اي تيار يحاول ان يعصف بأركان هذا البيت الذي فعلا نستطيع ان نطلق عليه البيت السعيد
ما أسباب التفكك الأسري؟
# غياب الحوار بين الاباء والأبناء فيجلس كل واحد بمفرده بعيدا عن الأخر وكأنهم جزر متفرقة بعيده عن بعضها ، كل له عالمه الخاص به لا يكترث بالأخرين .عدم التواصل بينهم وعدم فهمهم بعضهم البعض مما يولد المشاكل مع تعاقب الأيام.
# غياب الوازع الديني الذي هو العمود الفقري لكل اسرة فتخيلوا معي لو ان كل اب وام جمعوا أطفالهم وجلسوا يحدثونهم عن السيرة النبوية الشريفة وعن التراحم والتفاهم وعن ايات القران الكريم وكيف نتخذ منها العبر على مر السنين حينها سوف يكبر الأولاد على ذلك الجو الروحاني الكبير فتراهم متصلين مع بعضهم البعض متراحمين متفاهمين بفضل الله عز وجل.
# انتشار وسائل التكنولوجيا الحديثة كالكمبيوتر والهاتف النقال وغيرها من الأشياء التي تسبب حاجزا قويا بين افراد الأسرة فيكون مصدر انشغال دائم خاصة الشباب فتجدهم بعيدين عن كل مايحدث في المنزل غير مكترثين كل ما يهمهم هو الانترنت والأصدقاء والعالم الخاص الذي يسحبهم اليه من دون ان يشعروا بحباله ..
ما هي ملامحه؟
مثل ما تحدثت سابقا عن العزلة والانطوائية بين كافة افراد الأسرة كل في عالمه . جدير بالذكر ايضا اللامبالاة التي تسيطر على الأولاد إذا ما واجهت الأسرة مشكلة فلا يكترثوا بما يحدث مما يزيد الامر سوءا..العصبية من جانب الوالدين على الأبناء فيصبح كل واحد يحمل في قلبه البغض والكراهية للأخر مما يجعلهم يبتعدوا عن المنزل واذا جلسوا به جلسوا صامتين..
كيف السبيل للعلاج؟
# الاحترام المتبادل بين الاسرة
# فهم كل واحد لطبيعة الأخر ويعلم ما يضايقه فيبتعد عنه وما يسره فيفعله.
# التقرب الي الله وعقد جلسات دائما نحكي بها عما يقربنا الى الله وعن السيرة النبوية
# مصادقة الأباء للأبناء والعكس
# مبدأ المشاركة فيساعد كل واحد الأخر ونصبح متعاونين.
ولك شهادة تقدير عزيزتي سوماعلى تلك الدعوة لجعل بيوتنا اكثر الفة وبهجة وقرب من الله عز جل فيبارك لنا فيه وتكون تلك الخطوة مثالية لانها ستكون اللبنة الأولى في توحيد كل المسلمين فيجمعنا جميعا بيتا كبيرا ولكن ليس كأي بيت بل سيكون بيتا سعيدا..
فهيا جميعا نبني بيوتنا على المحبة والألفة والتعاون والبهجة
وبارك الله لنا فيه
اللهم امين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
..
أختي سوما ...
ألقي اللوم أولا وأخيراآ
على الأب
فمهما حاولت الأم لم شمل الأسرة
لا تستطيع ؟..
اتمام هذه المهمة لوحدها
..
معظم الآباء .. يرمون هموم الأسرة عى الأم او الزوجة
فتضيع الزوجة
بين أطعام الاولاد .. وغسل ثيابهم
ومساعدتهم في دروسهم و و و
..
فينسون اهم شيئ في الاسرة
لترابط بين افرادها
...
مشكورة عالموضوع الجميل
^^تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا أختي سوما لفتحك هذا الموضوع الهام جدا والذي يمثل السبب الرئيسي لتدهور حال الأسرة وضياع افرادها وتجعلهم ياخذون طريقا مليئا بالسوء وبعيدا عن طاعة الله تعالى.. التفكك الأسري هي الزلزال القادم غلى كل بيت فياتي على المنزل كله فيجعله حطاما لا حياة فيه...يصبح كل شخص متفردا في عالم بمفرده فيجعله ضعيفا غير قادر على مواجهة العقبات وعلى تحمل صعوبات الحياة ... البيت لا يصبح بيتا إلا إذا كان أفراده على ود وألفة مع بعضهم البعض شأنهم كالبنيان المرصوص يشده بعضه بعضا كما قال لنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم، فتراه إذا سقط حجر واحد منه يتهاوى ولا يستطيع الاستمرار ..الالفة والتعاون بين أفراد الأسرة تجعلهم أقوياء قادرين على العطاء حيث يؤلف الله بين قلوبهم فيجعلهم وحدة واحدة لا ينفصل اي جزء عن الأخر تقاوم اي تيار يحاول ان يعصف بأركان هذا البيت الذي فعلا نستطيع ان نطلق عليه البيت السعيد
ما أسباب التفكك الأسري؟
# غياب الحوار بين الاباء والأبناء فيجلس كل واحد بمفرده بعيدا عن الأخر وكأنهم جزر متفرقة بعيده عن بعضها ، كل له عالمه الخاص به لا يكترث بالأخرين .عدم التواصل بينهم وعدم فهمهم بعضهم البعض مما يولد المشاكل مع تعاقب الأيام.
# غياب الوازع الديني الذي هو العمود الفقري لكل اسرة فتخيلوا معي لو ان كل اب وام جمعوا أطفالهم وجلسوا يحدثونهم عن السيرة النبوية الشريفة وعن التراحم والتفاهم وعن ايات القران الكريم وكيف نتخذ منها العبر على مر السنين حينها سوف يكبر الأولاد على ذلك الجو الروحاني الكبير فتراهم متصلين مع بعضهم البعض متراحمين متفاهمين بفضل الله عز وجل.
# انتشار وسائل التكنولوجيا الحديثة كالكمبيوتر والهاتف النقال وغيرها من الأشياء التي تسبب حاجزا قويا بين افراد الأسرة فيكون مصدر انشغال دائم خاصة الشباب فتجدهم بعيدين عن كل مايحدث في المنزل غير مكترثين كل ما يهمهم هو الانترنت والأصدقاء والعالم الخاص الذي يسحبهم اليه من دون ان يشعروا بحباله ..
ما هي ملامحه؟
مثل ما تحدثت سابقا عن العزلة والانطوائية بين كافة افراد الأسرة كل في عالمه . جدير بالذكر ايضا اللامبالاة التي تسيطر على الأولاد إذا ما واجهت الأسرة مشكلة فلا يكترثوا بما يحدث مما يزيد الامر سوءا..العصبية من جانب الوالدين على الأبناء فيصبح كل واحد يحمل في قلبه البغض والكراهية للأخر مما يجعلهم يبتعدوا عن المنزل واذا جلسوا به جلسوا صامتين..
كيف السبيل للعلاج؟
# الاحترام المتبادل بين الاسرة
# فهم كل واحد لطبيعة الأخر ويعلم ما يضايقه فيبتعد عنه وما يسره فيفعله.
# التقرب الي الله وعقد جلسات دائما نحكي بها عما يقربنا الى الله وعن السيرة النبوية
# مصادقة الأباء للأبناء والعكس
# مبدأ المشاركة فيساعد كل واحد الأخر ونصبح متعاونين.
ولك شهادة تقدير عزيزتي سوماعلى تلك الدعوة لجعل بيوتنا اكثر الفة وبهجة وقرب من الله عز جل فيبارك لنا فيه وتكون تلك الخطوة مثالية لانها ستكون اللبنة الأولى في توحيد كل المسلمين فيجمعنا جميعا بيتا كبيرا ولكن ليس كأي بيت بل سيكون بيتا سعيدا..
فهيا جميعا نبني بيوتنا على المحبة والألفة والتعاون والبهجة
وبارك الله لنا فيه
اللهم امين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا غاليتي بنت الهرم
أسعدني ردك الوافي والشامل
ذكرتي نقطة مهمة عن الوازع الديني وأهميته في ربط الأسرة ببعضها من خلال سرد السيرة النبوية وسيرة الصحابة وتدارس القرآن لا شك بأنها ستشكل فارق كبير في حياة الأسرة المسلمة ..
جزاك الله كل خير يا غالية وجعلة في موازين حسناتكِ بإذن الله..
اللهم اجعل المدينة مسكني ومقبضي ومدفني برحمتك يا أرحم الراحمين
تُؤلمنا الأقدار ولكــــــن نُؤمن بأنها خيرهتعليق
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
..
أختي سوما ...
ألقي اللوم أولا وأخيراآ
على الأب
فمهما حاولت الأم لم شمل الأسرة
لا تستطيع ؟..
اتمام هذه المهمة لوحدها
..
معظم الآباء .. يرمون هموم الأسرة عى الأم او الزوجة
فتضيع الزوجة
بين أطعام الاولاد .. وغسل ثيابهم
ومساعدتهم في دروسهم و و و
..
فينسون اهم شيئ في الاسرة
لترابط بين افرادها
...
مشكورة عالموضوع الجميل
^^بارك الله فيكِ ياسمين الحبيبة وأنا مع رأيك بأن الأب هو من يجب علية فرض القوانين على الأسرة و إلزامهم بإتباعها بما فيها الإجتماع اليومي لمناقشة المواضيع المستجدة فيما بينهم..
جزاك الله كل خير يا حبيبة..
اللهم اجعل المدينة مسكني ومقبضي ومدفني برحمتك يا أرحم الراحمين
تُؤلمنا الأقدار ولكــــــن نُؤمن بأنها خيرهتعليق
-
ماشاء الله .. بحق أستمعت بهذا الطرح القيّم والتعقيب
الواعي من درر الحوار ..
سوما
زادنا الله من أمثالك ..
دمتِ برقي ()
.
يوماً ما ستختفي الأسماء ...
وتبهت الحروف ..وتبقى أطياف ذكريات
أملي أن لاتنسوني من دعواتكم كلما لاحت لكم *
أستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه .
تعليق
-
اللهم اجعل المدينة مسكني ومقبضي ومدفني برحمتك يا أرحم الراحمين
تُؤلمنا الأقدار ولكــــــن نُؤمن بأنها خيرهتعليق
-
ياهههههههههههههههه يا سوما
طرحت أكبر مشاكل العصر....
و للأسف كنا من قبل فقط نرى الغير >>>>>>من هم على غير دين الإسلام بهذا التصرف
... لكن ........ماذا حدث؟؟
_ما أسباب التفكك الأسري ..؟
أصبح يمس لب عائلاتنا،
و يبعد بين الأحبة ...بحجج ليس هناك وقت!!!
سبحان الله الوقت أصبح يجري بسرعة!!!!
ما عندي وقت حتى للإهتمام بنفسي!!!
و كل له حجته...
ولو نلاحظ من الجانب الآخر ـــ ماذا نجد؟؟؟
نجد أننا في وقت العصرنة، هناك تسهيلات كثيرة..
على الجميع آلات تخفف العبئ و تعطي لنا وقت أكثر ...
مواصلات و طرق اتصال تريح العبد من مشاق الصفر، و تقرب البعيد؟..
لكن ليس هناك وقت، لمعرفة ما يعمل إبني...
أو بنتي
ليس هناك لجمع الأهل لسؤال عنهم ...
و لا أقول للبحث عن ناس دوي الحاجة ..
لاـــــــــــ
فهذا كثير
ليس هناك وقت حتى لزيارة مريض...
و أشياء تنموا و تتخبأ وراء الجدران ,,,
و في بيت واحد
و كما قلتي
تحت سقف واحد ا
لأم ـــ ابتليت بالهاتف أو الأفلام أو التسوق
رغم أن في بيتها إن لم يكن لها شغالة تقوم بجميع الأدوار
و حتى أعظم دور تربية الأولاد....و لا أريد أن أظيف دور آخار خصوصي جدا ...
حتى لا تعمم المسألة على جميع البيوت ....
قيل و قال، اشترت و جددت، تخفيضات و آخر صيحات و مودات
و الأب بين هذا و داك ، بين تعب العمل و بين ...........
وراء كل هذا
الكارثة الكبيرة ..تحت مسمى
القنوات الفضائية>>> كان عليهم يسموها قنوات خلاعية ....لأنها تخلع كل أخلاق و حرمة و دين ووووو
و لا نتكلم عن التربية الدينيا ..
.فلقد أصبح يأخد من الدين إلا ما يطيب الخاطر
و تهوى النفس صلاة و زكاة و صيام و قيام ليل و قرآن ...
حتى يحسد هذا أو تلك ..
لكن في بيته غياب ..
توفير مال فقط،
و نسينا أن العاطفة و الحب و الحنان لا يشترى بمال الدنيا ....
و لا الصحة، صحة العقل التي تذوب و تدهب مع تساءلات طفولة
لا يوجد لها حل لأن عقل الطفل لا يعي و لا يفهم النفور،
و لا العقاب دون خطأ ..
-ماهي ملامحه_مظاهره؟و حين يكبر الأولاد، و لا ندري كيف؟؟
و ما هي القيم التي قدمت أو بالأخرى أخدوها من ما حولهم بشكل عشوائي ...
نرى تسائلات:
لا أدري لم شبه هذا الولد؟؟
ما أرعف مين أين أتى بهذا التصرف أو هذا الكلام؟؟؟
لماذا هاجر؟؟ ......و لماذا له صحبة سيئة؟؟
و لماذا تتطاول على أمها؟؟؟
فسوق في المجتمع، ا
لكل يبحث خارج البيت عن الحنان و الحب...لا ــــــــت أي حب؟؟؟
بل يبحث عن أذان ساغية، و عقول واعية ....
و هذه الكارثة....فجور ...
حفظنا الله منها و هدانا و جعل ذريتنا ذرية صالحة ..
و كيف لا .......
.و القلوب قسيت و ترعرعت في جفاف و خلوة ...
و من شب على شيء شاب عليه....
تبحث عن من يبتسم لها...
للأسف غالبا من تقع في أصحاب سوء ..من يستغل هذا لحسابه...
و القليلون الذين يجدون ناس ثقات تأخد بأيديهم و ترجعهم لبر الأمان ..
-كيف السبيل للخلاص من ذلك الداء "العلاج" ؟
فهو كالسرطان يتفشى دون وعي منا ويغزو اُسرنا الآمنة ويقطع أوصال أمتنا الإسلامية بلا رحمة.
تفرق الأخوان ثم تفرق الأقارب ثم تباعد الجيران.. فكيف ستجتمع أمة الإسلام بأمان..
وكيف ستتوحد كلمة المسلمين قبل فوات الأوان ؟!
هل من حلول؟؟ وهل بإمكاننا تدارك الوضع وتصحيحه قبل الحلول؟!
لكل داء دواء،
و تشخيص الداء من أهم أسس العلاج
كما كان يقال لنا في المدرسة:
فهم السؤال نصف الجواب...
أول و أهم شيء الرجوع للدين و السنة .....
هذا ليس فيه نقاش..
لكن واقعنا يقول أن و لله الحمد هناك ثورة دين و وعي و قناة و و و
وسائل تسهل الوصول لدين و معرفته..
لكن المآسي تزيد هنا يجب أن نطرح على أنفسنا سؤال:
هل طريقتنا في التحدث عن الدين و عن السنة صحيحة؟؟
هل نعرف كيف نجلب الطرف الآخر لسماع لكلامنا،،،،
و لا أقول لفعل بما نقول... لا فقط سماعه ..
مثلا ، بالمنتدى هناك مواضيع ما شاء الله ، و ترين ردود و تفاعلات...
لكن هل إذا عدنا و طرحنا أسئلة للأعضاء الذين تجاوبوا مع الموضوع/
عن مضمون الموضوع و ما كتب ...50 % فقط
فهل سنجد هناك ،تفاعلات و فقط أم سنجد، أذان صاغية و عقول نيرة؟؟؟
بشروا و لا تنفروا ..هذا هو ديننا ...
فإذا عرفنا ديننا ،
و اتبعناه فلن نضيع بإذن الله،
و نرجع و نستقيم لأن أي خلق أو أي تصرف علمنا إياه كتابنا و رسولنا عليه الصلاة و السلام،
في بعض الأحيان الواحد يريد أن يتصرف بشكل سيء ، و هذا ممكن للجميع، لكن ما هو الشيء الذي يمنع؟
الله و الخوف منه ،
و أننا حذرنا من هذا و قد بلغنا ...
فليس لنا حجة بعد هذا و الكلام يطول.....
و أظن أنني كتبت ما فيه الكفاية،
و أخدت فوق حقي... وأعتذر منك غاليتي ....
فقط في بعض الأحيان لما يتعلق الأمر بمجتمعاتنا
و ما نحن فيه القلب ينفجر و العقل يغيب...
و اللسان يجري
جازك الله كل خير
و أتمنى أن من يقرأ الموضوع و الردود يراجع نفسه و لو 50 % و أنا أولهم ...
لنصحح ما بنا من أخطاء فأمتنا يكفيها الذي فيها من ركود...
و حان الوقت لنهوض
نسأل الله الهدى و التقى و العفاف و العافية و أن يجعلنا ممن يسمعون القول فيتبعون أحسنه
و لا تنسوا أمتنا بالدعاء في هذا الشهر الكريم
تقبل الله من الجميع صالح الأعمال
و صلى الله على أزكى المرسليننغيب و يرجعنا الحنين
اعتذر عن عدم امكانية الرد على رسائلكم
ذخول متقطع...لكن عدنا و لله الحمدتعليق
-
الغالية أم إبراهيم
اسعدتني يا غالية بردك الوافي وتحليلك المنطقي ..
يجري الوقت بسرعة ويكبر الاولاد ثم نبدأ بالتساؤلات كما ذكرتيها "من أين أتى هذا الولد بهذة التصرفات؟" "على مين طالع هذا الولد؟" لكن بعد فوات الأوان...
أتمنى مثلك عزيزتي من كل شخص يقرأ الردود الرائعة الشافية .. أتمنى أن يعيد هيكلة أسرتة وأمانتة.. أن يلم شتات اسرتة من جديد..
أسأل الله للجميع الهداية والتقى....
اللهم اجعل المدينة مسكني ومقبضي ومدفني برحمتك يا أرحم الراحمين
تُؤلمنا الأقدار ولكــــــن نُؤمن بأنها خيرهتعليق
-
:
طرح موفق ومهم غاليتي سوما
:
_ما أسباب التفكك الأسري ..؟
بسبب عدم استشعار لحمة الدم و القرابة فأصبح اللقاء جاف و القلوب متباعدة
حتى ذهب التواد و التحاب و الألفة و عدم العطاء بين أعضاء الأسرة الواحدة
و أعظم أسباب التفكك البعد عن الدين و عدم معرفة عظم صلة الرحم و اثم قطيعتها
-ماهي ملامحه_مظاهره؟
من ملامحه الجفاء و أهمه الجفاء القلبي
و قد يتحول إلى الجفاء باللسان ثم بالبدن
فيحصل التفكك و التباعد
-كيف السبيل للخلاص من ذلك الداء "العلاج" ؟
التثقيف و التثقف في أحكام صلة الرحم في الإسلام
و استشعار أهمية القرابة و الحاجة اليهم ..
و الإحسان للأخوان و قبلهما الوالدين و التماس برهما و التودد لهم
و لو صلح القلب لصلح الجسد و صلحت الأسرة فالمجتمع
وأخيرا عزيزاتي ... من تقع علية المسؤولية في تصحيح الوضع إذا ما تسرب هذا الداء وإنتشر في الأسرة؟؟
كل من له كلمة مسموعة
و كل من فطن لهذا التفكك
و كل فرد مسؤول إذا تذكر و إذا لم يتذكر يُذكره من تذكر
:
بارك الله فيكِ
و جمع شملكِ في الدارين
:
قال تعالى: "فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ "
|[ تحت شبح الموت و ظلام المصيبة .. حكاية صبر ~
:๑ لا إله إلا الله || دمــــعة مـوحد ||๑:
تعليق
-
بارك الله فيكِ أيتها الحبيبة ضوء النهار...
أعجبني ماذكرتية وأحسست أنك قد أصبتِ لب المشكلة وهو عدم إستشعار صلات القرابة
كما يجب أن يشعر بها أفراد الأسرة الواحدة...
لكن من المسؤول عن هذا الجفاء وكيف يمكن للأهل أن يجعلوا أبنائهم
يشعروا بصلات الأخوة والقرابة ...
أعتقد من الصغر يجب أن يستشعروا ذلك..
ببعض الألفاظ مثل : هذا أخيك الأكبر يجب أن تحترمة..
لا تضرب أخيك الصغير فهو بحاجة إلى الحنان..
ومن تلك الالفاظ التي تحننهم وتربطهم وتظل تذكرهم بتلك الصلة الفريدة
بين الحين والآخر..
اللهم اجعل المدينة مسكني ومقبضي ومدفني برحمتك يا أرحم الراحمين
تُؤلمنا الأقدار ولكــــــن نُؤمن بأنها خيرهتعليق
تعليق