في الوقت الراهن.. لم تعد المرأة مجرد ربة بيت.. بل غدت امراة عاملة لها وظيفتها الخاصة ومركزها الاجتماعي الخاص وإن كان ذلك لا يخرجها عن طور كونها الأم والأخت والابنة.. فهي اليوم.. مدرسة.. أو مديرة مدرسة.. أو سكرتيرة في شركة أو بنك ما..
لذلك سنذهب في جولة أنثوية لعالم الديكورات الخاص بمكاتب المرأة العاملة..
الروابط المفضلة