لا حول و لا قوة إلا بالله ..
برأيي أخيتي الفاضلة ..
أول خطوات الحل أن تحاولي التقرب منه و تشعريه بحبكِ له و مودتكِ ..
فإن اطمأن لكِ ابدأي حينها بالحديث معه عن الصلاة و كيف أنها أهم شيء بالحياة و كيف أنها راحة نفسية و ما إلى ذلك ...
و حدثيه عن فضل الوالدين ..
تذكري معه أشياء حصلت في طفولتكما ..
ذكريه بأشياء تحرك أحاسيسه ..
مثلا قولي له :
أتذكر حينما كنتَ تلعب خارجا تركض في كل اتجاه فوقعت و جرحت ساقت و كيف فزع أبي و هرع بك إلى المستشفى ..
و كيف قلقت أمي عليك ..
و ما إلى ذلك ..
عسى أن يلين قلبه و يحن على والديكِ ..
دعواتي ترافقكِ ..
عسى أن يوفقكِ الله و يهدي أخاكِ
الروابط المفضلة