::
::
جزاكِ ربي الجناااااااااااااان ،،
بوركِ جهدكِ
سأبتسم من الأعماااق
::
::
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
::
::
جزاكِ ربي الجناااااااااااااان ،،
بوركِ جهدكِ
سأبتسم من الأعماااق
::
::
.وَحدها الابتسامة تَصنعنا َجمالاًوتُهديناَللأماني !!
~رحلتي مع الإيجابية~::عندما كنت شاباً يافعاً، وقبل ذلك عندما كنت فتىً فتياً كانت بداية تجربتي مع الإيجابية حيث تعلمتها ومارستها وعشتها. كانت بدايتي مع الإيجابية في أول يوم اتجهت فيه ، وأنا طفل، إلى مدرسة تحفيظ القرآن الكريم، حيث الحلقة التي تضم مجموعة من الصبيان على رأسهم أستاذ يعلمهم و يندمج مع نفسياتهم بالرغم من لحيته البيضاء، كنا نشاغب و نشاكس ونتمتم ونهمس وأحياناً نركل ونرفس و نعيش صغاراً ونحمل في أيدينا كتاباً يجعلنا كباراً، هو كتاب الله الذي يجعلنا نعود إلى بيوتنا بإيجابية تمثل وقود الحياة القادمة، تلك الإيجابية كانت تختزن ، ولاشك، في عقولنا الباطنة لتمثل بالنسبة لنا منهاج حياة في المستقبل القريب والبعيد،كانت تلك التجربة هي النظارة الروحية التي أبصرت من خلالها الحياة قبل أن أنتقل إلى مَحْضَنٍ تربوي يتمثل في الالتقاء بنخبة من أبناء الحي في المسجد يومياً حيث الأعمار متقاربة ،والتطلعات بريئة،والمقاصد تسلية الوقت بقضائه مع رفقة صالحة،والمظلة بيت من بيوت الله.ومنبع من منابع الإيجابية الرئيسة في الأرض،والراعي لذلك اللقاء اليومي هو أبو عبد الرحمن (خالد) الذي كان يفوقنا بمفازة كبيرة في السن والعلم و الإيذمان و الإيجابية، والبرنامج اليومي هو الرتوع في رياض الجنة حيث نتحلّق على الذكر لله والتواصي بالخير أو العلم الشرعي و التعلم والتفقه، كانت تلك الحقبة تمثل العمق الإيجابي في نفسي حيث دفعت بي و أصيحابي إلى حالات إيمانية أكثر رقياً، جعلتنا ننظر إلى العالم بأسره بعين المحب و لأنفسنا بعين الواثق و كانت منطلقاً لنا في الحياة،اتجهنا بعدها بحسب مشاربنا و تطلعاتنا ،وبقي القاسم المشترك بيننا ألا وهو الإيمان الذي جعلنا إيجابيين في هذه الحياة ،أتساءل اليوم ترى كيف أستطيع أن أدفع بأبنائي نحو تجربة إيجابية إيمانية مماثلة و متوافقة مع متغيرات الحياة اليوم، وأتوقع أن هذا السؤال يدور في جميع الأذهان، ولكن السؤال الأهم كيف نستطيع نحن اليوم و قد خضنا غمار الحياة أن نوجد لأنفسنا بيئة إيمانية تعزز الإيجابية في نفوسنا و تبنيها و تقوم بصيانتها؟|||الخلاصـة|||اجعل حياتك رحلة ممتعة في سفينة مؤمنة و ركاب إيجابيين:
:
أنين الأمـة..
مرحباً بالغالية..
أنرتِ متصفحي
كوني بالقرب
[/CENTER]
Send or Ask me Anything hereخالطوا الناس مخالطة ان متم عليها بكوا عليكم وان عشتم عليها حنوا اليكمحللونيلكل بدآيةٍ نهاية ولكل نهايةٍ بدآية و لابد أن يمر يوم تختفي فيه الأسماء ..وتنتهي فيه الكلمات ..يومها لا نتمنى سوى دعاؤكم ..
[CENTER]
~انطلق للحياة~
:
:
تأبى الإيجابية المؤمنة على صاحبها أن يبقى ذاوياً منغلقاً على ذاته لذلك قال حبيبي صلى الله عليه وسلم (لا رهبانية في الدين) فالإيجابي منطلقاً في الحياة متفاعل مع كل معطياتها يرفض التقوقع في زاوية حتى لو كانت زاويةً في مسجد لأن الأرضَ كلّها له مسجد وطهور.:
(ديننا لا يستقيم عموده بدعاء شيخ في زوايا المسجد) ديننا كما هي الحياة بأكملها يحتاج إلى انطلاقه متفاعلة، وتفاعل متفائل، وتفاؤل يتطلع لرحمة الله، هذا الذي يفسّر لنا المعاني السامية التي كان يجسدها السلف ،رحمهم الله، من خلال أمثلة عملية وهم يعملون على صناعة الحياة.
فهذا يعلّم الناس و الثاني يدعو إلى سبيل ربه و الثالث يتصدّق و ينتشل الفقراء من حال إلى حال ورابع يرابط على الثغور و يجاهد في سبيل الله حاملاً روحه على راحته و آخر و آخر...
بذلك عملوا على بناء مجد الأمة المسلمة،ورسموا لوحات من العزّة والإباء والنجاح، ننظر اليوم إليها فنشاهد ابتسامة الصحابة في غزوة بدر رغم الصعوبة و القلّة في العدد و المعدات، ونسمع صهيل الخيول تعبر مضيق جبل طارق نجو الأندلس و نجد في أنفسنا البهجة عندما يغازل هارون الرشيد السحابة و يقول لها أين اتجهتِ فسيأتيني خراجك، على تلك الطريقة يعيش المؤمن الإيجابي، يكون حيث الفاعلية و العطاء و يوجد حيث يبادر العظماء و يضعون الخطوة الأولى على الطريق ، الإيجابي مؤمن مبادر و لابد أن يكون كذلك.
|||الخلاصـة|||
الإيمان الإيجابي لا يعرف انغلاقاً وإنما انطلاق ومبادرة.
:
اشكرك الخنساء على هذه الدورة,وان شاء الله راح اتابعها .
آخر مرة عدل بواسطة F3F3 : 09-02-2007 في 03:00 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
:
:
إبتـــــ من الأعمااااااق ..
رائعة تلكـ الدوره ومتابعة لكل حرف فيها ..
زادكـ الله علماً ونفع بكـِ خُناااااسي الحبيبة .
:
:
دمتِ برقيٌ وعطاء
.
يوماً ما ستختفي الأسماء ...
وتبهت الحروف ..وتبقى أطياف ذكريات
أملي أن لاتنسوني من دعواتكم كلما لاحت لكم *
أستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه .
F3F3
شاكرة لكِ غاليتي
كوني بالقرب
:
شمس الحق
أسعدتني بإشراقتكِ يا غالية
دمت بالقلب
[/CENTER]
Send or Ask me Anything hereخالطوا الناس مخالطة ان متم عليها بكوا عليكم وان عشتم عليها حنوا اليكمحللونيلكل بدآيةٍ نهاية ولكل نهايةٍ بدآية و لابد أن يمر يوم تختفي فيه الأسماء ..وتنتهي فيه الكلمات ..يومها لا نتمنى سوى دعاؤكم ..
[CENTER]
تطبيقات عملية للفصل الأول
مشروعات عملية مقترحة تجعلنا مؤمنين إيجابيين
المشروع (1)
حفظ القرآن الكريم
على قدر استطاعتك و احرص أن يكون ذلك يومياً و لو بمقدار بسيط وسهل.
:
المشروع (2)
حفظ قدر من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم
لو حفظت في كل يوم حديثاً واحداً و اقترح أن تبدأ بـ (الأربعين النووية) حيث تجمع أربعين حديثاً صحيحاً ثم انطلق بعدها لما هو أوسع، وتأكد دائماً أنك تحفظ الأحاديث المتفق على صحتها و بالأخص التي رواها البخاري ومسلم.
:
المشروع (3)
التطوير للأداء التعبدي
أضف في كل شهر عبادة لم تكن تقوم بها وواظب عليها مثل قيام الليل أو ركعتي الضحى أو قراءة الأذكار و ربما بدأت بتطوير العباداتت الأساسية كأن تبدأ بالمحافظة على الصلاة أو التبكير إليها مثلاً.
||| لافتة |||
قمت بتقديم مجموعة من المقترحات التي يمكنك أن تضيف إليها الكثير لتنمي في نفسك و تبعث الإيجابية في حياتك.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أتابع بشغف
سلمت أناملكِ يا غالية..
أؤمن كثيراً.. بأن المساحة الفاصلة بين السماء والأرض.. وبين الحلم والواقع.. مجرد دعاء..
ياسلام موضوع اكثر من رائع جزاك الله خيرا غاليتي الله يسلم الانامل الي كتبت يارب دمت لنا
الروابط المفضلة