أهلاً شقردية ..
كيفك خنوسة
الحمد لله بخير
رائـــــع جداًكن جميلا ً ترى الوجود جميلا .
"ليس هناك جميل ولاقبيح ،وإنما تفكير الإنسان هو الذي يصور الجمال والقبح للإنسان " شكسبير
بالضبط هذا هوَ
:
كوني بالقُرب دوماً
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
أهلاً شقردية ..
كيفك خنوسة
الحمد لله بخير
رائـــــع جداًكن جميلا ً ترى الوجود جميلا .
"ليس هناك جميل ولاقبيح ،وإنما تفكير الإنسان هو الذي يصور الجمال والقبح للإنسان " شكسبير
بالضبط هذا هوَ
:
كوني بالقُرب دوماً
[/CENTER]
Send or Ask me Anything hereخالطوا الناس مخالطة ان متم عليها بكوا عليكم وان عشتم عليها حنوا اليكمحللونيلكل بدآيةٍ نهاية ولكل نهايةٍ بدآية و لابد أن يمر يوم تختفي فيه الأسماء ..وتنتهي فيه الكلمات ..يومها لا نتمنى سوى دعاؤكم ..
[CENTER]
موضوع هائل جداااااااااااااا انامعك وفي طريقك
رااااااائع
مااجمل ان نجعل البسمه هي طريقنا للحياة
قرات موضوعك كاملا
وبصراحة استفدت منه كثير
بارك الله بك لانه موضوع متعوب عليه
جزاك الله خيرا
وعليكم السلام و رحمة الله وبركاته
ماشاء الله باين عليها دورة جميلة
وأنا أسجل معكن أيضا
جزاك الله خير الجزاء غاليتى الخنساء.
اللَّهُمَّ لاَتُؤَاخِذْنِي بِمَا يَقُولُونَ وَاغْفِرْ لِي مَالاَيَعْلَمُونَ وَاجْعَلْنِي خَيْراَ َ مِمَّا يَظُنُّونَ
ويييييييييينك خنوسة صار لك كم يوم غايبة
توني دخلت باكتب هالكلمتين الالقيتك موجودة
اشتقتلك واشتقت للواااااااااااجبااااااااات
[CENTER]شرحةنبض خاصامال 2006um badersangleأهلاً بكن غالياتيكونوا بالقُرب دومـاً
آخر مرة عدل بواسطة الخنســـــاء : 04-03-2007 في 06:17 PM
[/CENTER]
Send or Ask me Anything hereخالطوا الناس مخالطة ان متم عليها بكوا عليكم وان عشتم عليها حنوا اليكمحللونيلكل بدآيةٍ نهاية ولكل نهايةٍ بدآية و لابد أن يمر يوم تختفي فيه الأسماء ..وتنتهي فيه الكلمات ..يومها لا نتمنى سوى دعاؤكم ..
[CENTER]
شقردية
أهلاً بالغاليـــــــة ..
وأنا أشتقت لـ ردودك ومتابعتكِ المتميّزة
دمتِ بسعادة
[/CENTER]
Send or Ask me Anything hereخالطوا الناس مخالطة ان متم عليها بكوا عليكم وان عشتم عليها حنوا اليكمحللونيلكل بدآيةٍ نهاية ولكل نهايةٍ بدآية و لابد أن يمر يوم تختفي فيه الأسماء ..وتنتهي فيه الكلمات ..يومها لا نتمنى سوى دعاؤكم ..
[CENTER]
~غيّر وجهة نظرك~
:
:
كثيراً ما نحتاج إلى تغيير وجهة نظرنا في الأمور السلبية بحيث نعيد التأمل فيها لكي نفهمها من ناحية إيجابية، وربما نحاول أحياناً تغيير وجهات نظر الآخرين في الأمور السلبية لنجعل حكمهم عليها إيجابياً.
والسبب في ذلك أننا عندما نتقبل السلبية من الناس الذين يحيطون بنا سنتأثر بها ، ونتيح لها الفرصة لأن تترك أثراً سيئاً في نفوسنا،بمعنى آخر لابدّ أن نعمل على لفت انتباه الآخرين إلى الجوانب الإيجابية في نفس المعاناة التي يشتكي منها لتغيير وجهة نظره.
جاء رجل إلى المعالج النفسي ريتشارد بانلدر شاكياً زوجه التي أتبعته كثيراً في تدقيقها المبالغ فيه في جميع شؤونها في الحياة، حتى أنها تفكر ألف مرة قبل اقتناء أي سلعة، وتطالب بغاية المثالية في كل شيء ، وتعتني بأدق التفاصيل في جميع أمورها، يقول الزوج تبالغ زوجي في ذلك لدرجة أنني أصبحت أكرهها لماتسببه لي من إجهاد نفسي نتيجة لانعكاس هذه النفسية على سلوكها ، نظر إليه ريتشارد بإبتسامة وقال له: هل تعلم يا عزيزي أن زوجك هذه تستحق منك الحب، لأنها تحبك حباً كبيراً يفوق العادة!!
تساءل الزوج بدهشة بالغة:كيف تحبني وكيف أحبها بالرغم من كل ماذكرته لك؟!
أجابه ريتشارد: بما أن زوجتك دقيقة إلى هذ الحد فهذا دليل على أنها عندما اختارتك زوجاً كانت على نفس هذا المستوى من الدقة ولذلك هي ترى فيك الزوج المثالي جداً، وإلا لما اختارتك.
إبتسم الزوج إبتسامة الرضا، وغيّر وجهة نظره تماماً، واشترى لزوجه هدية لأنه أصبح يحبها بعدما غير وجهة نظره فيها .
كانت الإستراتيجية التي قام بها ريتشارد لتغيير وجهة نظر الزوج هي لفت انتباهه إلى الثغرة الإيجابية في الحدث وهذا ما يمكنك القيام به دائماً.
اشترى أحد أصدقائي سيارة جديدة وبعد يومين من شرائها تعرّض لحادث أتلف مؤخرة السيارة تماماً، وبالرغم من ذلك كان سعيداً جداً بعد الحادث لأن الله قد رحمه بأن وقع أثر الحادث في مؤخرة سيارته وليس في مقدمتها، فتكون الأضرار بالغة للغاية، لقد عمل صاحبي على اكتشاف الثغرة الإيجابية فهنئ وسعد وطابت نفسه.
وأتوقع أن في رصيد كل واحد منّا مخزوناً كبيراً من المواقف التي يعرفها لأشخاص إيجابيين قاوموا وقع السلبية بتحويلها إلى إيجابية وهذه على أية حال طبيعة وسجية في المسلم الذي ينظر إلى المصيبة على أنها ابتلاء لتكفير الخطايا و الذنوب، وأن الله سبحانة ، إذا أحب عبده ابتلاه وأن المؤمن مبتلى، وأن البلاء يكون على قدر الأجر ولذلك نجد المسلم أكثر قدره على استيعاب الإيجابية في الحياة و أكثر تأهيلاً في النظر إلى الأمور من الزاوية المشرقة.
أذكر أني في إحدى رحلاتي للتعاون في أعمال إغاثية، سافرت مرة إلى دولة أفريقية اسمها (ملاوي) هناك حيث الجوع والفقر والجهل، التقيت بامرأة كبيرة في السن تقارب الثمانين، حاول المنصرون أن يخرجوها عن الإسلام، فقال لها المنصر: لو آمنتِ بيسوع فسيعطيكِ كثيراً من الطعام بدلاً من الجوع الذي تعانينه بعد أن مات زوجكِ وبقيتِ من دون عائل ، فأجابته العجوز بقولها: ولكنني راضية بحالي، لأن الله يعطيني من الدخن والقمح على قدر أسناني المخلّعة ، لتبقى معدتي سليمة ولو أعطاني يسوع المزيد من الطعام لأُصبت بعسر الهضم فأنا بخير اتركوني..اتركوني!
:
جميلة تلك القصة و إذا أردنا أن تكون قصتنا أجمل منه فلنبحث عن الإيجابيات في عمق الحدث السلبي .
||| الخلاصـة |||
إذا بحثنا عن الناحية الإيجابية في الأحداث السلبية فستتغير وجهة نظرنا ومن ثمّ انطباعاتنا ونفسياتنا .
:
:
الروابط المفضلة