مرحبا بك في منتديات لكِ النسائية. إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى، فيمكنك الإطلاع على الأسئلة المتكررة بالضغط على الزر اعلاه. قد تحتاج للتسجيل من هنا
قبل أن تتمكن من كتابة مواضيع جديدة.
أولا لابد من بناء جسر تواصل وثقة وحب وحوار بين الطفل وأبوي وتشجيعه وتعويده على التحدث والبوح بكل الأمور التي تحصل معه
وذلك منذ سنونه الأولى بمنحه الإهتمام والإستماع والأذن الصاغية وعدم كبته وزجره إن قام بخطإ ما بل توجيهه ودعمه حتى يتعلم وعدم الإنصراف عنه
بدعوى أن كلامه مجرد هراء أو كلام فارغ فمرة بعد مرة سينصرف الطفل عنا ولن يعود يحكي أي شيء ويتقوقع على نفسه أو يلجأ إلى الغير .
إن تشجيعه ومنحه الأمان والثقة والإهتمام والأذن الصاغية ستجعله يلجأ إلى أبويه حيال أي مشكلة أو حدث غريب أو مخيف يحصل معه .
كذلك المراقبة المستمرة لأبنائنا ( دون إشعارهم ) وعدم إهمالهم والإنشغال عنهم لأي سبب وترك الحبل على الغارب معهم أو تركهم مع الغير حتى لو كانو من المقربين
بثقة كاملة أو مع الخدم والسائق إذ لابد من الحرص والمراقبة فكم من حادثة مأساوية كان وراءها خادمة أو سائق أو عم أو خال أو صديق العائلة
والأبوين في غفلة من أمرهم ولم يستفيقا إلا على وقع الحدث ولكن ولات ساعة مندم .
هم فلذات الكبد وأمانة بين أيدينا فلابد من الحرص ثم الحرص والإنتباه سيما الأم وملاحظة أي تغيير يطرأ عليهم أو على سلوكهم أول بأول
لتدارك أي خطر يهددهم .
أيتها الأم .. أيها الأب .. طفلكما أمانة من رب العالمين ستحاسبان عليها كونا له درع حماية وأمان وثقة .. علماه منذ نعومة أظفاره
أن يكون له رأيه و أن يقول (( لا )) لأي فعل شائن أو تصرف يستهجنه كتقبيله و احتضانه وهو لا يرغب بذلك .. احترما رغبته ورأيه
وساعاداه ليكون له رأيه المستقل وشخصيته القوية أن يقول لاء حتى لو كان لأقرب المقربين فهذا سيساعده ليميز حدود اللمسة والضمة الغير بريئة
عززا ثقته بنفسه ليكون قويا لا خانعا ولا خوافا
ونميا فيه معاني ( أنا قوي ) ( انا شجاع ) أنا لا أخاف إلا الله .
إغمراه بالحب والحنان وأشبعا عاطفته واحتياجه الفطري للحنان والحب حتى لا يبحث عنهما لدى الغير .
علميه أيتها الأم ان جسده ملكه وخاص ولا يسمح بأي حال ولا لأي أحد مهما كان أن يلمسه و أشيري له بالأماكن الممنوع لمسها تحديدا
هنا وهنا وهنا ممنوع
أكدي عليه وذكريه دائما عند الخروج أو أثناء زيارة أو فسحة أو مشوار إن تعرض لموقف سيء أن يصرخ بعلو صوته فالصراخ سيخيف الجاني
ويربكه فتكون فرصة الهروب منه أكبر وربما اضطر إلى تركه حتى لا يلفت الإنتباه .
تابعا رفقاءه وأصدقاءه واسألا عنهم ومع من يذهب ومتى وأين .. أشعراه أنكما مهتمان لرفقته ولا تتركا له الحبل على الغارب .
تابعاه دراسيا وزورا مدرسته دوريا للوقوف على أي تغييرات أو تراجع قد يطرأ عليه ومعرفة الأسباب أول بأول . فلربما تراجع مستواه الدراسي
وراءه محاولة تحرش يكتمها .
فرقا بينه وإخوته في المضاجع فالرسول (ص) يقول وفرقو بينهم في المضاجع .
عززا فيه الجانب الروحي والديني واغرسا فيه منذ نعومة أظفاره استشعار مراقبة الله له والخشية من الله وحده في السر والعلن
لا من عقاب ولا من احد .
علماه آداب الإستئذان واحترام خصوصيتكما ولا تخلعا الملابس أمامه بأي حال حتى لو كان صغيرا لا يدرك
ولا أن يخلع هو ملابسه أمام أحد حتى إخوته أو جديه مثلا .. واختيار ملابس لائقة له منذ الصغر بعيدا عن العري والضيق والمتبرج
سيما البنات
لا تتجاهلا أسئلته الحساسة والمحرجة بل أجيبا بطريقة مبسطة حكيمة حسب عمره واستيعابه
أما التجاهل فسيجعله يبحث عن إجابات لدى الغير أو النت أو اصدقاء السوء وقد يستغل أحد ما إعطاءه معلومات خاطئة لاستدراجه لغاية ما .
درباه على التصرف الصحيح في حالة ما تعرض لموقف سيء كأن تسألاه : ماذا لو رفع أحد ما ملابسك ؟ ماذا ستفعل ؟ وحسب إجابته
تعرفان مدى ادراكه للأمر وتوجهانه للتصرف السليم .
تعاملا مع أية مصارحة منه بخطإ ما بعقل وروية واحتواء فأنتما هنا لتوجيهه دائما والأخذ بيده وليس العكس بالنهر والزجر
فهذا سيؤدي إلى الخوف وعدم المصارحة مستقبلا
ومهم جدا أن لا تفزعاه بإعطاء المعلومات دفعة واحدة ودون سابق إنذار بل اغتنام فرصة الخروج أو التنزه وحدثاه في الموضوع بروية وهدوء
واشرحا له المعلومات وكيفية التصرف شيئا فشيئا وذكراه بين الفينة والأخرى دون إخافته .
في إحدى الدول العربية كانت واقعة التحرش في إحدى مدارس الأطفال في عام 2003م، هي التي أماطت اللثام عن قضية الاستغلال للأطفال في هذه الدولة وكسرت حاجز التعتيم على هذه الممارسات،
حيث اكتشفت «أم أيوب»، أن ابنها الذي كان عمره حينذاك ثلاث سنوات وخمسة أشهر، يغتصب من قبل حارس الروضة، البالغ من العمر 57 سنة، وعلى مدى أربعة أشهر، لتكون الحادثة نقطة تحول
في حياتها، ولأن الحكم الصادر في حق الحارس لم يشف غليلها، فقد سارعت إلى تأسيس جمعية «لا تلمس أبنائي»، وتقول أم أيوب اعترف الجاني أنه- ولمدة ثمانية عشر عاماً - كان يتحرش بأطفال
المدرسة، وذكر أسماء الضحايا، ومع ذلك حكم عليه بسنتين فقط! وبعد مرحلة الاستئناف أصبح الحكم 5 سنوات، فقررت متابعة القضية مع المجلس الأعلى للقضاء، الذي أضاف له سنة، وأعجب أن
الكثير من الآباء امتنعوا آنذاك عن متابعة القضية، رغم أن أبناءهم كانوا ضحايا هذا المجرم، خوفاً على سمعتهم.
عن تجربتها تحكي :
عندما كان عمري بين الـ6 : 8 سنوات ، جاء أحد أقرباء العائلة للسكن لدينا بالبيت ليتلقي العلاج بأحد المستشفيات القريبة وكانت أمي
تتولي العناية الصحية به ، وأثناء ذلك كانت ينتهز الفرصة للانفراد أثناء تقديم الطعام بغرفة ليتحرش بي .. كنت صغيرة ولا أعرف ماذا
يحدث ، ولا أفهم سوي أني أشعر بالضيق الشديد من هذا الأمر ، وكنت لا أرغب فيه على الإطلاق ، وفى الوقت نفسه لا أعرف كيف أعبر
أو أفصح عن هذا الأمر لأهلي ، وكان دائما يقول لي لا تخبري أحد لنجعل الأمر بيننا .. كنت أشعر بالخجل في هذا العمر ، ولا أحد كان
يلفت نظري من الأسرة أن الجسد لا يجب لأحد الاقتراب منه.
وتضيف: تأخرت كثيراً في إبلاغ أهلي بالأمر حتى أصبح عمري 30 عاماً ، لأن الأمر قاسي وصعب ، كنت خائفة عليهم من الصدمة ،
واتسائل كيف سيستقبلون هذا الخبر ، وسيفكرون في الذنب فكيف كان يتم في ذلك في البيت ولم يستطيعوا حمايتي ، ومع مرور سنوات
طلبت العلاج في عمر 29 وتمكنت من تجاوز المحنة النفسية لمدة سنتين.
شعرت بعد العلاج بالراحة والتصالح مع النفس ، وقررت الاعتراف لأهلي بما حدث معها ، وكانت صدمة كبيرة بالنسبة لهم ، فلم تجد الأم
سوي البكاء بشدة أما الأب فبات لا ينام لأشهر إلا بالحبوب المهدئة.
ثم قررت أن تظهر للعلن وتروي قصتها
لتكون عبرة للآخرين ، خصوصاً بعد استفحال هذه الظاهرة في بلدها ، حيث أثبتت الدراسة التي أعدتها الجمعية أن 16.1 % من الأطفال
من عمر 8 : 11 عاماً يتعرضون على الأقل لشكل من أشكال التحرش الجنسي .
جاءت الفكرة بعد سنوات من الدراسة لاقتناعها بأن هذا الشئ لا يمكن التنبيه له وعلاجه إلا بالكلام والاعتراف به ، وأفضل من يتحدث عنه
هو من تعرض للاستغلال بالفعل ، .
وبأراده صلبة وشغف مليء بتفاؤل في رحاب الدنيا أعطاها دفعاً قويا ً ولا تقف عند حادث قديم ، وهي تعمل حالياً كناشطة في منظمة الأمم
المتحدة في مجال حقوق الإنسان ، وأكملت تعليمها الجامعي وتزوجت أخيرا لتبدأ مسيرتها في بناء عائلة صغيرة بعد سنوات طويلة من الأرق
والاكتئاب والعدائية تجاه كل من يحاول الاقتراب منها
المشكلة بدأت من حوالي الشهرين؛ عندما بدأت تلاحظ أن ابنها البالغ من العمر 7 سنوات، ويدرس في الصف الثاني الابتدائي، بدأ يسأل عن أمور في غاية الغرابة، مثل « هل يفقد الولد العذرية مثل البنت»!!
وتقول: في البداية كنا، والده وأنا نضحك ونقول إنه جيل واعٍ ومتفتح، ولم نعِر الأمر أي اهتمام، ولكن مع زيادة إلحاح الولد في الأسئلة، وما بدأ يظهر عليه من تغيرات في السلوك مثل: حرصه على
غسل ملابسه الداخلية، ومحاولاته المتكررة في معرفة مايدور بيني وبين والده في الأوقات الحميمة، بدأت أشعر أن هناك خللاً ما.
طلبت من زوجي أن نجلس مع الولد للحديث، أصبت بصدمة شديدة حين رفض الولد، وقال «أنا بخير»، وطلب زوجي موعداً مع طبيب الأطفال؛ لنتابع حالة الولد، وكانت الكارثة حينما أخبرنا الطبيب بعد
المقابلة والكشف على ابني بأنه تعرض لعدة مرات من الممارسة الجنسية، وعلى ما يبدو وأنها من قبل أحد الأقارب؛ وأن هذا الوضع له على الأقل سنة.
شعرت بالألم، وبدأت أفكر في مستقبل ابني، وأخذ زوجي يلومني، بأنني لم أنجح في الحفاظ على ابني، وهددني بالطلاق.
أنا الآن عمري 25 عاما، وتعرضت لمثل هذه التحرشات وأنا في سن السابعة تقريبا بسبب وسامة شكلي وظروف البيئة التي كنت بها، وكان هذا التحرش إما من أقارب أو أصحاب الشارع أو المنطقة السكنية التي كنت فيها،
وظللت أفعل ذلك إلى سن المراهقة، وأتلذذ به ولا أحد من أهلي يعلم بهذا لأني كنت لا أرى في الأمر شيئا. فأرجو من الأهل أن لا يتركوا أطفالهم يقضون فترات طويلة خارج بيوتهم حتى ولو كانت مع أقاربهم من الدرجة الأولى،
لأنك لا تدرى ماذا يفعل الشيطان في مثل هذه الأمور، والى كل من يتحرش بطفل من جنسه أو من الجنس الآخر أقول: اتق الله لأنك بفعل هذه الجريمة ممكن أن تحكم على شخص بتدمير حياته ونفسيته.
تم وقف 3 طلاب عن الدراسة في شهر نوفمبر من العام الماضي، ونقلهم إلى ثلاث مدارس مختلفة وأحالتهم للتحقيق لاتهامهم بهتك عرض طالب بالإكراه في أحد فصول المدرسة أثناء الدراسة، ولم
يتمكن المجني عليه من الهرب أو الصراخ بسبب تهديدهم له بالضرب.
***********************************************
وفى قضية أخرى ، قضت محكمة جنايات بمعاقبة متهم بنغالي يبلغ من العمر 34 عاما بالحبس لمدة ستة أشهر والإبعاد، وذلك عن تهمة هتك عرض فتاة تبلغ من العمر 17 عاماً.
وشهدت المجني عليها بأنه قبل سنة من البلاغ دأب المتهم بالتحرش بها، حيث كان يقوم باللحاق بها أثناء وجودها في فناء المنزل ويمسكها ويحتضنها ويتحسس جسدها، ودائما ما يقوم بفصل التيار
الكهربائي المؤدي إلى منزلها حتى تخرج لإعادة التيار من صندوق المجمع والموجود بالقرب من مقر سكنه، فيستغل ذلك الوقت ويتحرش بها.
كيف نتعامل مع الطفل المتحرش به؟؟
يجب التريث والتصرف بهدوء وحذر شديدين
لان التحرش صدمة في حياة الطفل ان لم نحسن التصرف فيها فستكون عائقا لبقية حياته
لذا واجبنا ان نعبر به لبر الامان بعد ما تعرض له خاصة ان تطور التحرش الى الاعتداء.
ويجب الحرص على مراعاة هذه النقاط:
1- طمأنة الطفل وعدم اظهار مشاعر الخوف والصدمة امامه و اخباره بان هذا ليس خطأه
2-تشجيعة على الكلام بالانصات الجيد له وعدم تكرار الاسئلة عليه
حتى لا يشعر بالخوف وقد يخفي بعض التفاصيل نتيجة خوفه
3-اشعاره بالحنان والحب وعدم النبذ
حتى لا ندخل في مشاكل نفسية معقدة
4-عدم اخبار الناس حتى لا يصبح الطفل محط الشفقة او الاستهزاء من قبل بقية الاطفال
5-يجب التبليغ عن الحادثة فورا وتوثيقها لردع المتحرش
6-واهم خطوة هي عدم التردد في استشارة طبيب نفسي حتى نساعد الطفل للتخلص من الشعور السئ والشعور بالذنب
أعراض تنبهك ان الطفل يتعرض للتحرش هناك بعض الاعراض تدل ان الطفل يتعرض للتحرش
بشكل او بآخر
قد يظن البعض انه غير موجود لكن للاسف يوجد هذا النوع من التحرش و يبدأ بدخول الطفل لعالم الدردشة
ولصغر سنه وبراءته قد يعطي معلوماته الشخصية الصحيحة متل اسمه وعنوانه وما الى ذلك هنا يبدأ الطرف الاخر باستغلاله واجباره للتجاوب معه او انه سيحضر لبيته ويخبر اهله ويطلبون منهم اشياء كالتصوير بالكاميرا ومشاهدة الافلام والصور الخليعة ولعب الالعاب الاباحية وقد يطلب منه ايضا ارسال صور لبعض افراد اسرته ويستخدمونها لاغراض مشبوهة او لارضاء غرائزهم. ويستخدم المتحرش عدة اساليب لاقناع الطفل بتشغيل الكاميرا منها التهديد كما ذكرنا سابقا او اغراء الطفل بعرض قوة جسده وعضلاته او تحريض الطفل لتحريك الكاميرا لرؤية مكان معيشته والتقاط صور لمن يظهرون بالصورة ومن ثم استغلال هذه الصور وتهديد الطفل بها لارضاء مطالبهم المالية او الجنسية.
لذا يجب على الام ان تنتبه وتراقب طفلها ويفضل ان لا يكون الكمبيوتر في غرفة الطفل
بل في مكان جلوس العائلة .
بصراحة موضوع مرررررررعب
لهذه الدرجة ماعاد فى امان فى هذه الدنيا حتى مع الاقارب
لا حول ولا قوة الا بالله الله يستر ةيحفظ اولادنا وبناتنا وكل اطفال المسلمين
لما قريت الموضوع جسمى اقشعر اعوذ بالله من الشيطان الرجيم وشركه
شكرا لكم على الموضوع المهم
بارك الله فيكم
وإذا عصيت فتب لربك مسرعا حذر الممات ولا تقـل لـم يـان
وإذا ابتليت بعسرة فاصبر لهـا فالعسـر فـرد بعـده يسـران
موضوع رااائع ......شامل كافي ووافي ......بارك الله فيكن ال الأمومه.....وجعله الله في ميزان حسناتكم .........والله وانا اقرأ الحوادث اقشعر بدني واحسست برهبة و خوف......سبحان الله فعلا واقع اليم ومؤسف اسأل الله العظيم رب العرش الكريم ان يحفظ اولادنا واولاد المسلمين اجمعين يارب العالمين.........ويجب علي الأم تحمل الدور الرئيسي لحماية طفلها من هذا الجحيم ......فهي اعلم بسلوك طفلها من الأب...وهي اعلم بتصرفاته ان طرأتغيير مفاجئ.......ولا استثني دور الأب لكن بما ان الأب معظم وقته خارج المنزل .....فيجب عليك غاليتي الأم ان تحتفظي بالجوهرة الثمينه التي رزقك الله بها ......وان تحصنيها وتحميها من الذئاب البشريه التي باتت لا ترحم لا صغيرا ولا كبيرا ....حسبي الله ونعم الوكيل.......اللهم ابعد عنا وعن امة محمد عليه الصلاة والسلام الأذي.... واحفظنا واسترنا علينا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض اللهم امين.........جزاكم الله خيرا ودمتن في حفظ الباري
السلام عليكم ،،،، والله قلبي وجعنى وتعبت مما قرأت ،،،، الموضوع صعب وشائك ومهم طبعا ... وخاصة فى الزمن اللى احنا فيه ده ، انا مريت باوقات صعبة اول ما رحت الرياض خوفا من ده الشئ. لان الاصدقاء قبل ما اسافر خوفونى على ولادى وخصوصا من المدارس ، لدرجة انى كنت حابطل اسافر وقلت اكفى خيري شري واقعد فى بلدى واحمى عيالى من التعرض لدى الاشياء ، ولكن مع زوجى قررنا نوعى اولادنا ونحميهم بالتنبيه عليهم بعدم الانفراد مع اى ولد او شخص فى المدرسة وعدم دخول الحمام مع اى احد سواء فى المدرسة او المول او حتى البيت ،،، عدم السماح لاى احد انه يراه وهو بدون ملابس فى الحمام مثلا ، وعدم السماح لاحد انه يلمس جسمه ،،، وكنت باتكلم معاهم بهدوء وفى البداية كنت من وقت للتانى اجيبهم واحد واحد واساله عن دى الاشياء هل بيعملها والا لا واذكره بها ،،، ربنا يحفظ اولادنا وبناتنا ممن لا يخشى الله ،،، موضوع مؤلم ولكن مجهودكم قيم ومبهر فى طرح المشكلة وكيفية علاجها ،،، الله يجعله بميزان حسناتكم وبوركتم ال الامومة والطفولة ، تحياتى
تعليق