:

* * *

عندما تصفحت موضوع ..
وأجتمعت مع سيدات فاضلات في ..
بنية واحدة صادقة هي " حُب الأبناء " ومحاولة إسعادهم وتربيتهم بأسس أسلامية سليمة
فتبادلنا بطاقات التعارف وتفاهمنا على عدة نقاط سعينا لتحقيقها
واتفقنا على أن نتحاور فيها بغية التصحيح
كان هدفنا جمعياً هو تعريف بعضنا الأسلوب الأمثل لمعاملة الأبناء
ومناقشة المشاكل التي تواجهنا وأبنائنا في الحياة
وكيفية معالجة ما يستحق التصحيح والتوجية
وأستمر تجمعنا مدة زمنية قدرها شهر مر وكأنة يوم
بأجواء أخوية حريصة ومتفاهمة على أن تكون النتيجة مرضية ومفيدة
ربما نجحنا في بعضها و ربما فشلنا في الآخر
لكن استفدنا كثيرا من تجارب بعضنا و النصائح القيمة

" تجربتي "
" لا للعصبية " بطبعي إمرأة أعشق النظام جدااااااُ في كل تفاصيل حياتي وأحبها أن تسير كما أُخطط لها بالمليمتر
وهذة لربما تكون ميزة حسنة وربما تكون سئية .. لأنه
لابد من أن تحدث هنالك بعض الأعتراضات الطارئة في الحياة " وتسير الرياح بما لا تشتهي الفن "
وتجعلني هذة الظروف أن أُعصب في حينها بعض الشئ وتظهر عصبيتي على من حولي وأهمهم أبنائي
ولكن سرعان ما أهداء وأشعر بالذنب حيال نفسي وأبنائي .. وأتذكر أنه " قدر الله ما شاء فعل "
ما سردتة ليس بالشئ الغريب ، بل هو شئ يحدث مع أغلب الأمهات .. ولكن
هنالك من تعتبر أنها صفة أعتيادية وتجعلها مواكبة لحياتها ولا تكثرت لها
وهنالك من تسعى بكل جهدها للأبتعاد عنها ومحاولة تفاديها
وعن نفسي سعيت وأستفدت من أراء أخواتي بالتجمع ، وتقلدت شعار { لا للعصبية }
والحمد لله أسعدتني النتائج جدااااااااااااااااااااااااااً
وناقشنا موضوع المدح والثناء .. هو موضوع جميل ومفرح للأبناء وينتظرونه بكل موقف
بعكس موضوع العقاب والثواب الذي ينفرون منه ويخافونة
وعن نفسي أحُب المدح والثناء .. لأني أعتبرة مُشجع وله تأثير فعال ومُعزز على نفسيتهم
ويجب أن يكافئ الطفل به بنية صادقة ليشعر بقيمتة ويشجعة على إعطاء الأكثر والأحسن
وإن قام بشئ سئ يجب إفهامه بالغلط وإرشادة للصح بوقتها وعقابة بما يستحق ليعرف ويتخذ الموقف درساً له ولا ينساه
ولا يجب تجميع العقوبات ومن تم تطبيقها بعقاب واحد فلن يفهم الطفل عن أي شئ هو يعاقب
ولا يجب المعاقبة بالضرب لأن ذلك يجعلة عدوانياً ومُتحدياً ويفقدة شخصيتة
أما موضوع القصص ( بالقراءة أو السرد ) فلها أثر حسن على شخصية الطفل في توسيع خيالة وإدراكة
ومحاورة الأبناء وإعطائهم الوقت الكافي للأنصات والمشاركة
فهو من أهم أولوياتي في الحياة .. أن أشارك أبنائي ببعض الأمور خاصة التي تخصة
وتعتبر مشاركته وقراره ضروري بالموضوع
وتطبيق رأية بالأمر أن كان سليم وصحيح سوف ينمي فية صفة القيادة وتشعرة بوجودة وبرأية
خاصة إذا كًلل بقبلة وأحتضان تعبيراً لشكرة وسداد رأية .. والنتيجة
" شخصيتة مستقبلية قوية وقيادية يعتمد عليها "
وموضوع " هدوووووء الإمتحانات " موضوع وزنة ثقيل وحملة كبير على الأبناء والأباء
ويجب الحرص على تطبيقة من الطرفين للظهور بأفضل النتائج
والكل يعرف " الأمتحانات وما أدراك ما الأمتحانات " وربي يوفق الجميع
وكان موضوعنا الأخير بالتجمع هو موضوع " التغذية " التي تشتكي منه أغلب الأمهات ، فمنهن ..
- من أبنائها صغار شاهيتهم قليلة
- ومن أبنائها شهيتهم مسدودة ببيتهم وعند خروجهم يأكلون
- ومن أبنائها تنسد شهيتهم بالأمتحانات
وكلهن والحمد لله قدمنا النصائح لبعضهن وأستفدن من أراء بعضهن

" أستفادتي "
لله الحمد والمنه تناولنا مواضيع عدة بالتجمع بعضها أستُفيد منه
وبعضها لم يسعفنا الوقت للتطبيقها أو لم نجد له حلولاً .. ولكن
ما غيّر في هذا التجمع هو .. عدم التعصب على كل شئ
ومحاولة التغلب على هذا الأمر بكل ما أستطع
والحمد لله حافظت ومازلت أسعى في الحفاظ علية في سبيل أسعاد ابنائي
وأدعو الله التوفيق فيما نويت
وخير ما إستفدتة هو الصحبة الرائعة مع أخوات صالحات
تعرفت عليهن عن قرب وبادلوني النصيحة والرأي
اسأل الله ان يديم المحبة بيننا وأن يجمعنا دوما على طاعته ورضاه
وأن يجعل كل ما كتبنه في ميزان حسناتهن
حفظ الله كل من قام على هذا الطرح وسدد خُطاه
أحبكن في الله غالياتي .. تقبلوا ودي وأحترامي
أختكم في الله
الفالحة
اضافة الشعار

* * *

عندما تصفحت موضوع ..
وأجتمعت مع سيدات فاضلات في ..
بنية واحدة صادقة هي " حُب الأبناء " ومحاولة إسعادهم وتربيتهم بأسس أسلامية سليمة
فتبادلنا بطاقات التعارف وتفاهمنا على عدة نقاط سعينا لتحقيقها
واتفقنا على أن نتحاور فيها بغية التصحيح
كان هدفنا جمعياً هو تعريف بعضنا الأسلوب الأمثل لمعاملة الأبناء
ومناقشة المشاكل التي تواجهنا وأبنائنا في الحياة
وكيفية معالجة ما يستحق التصحيح والتوجية
وأستمر تجمعنا مدة زمنية قدرها شهر مر وكأنة يوم
بأجواء أخوية حريصة ومتفاهمة على أن تكون النتيجة مرضية ومفيدة
ربما نجحنا في بعضها و ربما فشلنا في الآخر
لكن استفدنا كثيرا من تجارب بعضنا و النصائح القيمة

" تجربتي "
" لا للعصبية " بطبعي إمرأة أعشق النظام جدااااااُ في كل تفاصيل حياتي وأحبها أن تسير كما أُخطط لها بالمليمتر
وهذة لربما تكون ميزة حسنة وربما تكون سئية .. لأنه
لابد من أن تحدث هنالك بعض الأعتراضات الطارئة في الحياة " وتسير الرياح بما لا تشتهي الفن "
وتجعلني هذة الظروف أن أُعصب في حينها بعض الشئ وتظهر عصبيتي على من حولي وأهمهم أبنائي
ولكن سرعان ما أهداء وأشعر بالذنب حيال نفسي وأبنائي .. وأتذكر أنه " قدر الله ما شاء فعل "
ما سردتة ليس بالشئ الغريب ، بل هو شئ يحدث مع أغلب الأمهات .. ولكن
هنالك من تعتبر أنها صفة أعتيادية وتجعلها مواكبة لحياتها ولا تكثرت لها
وهنالك من تسعى بكل جهدها للأبتعاد عنها ومحاولة تفاديها
وعن نفسي سعيت وأستفدت من أراء أخواتي بالتجمع ، وتقلدت شعار { لا للعصبية }
والحمد لله أسعدتني النتائج جدااااااااااااااااااااااااااً
وناقشنا موضوع المدح والثناء .. هو موضوع جميل ومفرح للأبناء وينتظرونه بكل موقف
بعكس موضوع العقاب والثواب الذي ينفرون منه ويخافونة
وعن نفسي أحُب المدح والثناء .. لأني أعتبرة مُشجع وله تأثير فعال ومُعزز على نفسيتهم
ويجب أن يكافئ الطفل به بنية صادقة ليشعر بقيمتة ويشجعة على إعطاء الأكثر والأحسن
وإن قام بشئ سئ يجب إفهامه بالغلط وإرشادة للصح بوقتها وعقابة بما يستحق ليعرف ويتخذ الموقف درساً له ولا ينساه
ولا يجب تجميع العقوبات ومن تم تطبيقها بعقاب واحد فلن يفهم الطفل عن أي شئ هو يعاقب
ولا يجب المعاقبة بالضرب لأن ذلك يجعلة عدوانياً ومُتحدياً ويفقدة شخصيتة
أما موضوع القصص ( بالقراءة أو السرد ) فلها أثر حسن على شخصية الطفل في توسيع خيالة وإدراكة
ومحاورة الأبناء وإعطائهم الوقت الكافي للأنصات والمشاركة
فهو من أهم أولوياتي في الحياة .. أن أشارك أبنائي ببعض الأمور خاصة التي تخصة
وتعتبر مشاركته وقراره ضروري بالموضوع
وتطبيق رأية بالأمر أن كان سليم وصحيح سوف ينمي فية صفة القيادة وتشعرة بوجودة وبرأية
خاصة إذا كًلل بقبلة وأحتضان تعبيراً لشكرة وسداد رأية .. والنتيجة
" شخصيتة مستقبلية قوية وقيادية يعتمد عليها "
وموضوع " هدوووووء الإمتحانات " موضوع وزنة ثقيل وحملة كبير على الأبناء والأباء
ويجب الحرص على تطبيقة من الطرفين للظهور بأفضل النتائج
والكل يعرف " الأمتحانات وما أدراك ما الأمتحانات " وربي يوفق الجميع
وكان موضوعنا الأخير بالتجمع هو موضوع " التغذية " التي تشتكي منه أغلب الأمهات ، فمنهن ..
- من أبنائها صغار شاهيتهم قليلة
- ومن أبنائها شهيتهم مسدودة ببيتهم وعند خروجهم يأكلون
- ومن أبنائها تنسد شهيتهم بالأمتحانات
وكلهن والحمد لله قدمنا النصائح لبعضهن وأستفدن من أراء بعضهن

" أستفادتي "
لله الحمد والمنه تناولنا مواضيع عدة بالتجمع بعضها أستُفيد منه
وبعضها لم يسعفنا الوقت للتطبيقها أو لم نجد له حلولاً .. ولكن
ما غيّر في هذا التجمع هو .. عدم التعصب على كل شئ
ومحاولة التغلب على هذا الأمر بكل ما أستطع
والحمد لله حافظت ومازلت أسعى في الحفاظ علية في سبيل أسعاد ابنائي
وأدعو الله التوفيق فيما نويت
وخير ما إستفدتة هو الصحبة الرائعة مع أخوات صالحات
تعرفت عليهن عن قرب وبادلوني النصيحة والرأي
اسأل الله ان يديم المحبة بيننا وأن يجمعنا دوما على طاعته ورضاه
وأن يجعل كل ما كتبنه في ميزان حسناتهن
حفظ الله كل من قام على هذا الطرح وسدد خُطاه
أحبكن في الله غالياتي .. تقبلوا ودي وأحترامي
أختكم في الله

.gif)

تعليق