سبحان الله
الفاسقات يخرجن في الجرائد مواكبين التطور على زعمهم بممارسة الرياضة الرجالية العنيفة التي لاتناسب خلقتهن الناعمة ((كرة القدم وغيرها))!!!!!!!
وكأن الإسلام أمرها وأجبرها أن لاتتحرك من مكانها
وفي المقابل الرياضة المناسبة لها كأعمال المنزل والمشي داخل منزلها وحتى لو كان صغيرا.
أثق ثقة كبيره انهن مهملات لها والا لما احتاجت للرياضة
واليكن هذا الخبر الذي أتمنى نشره على نطاق واسع
حذر الدكتور وليد البكر من مسألة دخول النساء في الفرق الرياضية نظرا لارتباطها بالمنظور الصحي،مشيرا لطبيعة المرأة التي لها عرضة أكثر في تكوينها الجسماني إضافة إلى أنها قد تؤدي إلى خشونة الركبتين وارتفاع في نسبة هشاشة العظام إذا استمرت بشكل طويل.
وأكد خلال برنامج قانون المجتمع بقناة الاقتصادية أن هذه الرياضات قد تؤدي إلى اضطرابات في كثير من الهرمونات المتعلقة بالغدة النخامية الذي بدوره يؤدي إلى انقطاع الدورة الشهرية التي قد تصل إلى سنين ومما يؤدي إلى مشاكل في الرحم والخصوبة وقوة العظام ، متمنيا بأن تفهم المرأة طبيعة تكوينها الجسماني وأن تختار الرياضة الصحيحة المناسبة مثل المشي السريع والأعمال المنزلية .
وأشار أن الرياضة مثل أي شيء لها سلبيا وإيجابيات كممارسة المشي والأعمال المنزلية اليومية أثبتت بناء على دراسات حديثة أنها تقلل نسبة الإصابة بمرض السكر والضغط والسمنة المفرطة لاسيما في المملكة العربية السعودية حيث أن نسبة السمنة تصل إلى 50% ونسبة المصابين بالسكر تصل إلى 25% مما يدل على أن الرياضة مهمة جداً في حياتنا والعقل السليم في الجسم السليم على النقيض طبعاً بالنسبة للرياضات الثقيلة كمباريات كرة القدم والطائرة والسلة أو المنافسات الأولمبية أثبتت دراسات أنها قد تؤدي إلى كثير من الأضرار قد تكون في داخل اللعبة الرياضية مثل الإصابات من تمزق في العضلات وكسور في العظام .
وختم الطبيب حديثه بأنه مؤيد للرياضة لكن لايعني ضرورة الاشتراك بأندية رياضية بقدر ما يكون نمط حياة وعادة يومية كرياضات المشي السريع والقيام بالأعمال المنزلية واستخدام السلم بدل المصعد الكهربائي والمشي بدل السيارة أي تصبح الحياة بشكل عام فيها من النشاط الكبير دون أن نلحق بها الضرر الذي ذكره سابقاًُ
الروابط المفضلة