*مقاله طبيه*
من العادات المحليه السائده وضع رواسب القهوه لوقف نزيف الدم ،وقد يتسبب ذلك في تلوث
والتهاب الجرح فضلا عن صعوبة ازالة الرواسب من الجرح مما بؤدي الى تأخير عملية الإلتئام
احرص على تنظيف الجرح بغسله بالماء والصابون ثم ضع عليه طبقه رقيقه من دهان او مرهم
مضاد حيوي للحفاظ على رطوبة سطح الجرح
مقاله طبيه
يرى الطبيب طاهر حرز، الاختصاصي في الأمراض الجلدية، أن وضع معجون الأسنان على مكان الإصابة بالحروق يفيد فقط في لحظة الإصابة، لاحتوائه على مادة الزينك التي تبعث الإحساس بالبرودة. هذا الإحساس يزول عندما يتسرب المعجون إلى داخل الخلايا المتضررة. إضافة إلى مادة الزينك، يحتوي معجون الأسنان على مادة الفلورايد التي تزيد من عمق الحرق ودرجة بلوغه، ولكونها مادة كيميائية سريعة التفاعل، فهي تؤدي إلى موت الخلايا وتأليف طبقة سوداء على مكان الإصابة، ما يضطر الطبيب إلى إزالتها، وبالتالي خسارة طبقة من الجلد.
ويشير حرز إلى خطورة وضع الأعشاب والزيوت والمرطبات من أدوات التجميل على مكان الإصابة بالحروق لأنها تمنع تسرب الحرارة من الجلد وتعمل على تحويل درجة الحرق إلى درجة أعلى، كاشفاً أن معجون الأسنان هو أقل إلحاقاً بالضرر من غيره، لكن بالرغم من ذلك يفضل عدم استخدامه عند الإصابة بالحروق.
ويرى حرز أن طريقة التعامل مع الحروق تختلف باختلاف درجة الحرق، فإذا كان الحرق من الدرجة الأولى التي تطال الطبقة الخارجية فقط من الجلد وتسبب احمراره وانتفاخه، أو من الدرجة الثانية التي تمتد إلى الطبقة الواقعة تحت البشرة وتسبب احمرار الجلد وانتفاخه وظهور بثور مليئة بالمياه، فالعلاج يكون من خلال تبريد الحرق بالمياه المعتدلة لمدة لا تقل عن عشر دقائق وتغطية المنطقة المصابة بالشاش الطبي لحمايتها من التعرض للهواء والميكروبات.
العلاج يكون بتغطية المنطقة المصابة بضماد مبتل من الشاش الطبي والذهاب إلى المستشفى.
مقاله طبيه
انتشرت حبوب التبييض بشكل مخيف ..في المنتديات
وصار الحديث عنها في المنتديات ذو شجون .. وحديث لاينتهي .. وفي أحد المنتديات النسائية المعروفه ..
يطرح الموضوع في كل يوم عدة مرات ..
وفي جريدة الرياض عدد يوم الإثنين 27 رجب ,, سئل عنها الدكتور جابر القحطاني فقال :
أم هاني تقول: توجد حبوب تروج على مدارس البنات والكليات في الجامعة تدعى جلوتاثيون 500 ملجم، وتروج عن طريق نساء يذهبن إلى هذه الأماكن، كما يذهبن إلى المنازل ويقلن إن هذه الحبوب تبيض الجسم بالكامل ويؤخذ حبتين يومياً أي 1000 ملجم يومياً. أرجو الإفادة إذا كان لديك خلفية عن هذا النوع من الحبوب؟الأخت أم هاني الجلوتاثيون هو مادة يفرزها الكبد وهو مركب يصنف من الببتدات الثلاثية، وينتجها الجسم من ثلاثة أحماض أمينية، هي السيستين، وحمض الجلوتاميك، والجلايسين، ولعلاقته بتلك الأحماض الأمينية فقد صنف على أنه حمض أميني. وهذا المركب مضاد قوي للأكسدة ينتجه الكبد، وأكبر مخازن لهذا المركب هو الكبد حيث يقوم بإزالة سمية المركبات الضارة حتى يمكن التخلص منها عن طريق الصفراء، ويتم إطلاق بعض من الجلوتاثيون من الكبد إلى مجرى الدم مباشرة حيث يساعد على المحافظة على سلامة خلايا الدم الحمراء، وحماية خلايا الدم البيضاء. وكلما تقدم الإنسان في السن انخفضت مستويات الجلوتاثيون وله تأثير مضاد للشيخوخة وأمراض نقص التناسق الحركي والاضطرابات العقلية والارتعاشات وصعوبة المحافظة على التوازن.وقد وجد أن من الأعراض الجانبية للجلوتاثيون تبييض الجسم ولأن هذا ضرر جانبي فيمكن أن يتطور هذا البياض إلى سرطان لا سمح الله، وقد اتخذ ضعفاء النفوس الذين دوماً يسعون إلى الكسب المادي غير المشروع من دون النظر ماذا سيسببه هذا المركب من أضرار خطيرة بعد عملية التبييض فقد قاموا بترويج هذا المركب للفتيات اللاتي يرغبن في تغيير لون بشرتهن، ولذلك أنصح الفتيات بعدم استخدام هذا المركب للتبييض، وقد أعذر من أنذر كما يقول المثل.!!
مقاله طبيهد. خالد العبد الوهابتختلف ألوان البشرة بين البيضاء والسمراء والداكنة...فالبشرة البيضاء معرضة للاحتراق مع التعرض لأشعة الشمس ومن الصعوبة أن تسمر. بينما البشرة الداكنة فإنه نادر ما تحترق من أشعة الشمس ولكنها عرضة لزيادة لون البشرة اسمرارا . والبشرة البيضاء أكثر عرضة لأورام الجلد بينما البشرة السمراء والداكنة أقل عرضة لها ....وفي الآونة الأخيرة كثر الحديث عن اهتمام النساء ذوات البشرة السمراء والداكنة بتفتيح البشرة، وقد انتشرت بين شريحة من النساء إشاعات عن وجود إبر لتفتيح البشرة وأن هناك مراكز تقوم بإعطائها وأخذ مبالغ كبيرة عليها !! وهذا يعد مخالف للأنظمة ؛ لأنه لا يوجد إبر لتفتيح البشرة !!ومن خلال هذه الجريدة أنصح بعدم الانجراف وراء مثل هذه الشائعات لأن الغرض منها الكسب المادي دون النظر لصحة المواطن ووزارة الصحة تتابع عن كثب هذا الموضوع ولكن لابد من تكاتف المواطن معها .
مقاله طبيهغسل الأسنان بسرعة بعد تناول الطعام، أو بعد تناول المشروبات الحمضية مباشرة يؤدي الى ضرر للاسنان حسبما جاء في دراسة جديدة تنصح المواطنين بالانتظار قليلا قبل الهروع إلى فرشاة الأسنان. وتشير الدراسة إلى أن من يهرع لغسل أسنانه بعد تناول الطعام مباشرة يعرض مادة أسنانه الرئيسية لخطر التآكل 3 الى 5 مرات اكثر ممن ينظف أسنانه بعد فترة وجيزة من الطعام.ويقول الباحثون ان من ينظف أسنانه بعد 30 الى 60 دقيقة من الطعام يقلل خطر تآكل مادة أسنانه الأساسية. وقد استخدم الأطباء في دراستهم 11 متطوعا ووضعوا في أفواههم أسناناً حقيقية خارجية تغطي الأسنان الحقيقية طوال 20 يوما.
وتم تثبيت هذه الأسنان على صفائح رقيقة تمكن إزالتها وإعادتها إلى الفم بسهولة. ووقع على المتطوعين مرتين في اليوم، صباحا ومساء، أن يرفعوا الأسنان الخارجية ثم يضعونها في مرطب من المرطبات السائدة في السوق تبلغ حموضتها حوالي 2.9 درجة وذلك لمدة 90 دقيقة. ثم تولوا بعد ذلك تنظيم الأسنان الخارجية بواسطة الفرشاة الكهربائية ومعجون تنظيف الأسنان ولمدة زمنية محددة. وفي النهاية عمد الأطباء قياس محتويات الأسنان الخارجية من المواد الأساسية بواسطة جهاز خاص.
وقال البروفيسور توماس اتين الذي تولى رئاسة فريق العمل ان فقدان مادة الأسنان الأساسية كان قليلا لدى تنظيف الأسنان بالفرشاة الكهربائية بعد 30 الى 60.
وعادة يكون فقدان الأسنان لمادتها الأساسية أسهل حينما تعمل عوامل التآكل مباشرة على الأسنان. وقد لاحظ الباحثون وجود أضرار على الأسنان في 10 الى 20% من المتطوعين قبل اخضاعهم للتجربة. وفي حين تظهر الدراسات العالمية ان أسنان الإنسان صارت تبقى في فمه فترة أطول ولا تسقط بسهولة، تكشف الدراسات الحديثة أن مشكلة الأسنان القادمة هي مشكلة تآكل مادة السن الرئيسية.
وحسب تفسير البروفيسور توماس اتين فان التأخر لفترة ثلاثين دقيقة أو اكثر قبل تنظيف الأسنان يعني السماح للجسم بدفع المزيد من الكالسيوم والفوسفات إلى الأسنان. وتتم هذه العملية المعاكسة، أي تعويض الأسنان عما فقدته من مواد، عن طريق أيونات الفوسفات والكالسيوم التي تصل إلى الأسنان عبر الدم واللعاب وثبت أن هذه العملية تقوي صمود الأسنان ضد الأحماض وتزيد مقاومتها لضغط فرشاة الأسنان.
وينصح الأطباء بتنظيف الأسنان بعد مرور نصف ساعة إلى ساعة بعد الأكل، أو تناول المرطبات، وعدم المبالغة بالضغط على فرشاة الأسنان حتى لا تحصل أي اضرار للاسنان .
الروابط المفضلة