احتاج للمساعدة انا في الشهر 9و تكلمت مع زوجي .وهوالان 5وهوفي بلد وانا في بلد وءسياتي بعد اسابيع من الولادة وهو يطالبني بحقوقه الشرعية واوضحت له ان فترة النفاس 40 يوما لكنه يقول لايمكنه الصبر 40 واانه لا ضررفي دالك ارجو افادتي ومادا افعل

السلام عليكم

ياأختي من المعرف أن فترة النفاس 40 يوم وهي فترة يتخلص فيها

الرحم من كل مابدخله بعد تسعة أشهر فكيف هو يطالب بي حقه الشرعي

وأنت وضعك لايسمح والمعرف أن الجماع في هذه الفترة فيها أضرار لكي

وله عليكي أن تجلسي معه بعد أن يرجع وتتفاهي معاه.

هو يحق له مكي كل شيء إلا الجماع "إنت فاهمه قصدي يعني "

وربنا يهديه وإن شاء الله الأخوات يفيدوك أكثر مني.

شكرا لك اختي شيماء و الله يهديه ياررب

الله يتمم لك على خير ياررررب

فترة النفاس هى الفترة التى ما بين الولادة وبين انقطاع نزول الدم وهى متغيرة
لكن اقصى فترة هى 40 يوم لكن مش شرط ان كل النساء ينتظرنا حتى الاربعين اذا انقطع الدم قبل هذا تتطهر وتصلى لكن لو لم ينقطع حتى بعد تمام الاربعين تتطهر وتصلى وتتعتبر فى حكم الاستحاضة
انا واحدة من الناس بينقطع عندى الدم على 30 يوم وبتتطهر واصلى
ويمكن الدم يقف عندك قبل ما يجى وكمان سيبك انتى هو ان شاء الله يفرح بالمولود وينساكى
وقتها
وربنا يتم حملك على خير ويرزقك بالخلف الصالح ويبارك فى زوجك ويصلحك له

حبيبتي قولي له انك في نفاس والله رفع عنك عن عبادته ليش هو مايرفع عن حقوقه ياربي

الله يهديه ويصلحه ويعينك عليه

هذي فتوى شرعيه لعيونك، بمعنى اخر انه يجوز الجماع لكن الافضل الانتظار لين بعد الاربعين وانتي وبقدرتك

لي زوجة وضعت قبل ما يقرب 15 يوم من شهر شعبان هل يجوز لها الصلاة والصوم والعمرة وتلاوة القرآن والقيام بكافة التكاليف الشرعية متى وقف دم النفاس وتأكدت من ذلك أو عليها الانتظار 40 يوما كما يقول البعض .

الحمد لله

ذهب جمهور العلماء ومنهم الأئمة الأربعة إلى أن النفاس لا حد لأقله ، فمتى طهرت المرأة من النفاس وجب عليها الاغتسال وتصلي وتصوم ولو كان ذلك قبل مرور أربعين يوماً على ولادتها ، " لأنه لم يرد في الشرع تحديده فيرجع فيه إلى الوجود وقد وجد قليلاً وكثيراً " قاله ابن قدامة في "المغني" (1/428).
بل نقل بعض العلماء الإجماع على ذلك ، قال الترمذي رحمه الله : "و َقَدْ أَجْمَعَ أَهْلُ الْعِلْمِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالتَّابِعِينَ وَمَنْ بَعْدَهُمْ عَلَى أَنَّ النُّفَسَاءَ تَدَعُ الصَّلاةَ أَرْبَعِينَ يَوْمًا إِلا أَنْ تَرَى الطُّهْرَ قَبْلَ ذَلِكَ فَإِنَّهَا تَغْتَسِلُ وَتُصَلِّي" اهـ .
وانظر "المجموع" للنووي (2/541) .
وسئل الشيخ ابن باز رحمه الله (15/195) هل يجوز للمرأة النفساء أن تصوم وتصلي وتحج قبل الأربعين يوماً إذا طهرت ؟
فأجاب : نعم يجوز لها أن تصوم وتصلي وتحج وتعتمر ويحل لزوجها وطؤها في الأربعين إذا طهرت ، فلو طهرت لعشرين يوماً اغتسلت وصلت وصامت وحلت لزوجها وما يروى عن عثمان بن أبي العاص أنه كره ذلك فهو محمول على كراهة التنزيه وهو اجتهاد منه رضي الله عنه ولا دليل عليه .
والصواب أنه لا حرج في ذلك إذا طهرت قبل الأربعين يوماً فإن طهرها صحيح فإن عاد عليها الدم في الأربعين فالصحيح أنها تعتبره نفاساً في مدة الأربعين ولكن صومها الماضي في حال الطهارة وصلاتها وحجها كله صحيح لا يعاد شيء من ذلك ما دام وقع حال الطهارة اهـ .
وجاء في فتاوى اللجنة الدائمة (5/458) :
" إذا رأت المرأة النفساء الطهر قبل تمام الأربعين فإنها تغتسل وتصلي وتصوم ولزوجها جماعها" اهـ .
وسئلت اللجنة الدائمة (10/155) عن امرأة ولدت قبل رمضان بسبعة أيام وطهرت وصامت رمضان . فأجابت : إذا كان الأمر كما ذكر وأن صيامها شهر رمضان في زمن الطهر فإن صيامها صحيح ولا يلزمها القضاء اهـ .

عناوين المواضيع يجب ان تدل على مضمونها لذلك تم تعديل عنوان موضوعك ولك جزيل الشكر

يا اختي ياغالية
حق الزوج محفوظ
هل يحب ان ياخذ حقه في فترة الحيض؟
هذه هي فترة مشابهة

لكن لو طهرت ورجعت تصلي قبل الاربعين يوم فمن حقه ان يقوم بواجبه الشرعي
ومن حقك اعطاؤه حقه .

لكن طالما دم النفاس لم يتوقف فهذا يكون في حكم الحيض حيث انه لايجوز الجماع في فترة الحيض.

بامكانك مساعدته بطرق اخرى
وخليه يشرب عصير ليمون وقولي له صوم الصوم مفيد في مثل هذه الحالة .

عادي حبيبتي انا بعد ولادتي بشهر عندما ينقطع الدم ويلتأم الجرح

ولكن راجعت الطبيبه وتطتطمنت وقالتلي كل شيء تمام  وتقدري .......

وربنا يتم حملك على خير ويرزقك بالخلف الصالح ويبارك فى زوجك ويصلحك له