الدورة جاءتني يوم ٢٤ يونيو و زعلت كثيراً لأن مصار حمل و حسيت بإحباط نفسي فظيع وقررت أني لن أضع الموضوع في تفكيري تماماً و لم أفكر تاني في الدخول للمنتدى وكل شيء بأمر الله سبحانه وتعالى إما بالنسبة للحرقان في البول الذي ذكرته في رسالتي فطلع صديد و كنت أعاني من ألم شديد منه وأخذت علاج و الحمد لله شفيت منه و كنت انتظر الدورة يوم ٢٣ يوليو ولكنها لم تأتي و اليوم تعتبر متأخرة يوم ولكني لم أحس بأي شيء غير أعرض الدورة فقط مع وجع مثل المسمار في جانبي الأيمن يروح و يجي فهل هذا ممكن أن يكن حمل مع اني لا أريد إجراء تحليل منزلي لأني لا أريد الدخول في حالة الإحباط تاني لإني أتألم نفسياً إدعولي كتير وافيدوني و يارب يعطي كل من يريد الذرية الصالحه سليمة ومعافة
رسالتي السابقة
============================
أن متزوجة منذ ٦ شهور ، و لم أحمل وذهبت لطبيبة أمراض نساء في الشهر الثالث من الزواج لمعرفة سبب عدم الحمل وبعد الكشف قالت أن عندي قرحة شديدة في عنق الرحم واعطتني مضاد حيوي ولبوس مهبلي وقالت لي أن أعاود الكشف بعد اسبوعيين وامتنعت عن الجماع في مدت المضاد الحيوي ، واجرت لي سونار مهبلي وقالت أن كل شيء بخير والتبويض جيد وبعد اسبوعين قالت لي أن القرحة لم تشفي و تحتاج إلى عملية كي ثم اجريت لي الكي بعد الدوره مباشرةً و امتنعت عن الجماع لمدت شهر ثم بعد الكشف قالت أن القرحة شفيت تماماً وأنا الأن في اليوم ال-١٨ من بداية الدورة وأحس بحرقان في البول وأحياناً ألم في أسفل البطن والجانب الأيمن علماً بأنه يسمع في ظهري وأن الدورة منتظمة مابين ٢٨ و-٣٠ يوم واجريت تحليل حمل منزلي في اليوم 15 من بداية الدورة وطلع سالب ، فهل ممكن أن تكون الأعراض هذه أعراض حمل ، ومتى تظهر أعراض الحمل ، ادعو لي كثيراً
=============================
الروابط المفضلة