قبل الولاده باسبوع




احضري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟






لاتروحون


اتفقي مع مرضعه من جاراتك وماهي خساره فيها 1000ريال
وتكثرين اخوان بنتك او ولدك يمكن ينفعونه يوم من الايام
اذا لم تتوفر
البديل موجود
وهي طريقه مستخدمه سابقا ومضمونه 100%



عنزه أو شاه
توها والده قبلك باسبوع
بس بشرط تغلين الحليب قبل استخدامه بساعه
النتيجه؟لاتوجد مواد حافظه و طازج
اسمحوا لي الحاجه ام الاختراع

عذراً أختي، أنا أبداً لا أوافقك هذا الرأي؛ لمَ تلجأ الأم إلى مرضع؟ لما لا ترضع هي؟ ثم أن التي تعمل كمرضع، لا تعلمين من ومن أرضعت، وما أدراك عن المستقبل؟ ماذا يحدث عندما تتزوج الفتاة هذا الشاب الذي سيظهر لاحقاً أنه أخوها بالرضاعة؟؟!!! وهذا حدث حيث علمَ الزوجان بأنهما أخوان بعد إنجاب 4 أطفال!!!!!!!!!!
أبداً ليس هناك من ضرورة للتعرض إلى مثل هذه المشاكل!

وحليب الحيوانات أعتقد أنه صعب الهضم للطفل قبل السنة. والحليب الصناعي غير مضر للطفل وقت الحاجة، لم أسمع بطفل واحد في العالم مرض لأنه يشرب الحليب الصناعي أو كان بصحة سيئة.
عذراً، ولكن الاختلاف بالرأي لا يفسد للود قضية.

والله احترت
ابي استفيدددددددددددددددددددددد
بكرا اذا جو اعيالي راح احتار مدري اطلعلهم اخوان من الرضاعه والا اشربهن حليب غنم خخخخخخخخخخخ
موضوع يبي نقاااااااااااااااااااااااش
فيدونا الله يجزاكم خيررررررررررررر

أنا مع الأخت ايمان على
الدنيا حياة و ممات و الواحد مو ضامن عمرة حتى يخبر ابناءة او آخرين ان فلان اخوك بالرضاعة او فلانة اختك.
و الزمن الآن تغير و النفوس تغيرت ليس مثل أول جارتك مثل اختك .
ثم على فكرة حليب الأطفال البودرة (اقصد الصناعي ) هو ليس سم او شيء ضار حتى نخاف منه لهذه الدرجة. هو مصنوع على أيدي خبراء طبيين يعرفون ما يناسب الطفل في هذه المرحلة و العناصر الغذائية التي يحتاجها. و اطفال كثيرين يرضعون صناعي و هاهم الحمدلله كبار و متفوقين في حياتهم و في احسن صحة.
الرضاعة الطبيعية هي الأفضل طبعا (من الأم)
لكن ان تعذرت فالصناعي ايضا ممتاز
وتحياتي

بصراحة استغربت ومالمانع من الحليب الصناعي اذا الظروف لم تسمح .

لا تحتاروا ولا شيء يا أخواتي؛ الخطة بسيطة؛ أفضل حليب هو حليب الأم، إن تعذر عليها الإرضاع فعليها بالحليب الصناعي.

الحليب الصناعي هو حليب ابقار كما ان بعض انواع حليب الاطفال التي نستخدمها حاليا ممنوعه في بعض الدول الاوربيه
اما المرضع فلامانع اذا كانت اختك او اخت زوجك مثلا
فالرسول صلى الله عليه وسلم رضع من حليمه السعديه وبقي عندها سنتين حتى اتم الرضاعه وهي لاتقرب له وتسكن بعيد جدا عن مكه كما انها مفيده لطفل الوحيد او التي لايوجد عندها اطفال فتاخذ طفل من دار الرعايه لايتام وترضعه من اختها وبالتالي تصبح خالته ولوماهي مفيده ماكان شرع لها احكام

اخواتي

رأيي في الموضوع أنه يحتاج فعلا إلى نقاش ثم إن اختلاف وجهات النظر هي فقط عن الأفضل وليس عن هل يجوز أو لا يجوز..
وأنا أعتقد أن كلام الأخت معقول جدا إذا كانت الأم مريضة أو لا تستطيع لسبب طبي وكانت المرضعه إمرأة تقية وورعة ولا تغش وأيضا تعرفين من أرضعتهم في نفس الوقت لكي لا يحصل التباسا في المستقبل أو كانت أختا أو قريبة معروفة ومحتاجه فتعطى مقابل ارضاعها أي مبلغ يناسبها.
أما حليب المباااااا ( العنز) هذا يحتاج إلى رأي طبي فإذا كان طيب ولا يضر فهو طبيعي وأفضل من البقري أو الصناعي والذي فيه مضار كما سمعنا ولا يغني عن حليب الأم.

وجزاك الله خير

بالضبط، إن لم يكن هناك ضرورة فلا داعي.

سأدخل في الموضوع ولكن من زاوية اخرى.....

اولا حسبت الموضوع مزحة من صاحبته ليكون مدخل لتخبرنا عن حليب الماعز ، وفلا قد سمعت
عن حليب الماعز للمولود وفوائده.

ثانيا من رأيي أن الرضاعة الصناعية افضل من الأستعانة بمرضعة لاسباب.....

ثالثا وهو الاهم في مداخلتي أن الله قد شرع لنا الرضاعة من أخرى وجعل لها ضوابط كما
وضع احكام لها في النسب والميراث وغيرها.............وقد لا تستشعر المرأة التي تنجب
بفائدة المرضعة مع وجود الطفرة العلمية في وجود انواع الحليب المصنعة فلو عدمت منه
وأصابها شيء يجعلها عاجزة عن ارضاع طفلها لربما أستعانت وقتها بالمرضعة .

على أن ذلك ليس ما أرمى اليه وإنما أردت أن أقول أن المرأة التي حرمت من الأنجاب
قد ترى في المرضعة باب أمل يفتح لها باب الأمومة كأن تتبنى مولوداً من دار الأيتام في وقت تكون قريبة لها كأمها او اختها او أمرأة اخيها مرضع فترضع هذا المولود وبذلك تستطيع أن تربي الطفل وأن لا تتحجب عنه اذا بلغ في حال ان يكون المولود ذكر.....وكما تستطيع أن تجعل له أخوة أذا رضعوا من نفس الأم.....وبذلك يكون عندها بنين وبنات من الرضاع وتحقق الأمومة وايضاً وهو الاهم كفالة الأيتام ومرافقة نبينا عليه السلام في الجنة قال عليه السلام(أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين....وضم أصبعيه السبابة والوسطى)


أرى أنى قد خرجت عن الموضوع الاصلي وشطحت بعيداً...ولكن هل هناك أحد يؤيدني على رأيي الأخير.