واخيرا وبعد طول صبر
تذوقت من جديد طعم طبق محبب لقلبي
الحبية... او الكشكا ... كما تسمى في الموصل
غاليتي ام وسيم ما هان عليها تخليها بنفسي
وبسرعة البرق تم التنفيذ والهجوم
ولكن لظروف خاصة تأجل تنزيل الموضوع في الركن
حياكن الله
قمت بنقع القمح قبلها بليلة
وبعد الرفع من ماء النقع صفيته وقلبته مع البصل المفروم والبهارات
وسلقت الدجاج ونسخته واضفته للحبية
وكان الطعم خياااااااالي
وهالطبق مخصوص لعيون ام وسيـم
واولادي طالبوا بطبق متجدد منه
كل الشكر للغالية ام وسيم
ربنا يقر عينها برؤية أحفادها حواليها طول الوقت ..
الروابط المفضلة