السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ندخل فى الموضوع على طوووووووووووووووووول .... للأهمية
أنا بصراحة قبل ما أضيف الموضوع ده فكرت كتير أحطه فى أى ركن بس بصراحة ملقيتش أحسن من ركن المطبخ لأن كله سيدات وكمان الفراخ داخلة فى معظم الأكلات الرئيسية وياعينى الستات غلابة هما إللى بيقفوا فى المطبخ طول النهار وبيتعامله مع الفراخ أو أى نوع من الطيور وهى نية ومع البيض كمان إنما الرجالة بتاكل على الجاهز بعد ما يكون الفيرس إنقضى عليه من الطهى بإذن الله
وطبعا كل بنات مصر عرفوا موضوع إنفلونزا الطيور فأرجوا الإنتباه للتحذيرات دى والتطبيق الجيد لحد ما ربنا ينجينا من الأزمة دى بمشيئته ورحمته
بسم الله الرحمن الرحيم
طهي لحوم الدواجن وبيضها بطريقة سليمة يحمي المستهلكين من خطر الإصابة بأنفلونزا الطيور
5 كانون الأول/ديسمبر 2005 | جنيف -- يشير البيان المشترك الصادر عن منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة ومنظمة الصحة العالمية والموجه إلى السلطات الوطنية المعنية بالسلامة الغذائية إلى أنّه لا ضير في استهلاك لحوم الدجاج وغيره من الدواجن إذا ما تم طهيها بطريقة سليمة. غير أنّه لا ينبغي للطيور المريضة أن تدخل إلى السلسلة الغذائية.
وأصدرت منظمة الأغذية والزراعة ومنظمة الصحة العالمية ذلك البيان لتوضيح مسائل السلامة الغذائية ذات الصلة بأزمة أنفلونزا الطيور الراهنة. وقد صدر البيان عن طريق الشبكة الدولية للسلطات المعنية بالسلامة الغذائية.
ولا يواجه المستهلكون، في الأماكن التي لا توجد فيها أي فاشية من فاشيات أنفلونزا الطيور لدى الدواجن، خطر التعرّض للفيروس جراء مناولة لحوم الدواجن أو مشتقاتها أو أكلها.
وتفيد منظمة الأغذية والزراعة ومنظمة الصحة العالمية بأنّ طهي لحوم الدواجن (مثل الدجاج والبطّ والإوز والديوك الرومية والغرغر أو الدجاج الحبشي) في درجة حرارة تصل إلى 70 درجة مئوية أو تتجاوزها في جميع أجزاء المنتج الخاضع للطهي وبطريقة لا تبقي على أي جزء نيئ أو أحمر اللون، من العمليات المأمونة التي تمكّن من قتل فيروس H5N1 في المناطق التي تشهد حدوث فاشيات لدى الدواجن. وتلك العملية تضمن إزالة الفيروس في حال كان الطير مصاباً بالعدوى ودخل لحمه السلسلة الغذائية خطأً. ولا توجد، حتى الآن، أي بيّنات وبائية تشير إلى إصابة أشخاص بالعدوى عقب تناولهم لحوم دواجن مريضة لم يجر طهيها على نحو سليم.
الدواجن
تشير المعلومات المتوافرة حالياً إلى أنّ عدداً كبيراً من الحالات البشرية المؤكّدة لأنفلونزا الطيور اكتسب العدوى لدى ذبح طيور مريضة في المنزل ومناولتها قبل طهيها. وتشدّد منظمة الأغذية والزراعة ومنظمة الصحة العالمية، بخصوص عملية ذبح الطيور الحيّة وتحضيرها للاستهلاك، على أنّ الذبح يشكّل أكبر خطر لانتقال الفيروس من الطيور الموبوءة أو المريضة إلى البشر.
وتوجد معظم سلالات فيروس أنفلونزا الطيور، أساساً، في السُبل التنفسية أو المعدية المعوية للطيور الموبوءة، وليس في لحمها. غير أنّ الفيروسات الشديدة الإمراض، من قبيل سلالة H5N1، تنتشر في جميع أجزاء الطير الموبوء تقريباً، بما في ذلك لحمه. ويمكّن الطهي السليم في درجات حرارية تعادل 70 درجة مئوية أو تتجاوزها في جميع أجزاء المنتج الخاضع للطهي من تعطيل الفيروس.
ويمكن للفيروس، لدى ذبح الطير ونزع ريشه وتفريغ أحشائه، الانتقال إلى البشر من خلال المخالطة المباشرة. وتفرز الدواجن الموبوءة الفيروس في إفرازاتها وذرقها. كما يمكن أن يحدث التعرّض عندما يتم استنشاق الغبار المحمّل بالفيروس، وربما أيضاً من خلال التماسّ مع الأسطح الملوّثة بالفيروس.
وفي المناطق التي يشيع فيها تسويق الطيور الحيّة، تزيد الممارسات الخاصة بذبح الطيور ونزع ريشها وتفريغ أحشائها في البيت من احتمال التعرّض لأجزاء ملوّثة منها. وعليه، تشكّل تلك الممارسات مخاطر كبيرة لانتقال العدوى في المناطق التي تشهد حدوث فاشيات لدى الدواجن.
وليس من الممكن التمييز دائماً بين الطيور الموبوءة وغير الموبوءة في المناطق التي تشهد حدوث فاشيات. فإنّ بعض أنواع الدواجن، مثل البطّ الداجن، قادر على حمل الفيروس دون أن تظهر عليه أي أعراض للمرض. وبناء عليه، يتعيّن تزويد الناس بمعلومات كاملة بشأن التدابير الوقائية اللازم اتخاذها، بما في ذلك استخدام المعدات الوقائية. وتوصي منظمة الأغذية والزراعة ومنظمة الصحة العالمية أيضاً بضرورة العزوف عن ذبح الطيور الموبوءة وأكلها، سواء أكانت مريضة أم ميّتة. كما لا ينبغي استخدام تلك الطيور لتغذية الحيوانات.
وتفيد المنظمتان بأنّ احتمال دخول دواجن موبوءة في إحدى سلاسل الذبح الآلي والمعالجة واحتمال تسويقها في آخر المطاف ومناولتها من قبل مستهلك أو أحد عمال المطاعم، حتى في البلدان أو المناطق التي تشهد حالياً حدوث فاشيات، احتمال ضئيل جداً. وتؤدي الممارسات التي تضمن النظافة الجيدة أثناء تحضير الدواجن وتضمن طهيها في درجات حرارية تعادل 70 درجة مئوية أو تفوقها إلى زيادة مأمونية لحوم الدواجن المطهية.
ويُعد تطعيم الطيور الداجنة وسيلة مفيدة تدخل ضمن استراتيجية شاملة ومتكاملة لمكافحة فيروس أنفلونزا الطيور الشديد الإمراض. ويجب تنفيذ تلك الاستراتيجية وفقاً للمعايير والإجراءات المعمول بها في مجال التطعيم. وبفضل برامج الرصد الملائمة الموجودة حالياً يمكن أن تدخل الدواجن المُطعّمة السلسلة الغذائية دون أن تشكّل أي خطر محتمل معيّن على صحة المستهلك.
البيض
يمكن العثور على فيروس أنفلونزا الطيور في بيض الطيور الموبوءة، وعلى قشرته الخارجية. وعلى الرغم من أنّ الطيور المريضة عادة ما تتوقف عن إنتاج البيض، فإنّ البيض الموضوع في المراحل الأولى من المرض يمكن أن يحتوي على فيروسات في بياضه وفي صفاره وكذلك في قشرته الخارجية.
ويمكّن الطهي السليم من تعطيل الفيروس الموجود داخل البيض. كما تُعد عملية التعقيم التي تستخدمها دوائر الصناعة فيما يخص مشتقات البيض السائلة من الوسائل الفعالة لتعطيل الفيروس.
وتنصح منظمة الأغذية والزراعة ومنظمة الصحة العالمية بعدم استهلاك البيض المُنتج في المناطق التي تشهد حدوث فاشيات لدى الدواجن إذا كان نيئاً أو ناقص الطهي (أي عندما يظلّ صفاره سائلاً). ولا توجد، حتى الآن، أي بيّنات وبائية تشير إلى انتقال عدوى أنفلونزا الطيور إلى أشخاص بعد استهلاكهم بيضاً أو بعض مشتقاته.
ممارسات النظافة الجيدة الموصى بها للحد من فرص التعرّض للفيروس في المناطق التي تشهد حدوث فاشيات لدى الدواجن
لا ينبغي أن تدخل السلسلة الغذائية أي طيور مريضة.
لا يجب تناول أجزاء نيئة من الدواجن، بما في ذلك الدم النيئ والبيض النيئ، في المناطق التي تشهد حدوث فاشيات لدى الدواجن، أو تناول الأجزاء ذاتها المستوردة من تلك المناطق.
يجب الفصل بين اللحوم النيئة و الأطعمة المطهية أو الجاهزة للاستهلاك، وذلك لتلافي تلوّث تلك الأطعمة. ولا يجب استخدام ألواح التقطيع أو السكاكين نفسها. ولا يجب مناولة الأطعمة النيئة والأطعمة المطهية دون غسل اليدين بين العمليتين، كما لا يجب وضع اللحوم المطهية ثانية في المكان الذي كانت فيه قبل طهيها. ولا يجب استخدام البيض النيئ أو النّمبرشت في الأطعمة التي لا يتم إخضاعها للحرارة أو الطهي ثانية.
يجب الحفاظ على النظافة وغسل اليدين. ويجب غسل اليدين جيداً بالصابون بعد مناولة دواجن نيئة، مجمّدة كانت أو مذوّبة، أو مناولة بيض. كما يجب غسل جميع الأسطح والأدوات التي لامست اللحوم النيئة وتطهيرها.
يجب طهي الطعام طهياً جيداً: فطهي لحوم الدواجن بطريقة جيدة يمكّن من تعطيل الفيروس. ولذا يجب التأكّد من أنّ درجة الطهي بلغت فعلاً 70 درجة مئوية في منتصف المنتج (ساخن جداً) أو من عدم وجود اللون الوردي في أي من الأجزاء. كما يجب ألاّ يظلّ صفار البيض جارياً أو سائلاً.
وده لنك الصفحة إللى أنا جبت منها الكلام ده
http://www.who.int/mediacentre/news/.../ar/index.html
وأرجو من الأخوات إنهم يدعولنا
اللهم نجنا من هذا البلاء واصرفه عنا عاجلا وليس آجلا يا كريم وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين ........... آآآآآآآآآآآآآآ مين
الروابط المفضلة